نظام آل الأسد .. تاريخ حافل بالاغتيالات كأسهل طريقة للتخلص من المعارضين ( فيديو )

قتلت عائلة الأسد بدءا بالسفاح حافظ ومرورا بأخيه رفعت ووصولا إلى أبنه السفاح المجرم بشار ، قتلت هذه العائلة اكثر من مليون سوري ولبناني وفلسطيني وعراقي.
أعدم حافظ من السوريين في السجون وفي المدن السورية اكثر من مئة ألف خلال عشرة سنوات من سنة 1972 إلى سنة 2000. واغتصب أكثر من عشرين الف منزل من اصحابها. وقتل في مدينة حماة اكثر من 52الف مدني خلال شهر واحد فقط. وقتل الوغد حافظ من الفلسطينين الآلاف من خلال قصفه للمخيمات الفلسطينية في لبنان. وقتل من اللبنانيين ما قتل ، وهناك
أما بشار الأسد فلم يسلم منه لا السوريون ولا اللبنانيون ولا الفلسطينيون ولا العراقيون ، بدءا بأغتيال شخصيات لبنانية وفلسطينية وعراقية ومرورا بأشعال الحرب الطائفية في العراق من خلال السيارات المفخخة التي كانت تفجرها المخابرات السورية والعراقية والإيرانية أمام مساجد السنة تارات وأمام الحسينيات تارات اخرة
ومنذ قلعه لأظافر الأطفال في درعا وقصفه لدرعا وإشعاله للثورة السورية وإلى اليوم ، لم يترك السفاح المجرم بشار مدعوما بالولي الفقيه في إيران لا سلاحا كيميائيا ولا برميلا زنة طن من المتفجرات إلا ورمى بها المدن السورية التي تذخر بالحياة البشرية بحيث لاتفرق عشرات او مئات اطنان المتفجرات التي تلقى كل يوم ، لا بين طفل أو أمرأة او ثائر او بعثي او شيعي او درزي او مسيحي او مسلم
من اجل هذا تحافظ اسرائيل على عائلة الأسد لأن عائلة الدمار حافظت وتحافظ على سورية تحت البسطار الإسرائيلي بحيث لا يكون لسورية امل في أي تقدم او تطور في أي ميدان ولا حتى أن يكون للسوريين حق للحياة