الكويت تعتزم شراء طائرات ” يوروفايتر ” بـ 8 مليارات يورو
أكد الكونسورتيوم المنتج لطائرات يوروفايتر، الجمعة، أن الكويت وقعت مذكرة تفاهم لشراء 28 طائرة منها لتصبح الدولة الثامنة التي تشتري مقاتلات من هذا الطراز.
وصرحت مصادر بقطاع صناعة الطائرات لرويترز في وقت سابق بأن الكويت اتفقت على شراء طائرات يوروفايتر في صفقة قيمتها ثمانية مليارات يورو (تسعة مليارات دولار).
وقال المتحدث باسم يوروفايتر تيودور بنين «نعتبر أن الاتفاق إشارة قوية من الأسواق على أنه ستكون هناك طلبات إضافية في السنوات القليلة القادمة.» وأضاف أن الدنمرك وبلجيكا وماليزيا وإندونيسيا والسعودية بين العملاء المهتمين بشراء الطائرة.
وأحجم عن التعليق على حجم الصفقة.
وتنتج الطائرة يوروفايتر مجموعة شركات تضم (بي.إيه.أي. سيستمز) ومجموعة إيرباص وشركة فينميكانيكا الإيطالية. وقالت المصادر إن العقد مع الكويت سيوقع «في غضون أسابيع».
وقال مصدران مطلعان على الأمر إن الكويت تواصل أيضا مفاوضات منفصلة مع الحكومة الأمريكية بشأن شراء 24 طائرة من طراز اف/ايه- 18 إي /اف سوبر هورنت التي تنتجها شركة بوينج في صفقة تزيد قيمتها عن ثلاثة مليارات دولار.
ورفعت هذه الانباء التي تم الاعلان عنها أولا في الموقع الالكتروني لصحيفة كورييري ديلا سيرا أسهم فينميكانيكا بأكثر من خمسة في المئة. ولم يتسن على الفور الحصول على تعقيب من الشركة التي لها حصة نسبتها 36 في المئة في يوروفايتر.
وقال مصدر في قطاع صناعة الطائرات إن فينميكانيكا هي الشريك الرئيسي في صفقة الكويت ويتوقع أن تحصل على أكثر من 50 في المئة من قيمتها. ويشمل الاتفاق شراء 28 طائرة منها 22 بمقعد واحد وست بمقعدين إلى جانب خدمات الصيانة مستقبلا.
وتتطلع الكويت ودول عربية خليجية وشرق أوسطية أخرى إلى امتلاك عتاد عسكري جديد مزود بتكنولوجيا عالية لحماية نفسها من إيران المجاورة وتهديدات داخلية بعد انتفاضات الربيع العربي.
واشترت كل من ألمانيا وبريطانيا وإيطاليا واسبانيا والنمسا والسعودية وعمان طائرات يوروفايتر تايفون التي دخلت الخدمة عام 2003. (Reuters)[ads3]
روح فتاح معمل تصنيع طائرات ما بكلفك اكتر من مليار دولار كواك ملان شباب عربي معو شهادات جامعية عاطلين عن العمل بس الله بلانا في بهايم لك ما تم واحد ابله الا ما صار ملك او رئيس تفو…
رزق المهابيل على المجانين… أموال البترودولار تصرف على التسلح ليقتل العرب والمسلمون بعضهم بعضاً تحت ذرائع الطائفية والمذهبية والسياسة والغرب تنتعش اسواقه من المهابيل المجانين العرب. يشعل الغرب نار الحقد والطائفية ويخوف الملوك والرؤساء والأمراء بفقدان عروشهم وكراسيهم فيسارعون الى تكديس الأسلحة واستخدامها لقتل اخوتهم العرب كما يحصل في اليمن التعيس وسورية الجريحة وليبيا الممزقة والعراق وووووو