مراهقة روسيا التي احتفل بشار و مسؤولوه بزيارتها تقدم الهدايا لزوجته ( فيديو )

مراهقة روسيا التي احتفل بشار و مسؤولوه بزيارتها تقدم الهدايا لزوجته ( فيديو )

مواضيع متعلقة :

الحسون في طليعة المستقبلين .. نظام الأسد يستنفر مسؤوليه و يحتفي بمراهقة روسية قدمت لتشاركه الاحتفال بعيد ميلاده ! ( صور + فيديو )

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

9 Comments

  1. مندوبة المافيا الروسية بزعامة بوتين تقدم هدايا الصداقة لزوجة زعيم المافيا السورية

  2. ماشالله .. حليانة ست أسماء .. ما أجملكي من سبيّة مستقبلاً!!

    تفوووووو على شرفكم يا كلاب

  3. كتير نحفانة اثماء
    هاد اثبات اخر انو بشار حمار بعد ما كان رئيس بحمرنتو و اجرامو اصبح يستجدي المراهقات
    هذه مراهقة انتظر حتى تبلغ سن الرشد و التفكير الصحيح ستخبرك يا بشار انك حمار
    و ستندم على زيارة هيك مجرم لانها ستكون وصمة عار بحياتها انها زارت و صافحت عائلة مجرمين

  4. للوهلة الأولى يخيل لمن ينظر للصورة أعلاه أنها تجمع عاهرة القصر مع واحدة من أمهات وأخوات فطائس جيش أبو شحاطة النصيري ..ولولا العنوان لما صدقنا أن الصورة تعود للقاصر الفلتانة الروسية وأمها البترونة
    انطلاقا من هذه الحيثية الظاهرية البسيطة جدا يمكن أن نعرف حجم التماهي والانسجام بين الروس خنازير أوروبا وبين النصيرية خنازير الشرق الأوسط ( أعمال المافيا والتشبيح .شرب الفودكا والعرق. تجارة الرقيق الأبيض والعمل بالدعارة . انعدام النخوة والمروءة لدى الرجال الروس والنصيرية )
    ونقلا عن معظم قرود النصيرية أنهم الآن في غمرة الفرح بعد دخول الروس للساحل ليس فقط لمساعدتهم ضد جيش الفتح ولكن ليخلصوخم من كابوس حزب الله والتشيع ولبس التشادور وعدم سب الله عزوجل وتحريم الخمر والزنا والتقيد بالتعاليم الدينية الصارمة التي كان سيفرضها عليهم نظام الملالي .إنهم يحلفون اليوم بحياة أبوعلي بوتين ويشربون نخبه لأنه خلصهم وأنقذهم من مشروع التشيع حتى يعودوا إلى ممارسة حياهم الطبيعية في السكر والعربدة والتشبيح والابتزاز والكفر
    .

  5. هاي بنت الأخرس بنت الحسب و النسب مو ضيعجية ما معروف قرعة ابوها من وين

    1. الضيعجية أولاد قبائل لديهم شجرة عائلة تعود الى نوح عليه السلام.. أما أنت و أمثالك فبالكاد تعرف من هي أمك أما أبوك فالأمر فيه نظر و قد سميت نفسك دون أن تشعر “غير معروف” و هذه التسمية ليست عبثا بل هي ارتداد لما تعانيه من دونية في النسب و الشخصية