وثيقة تاريخية تظهر أن سيدة ألمانية لجأت إلى سوريا في أربعينيات القرن الماضي طلبت من وزير الخارجية مساعدتها على العودة

أظهرت وثيقة نٌشرت على مواقع التواصل الاجتماعي طلباً من سيدة ألمانية كانت قد لجأت من مكان إقامتها في النمسا إلى سوريا في العام 1948، أوصلته في عريضة إلى وزير خارجية سوريا آنذاك ظافر الرفاعي.

و توضح السيدة في الوثيقة التي نشرها حفيده “عامر الرفاعي” على صفحته بموقع فيسبوك، بحسب ما رصد عكس السير، أنها تعيش منذ 4 سنوات مع زوجها و أطفاله الأربعة في سوريا.

و يمكن الاطلاع على العريضة المؤرخة في العاشر من شهر تشرين الأول 1952 في الصورة التالية.

12038221_10153292499789121_8879854102451898433_n

 

 

 

 [ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫3 تعليقات

  1. تدمرت المانيا في الحرب العالمية الأولى دمارا ثم اصبحت القوة الاولى في العالم خلال 20 سنة ثم تدمرت دمارا أشد في الحرب العالمية الثاتية و اصبحت كومة من التراب و نهضت من جديد و اصبحت القوة الرابعة اقتصاديا في العالم
    و سينهض السوريون من جديد و يبنون بلادهم و ستكون منارة للامة الاسلامية و العالم اجمع
    بإذن الله ثم بمساعدة الشرفاء و المخلصين من أبناء هذه الأمة شعوبا و ليس حكاما فقد جربنا الحكام و عرفنا خيانتهم و عمالتهم لأعداء الأمة

  2. نسبه النمو الأقتصادي و الأجتماعي في كل من سوريا و ألمانيا و اليابان قبل الأنقلاب الأسود لحزب البعص و ما تلاه من مصائب على ؤأسها تولي عصابة المافيا الأسديه السلطه كانت متساويه تقريباُ.