ألمانيا : لا نستبعد أن يكون للأسد و نظامه دور فى عملية انتقالية بسوريا .. و لا يجب تخيير السوريين بينه و بين ” داعش “
حذرت الحكومة الألمانية من اختزال “الصراع المعقد” في سوريا إلى سؤال مفاده تخيير السوريين بين “داعش أو بشار الأسد؟”.
وقالت متحدثة باسم وزارة الخارجية الألمانية اليوم الاثنين :”ليس من سياستنا وضع الناس أمام أحد البديلين إما الأسد وإما داعش”.
وفي ردها على سؤال حول إمكانية أن يكون الأسد جزءا من حل سلمي في سوريا، قالت المتحدثة إن بشار ونظامه يمكن أن يلعبا دورا في “عملية انتقالية” في البلاد ،مشيرة إلى أن الهدف هو خلق موقف يمكن للسوريين من خلاله اختيار حكومتهم بأنفسهم.
ورأت المتحدثة أن ما أسهم في زيادة تعقيد الوضع في سوريا في الوقت الراهن يتمثل في تزويد روسيا مؤخرا لنظام الأسد بتجهيزات عسكرية، وأضافت أن هذا ما قاله وزير الخارجية الألماني فرانك-فالتر شتاينماير لنظيره الروسي سيرجي لافروف على هامش محادثات أوكرانيا الأخيرة.
وكان متحدث باسم وزارة الدفاع الألمانية كشف أنه في إطار الحرب على تنظيم داعش في العراق وسوريا، فإنه من الممكن تصور تدريب مقاتلين شيعة ومنتمين لأقليات أخرى مستقبلا إلى جانب تدريب قوات البيشمركة الكردية وأضاف أن من الممكن توسيع نطاق المساعدات التي تقدمها ألمانيا للعراق في مجال التدريب والمعدات كماً وكيفاً. (DPA)[ads3]
ظهور الفنان السوري ” علي كريم ” على شاشة سورية دراما – قبلَ قليل – نافياً خبرَ هجرته إلى أوروبا !
يذكر أن عدة مواقع الكترونية كانت قد تناقلت صورة له ، قالت أنها التقطت في مدينة أزمير التركية .. وأدعت من خلالها أنه ينوي الهجرة إلى ألمانيا
https://www.facebook.com/SWEDEN.SYRIA/photos/a.595460973828496.1073741887.522775791097015/978992365475353/?type=1&theater
ماضل غير الالماني والروسي وغيرو يحدد مستقبل سوريا ,
الشهداء دمن مو رخيص وغير دم الاسد ونظامو ما بيشفي قلب السوريين حتى لو اجتمع كل العالم رح تضل الثورة شغالة والحل السياسي عيب اكتب هون وين لازم تحطوه ,
الرحمة على شهداء الثورة والعار على من قتلهم
لا مانع ان يكون لهتلر العصر دور في قيادة البلد …. بعد ان نفذ كل ما نريد
لا نحتاج لوقت طويل أو جهد كبير جتى ندرك حقيقة مواقف “الدول الكبرى” التي تتظاهر بالرحمة والمودة تجاه الشعب السوري.. ثم لا تلبث أن تكشف عن دور قبيح ولعب مزدوج على الحبال لتثبيت وجود نظام الأسد الإجرامي وإطالة عمره وهو على وشك الانهيار!
رحم الله شوقي إذ يقول:
وللمستعمرين وإن ألانوا * قلوبٌ كالحجارة لا ترقُ
انا زعيم الشرق الأوسط و انا بقرر مين بدو يبقا و مين بدو يروح. كنا في أفغانستان قبل 30 عام و زادنا الله بالمد الى العراق ثم الاستمداد ببلاد الشام و سنمتد الى مكة و إسطنبول و روما.
الاسد او نحرق البلد … البلد احترقت … بس باقي نحرق الاسد ونظامه
الصدمة والرعب….هل بدأ التراجع؟
الغرب لديه مبدأ لن يتخلى عنه مطلقاُ و هو لا لدوله ايلاميه و ألف لا لدولة خلافه.
و من يريد التعامل مع الغرب عليه أن لا ينسى هذا الأمر مطلقاُ
المثل الأوربي القديم ما زال ساري المفعول إلى اليوم.
اليهودي الميت هو يهودي جيد مسلم جيد لا يوجد.