ميركل تدعو إلى إشراك الأسد في أي مفاوضات تخص سوريا وهولاند يطالب برحيله
أعلنت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل اليوم (الخميس) أن الرئيس السوري بشار الأسد يجب أن يشارك في أي مفاوضات تهدف إلى إنهاء النزاع المستمر في بلاده منذ أربع سنوات.
وقالت ميركل للصحافيين، خلال قمة طارئة في بروكسيل عقدها قادة الاتحاد الأوروبي للتباحث في أزمة اللاجئين، “علينا أن نتحدث مع فرقاء كثيرين، وهذا يشمل الأسد وكذلك أيضاً أطرافاً آخرين”.
وأضافت أنه يجب الحديث “ليس فقط مع الولايات المتحدة وروسيا ولكن أيضاً مع الشركاء الإقليميين المهمين، إيران والسعودية”.
من جهته، ورداً على سؤال عن النزاع السوري، قال الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند إن “مستقبل سوريا لا يمكن أن يمر عبر بشار الأسد”، مؤكداً أنه “لا يمكن حصول عملية انتقال ناجحة إلا برحيله”.
وكان هولاند اتفق الثلاثاء خلال لقائه رئيس وزراء بريطانيا ديفيد كاميرون في إنكلترا على “ضرورة تفعيل عملية السلام في سوريا” بعد تلقي النظام السوري طائرات مقاتلة من روسيا لمحاربة تنظيم “الدولة الإسلامية” (داعش) المتطرف (ا ف ب).[ads3]
ألمانيا دوله برلمانيه و أرجوا من السورين الشرفاء المقيمين في ألمانيا لاجثين أو غير لادئين اقناع البرلمان الالماني بمنع ميركل من هذه المهزله, و إلا فلعنه الله على كل من شخد المعونه من هذه المجنونه.
هل تفاوض الأمريكان و الروس مع هتلر أم حاربوه و دمروا جيشه المجرم و أجهزته الأمنية المجرمة و لقى المجرم حتفه
علما أن جرائم بشار فاقت في وحشيتها جرائم هتلر و جرائم البعث امتدت 40 عام يعنى اطول من فترة حكم هتلر لالمانيا بعشرات السنوات بالاضافة الى انه ارتكب تلك الجرائم ضد ابناء شعبه و ليس ضد اعداء شعبه كما فعل هتلر
وهل على الشعب السوري أن يتابع العيش مع نظام القتل الطائفي خمسين سنة قادمة نزولاً عند رغبة الروس وميركيل أو أحد آخر؟؟؟؟؟. هل عليه أن يعيش دون مستقبل جيد للأجيال القادمه مع بشار الكيمياوي؟.
يبدو أن ميركل لم تكتفي بهذا العدد من اللاجئين و تريد أن يأتي إليها من تبقى في سوريا بعد هذا الإقتراح
الحرب تربي الشعوب حكام ومحكومين
حين يتفشى الجهل والتخلف والبغض والكراهية والتعالي والاستكبار في اي مجتمع
وحين يتكالب الناس على الدرهم والدينار ويستهزء بالعلم والمعرفة ويصبح اللهو واللعب والتفاخر والتباهي هدف وغاية وتصبح العفة والفضيلة ثقيلة على النفوس
ويصبح الكذب من المباحات ومن الضروريات في سبيل الفوز بالدرهم والدينار
عندها تاتي الحرب لتحرق الجميع ولتقول لاي مجتمع كفى سخفا وحمقا
اوربا ذاقت طعم الحرب المر وعرفت ان الانسان يصبح مادة لا روح فيها مادة قابلة للاشتعال حينما يخصب بالكره والبغض والحمق والجهل والتبعية البغيضة النتنة البلها
طلعت فرنسا الوحيدة اللي فهمانة الوضع. ألمانيا تعتقد أن التعاون مع مجرم الحرب الاسد سينهي ازمة اللاجئين.
لكنها مخطئة بقاء المجرم الأسد او تمكنه من البقاء يعني أن 5 مليون سيخافون العودة . 4 مليون شخص هربوا عندما كانت سلمية ولاداعش موجودة حيث قتل المجرم الاسد أقاربهم وأحبائهم ودمر بيوتهم.
التعاون مع هذا المجرم يعني ان كل اللاجئين بتركيا والعراق ولينان والاردن سيفقدون أمل العودة وسيحاولون الهجرة لاوربا ومن هاجر لن يعود سيفضل الموت على العودة.
سياسة ساذجة من ألمانيا.
مصلحة ألمانيا وأروبا هي بإنهاء الأسد باسرع مايمكن والتعاون مع كل من يؤمن بالديمقراطية وصناديق اللإقتراع وخصوصا الجيش الحرب وعدم الإستجابة لأحلام إرهابي البكك لأن هذا سيضع الكرد أمام أنتحار مع تركيا والشعب السوري والعراقي ولن يحقق سوى تهجير الكرد.
عرفنا الآن لم التباكي على الطفل “آلان” والترحيب الحارّ باللاجئين السوريين في ألمانيا بالذات وأوربا خصوصاً…
يد تضرب والأخرى تواسي..وبالنتيجة إطالة عمر نظام الإجرام الأسدي ومنحه فرصة جديدة للاستمرار في القتل والإرهاب… خدمة لمصالح أكبر من الأسد وطائفته ومحازبيه الصعاليك…
السهم يتجه إلى الجنوب حيث “الطفلة الدلوعة”…. وفي سبيلها فلتفنى الأمم والدول والشعوب.. المهم استقرار “اسرائيل” في بحر من الفوضى الخلاقة!
وللأعدا وإنْ لانوا جُلوداً قلوبٌ كالحجارة لا ترقُّ
على كل السوريين اللاجئين بالأردن وتركيا التوجه ورفع لافتات كتب عليها تعاون ميركل مع المجرم بشار يعني تحطيم حلم العودة ونطالب ميركل بفتوح الحدود وأستقبالنا.
أبناء سوريا بالمخيمات أخروجوا بهذا اللافتات وطالبوا ألمانيا بإنهاء من هجرهم وليس إبقائه عقبة أمام عودتهم.