على رأسهم ميشيل كيلو و معاذ الخطيب .. شخصيات معارضة تطالب الأمم المتحدة بتشكيل قوة متعددة الجنسيات لتخليص السوريين من الإرهاب
دعت شخصيات سياسية سورية الأمم المتحدة إلى تشكيل قوة متعددة الجنسيات لمساعدة الشعب السوري في التخلص من المليشيات والمنظمات الإرهابية.
المعارضة السورية التي ضمت ممثلين لكل الاتجاهات السياسية، انتقدت إعادة تأهيل المجتمع الدولي لنظام بشار الأسد، وقالت في رسالة بعثت بها للملوك والرؤساء المجتمعين في الجمعية العامة للأمم المتحدة ” بدلاً من أن ينتفض المجتمع الدولي، لوضع حد لجرائم الإبادة الجماعية، والضرب على يد القاتل، يحاول اليوم، مدفوعًا ببعض الدول التي تعتقد أن الوقت حان لاقتسام الغنائم، إلى إعادة تأهيله، وتحويله إلى شريك في الحرب على الإرهاب”.
المعارضة دعت أيضًا في رسالتها إلى تشكيل هيئة حاكمة انتقالية سورية بعد مشاورات مع جميع الأطراف المعنية، على أن يرأس القوة المتعددة الجنسيات الأمين العام للأمم المتحدة.
وحملت الرسالة التي وقع عليها ” برهان غليون، حسين العودات، جمال سليمان، رياض حجاب، رياض سيف، عبد الحميد درويش، فداء حوراني، منتهى الأطرش، معاذ الخطيب، ميشيل كيلو، هيثم المالح” الأمم المتحدة المسؤولية عن جرائم الحرب في سوريا.
وقالت، بحسب ما نقل موقع هافينغتون بوست، “إن تردد الأمم المتحدة في تحمل مسؤولياتها تجاه الشعب السوري، وتمريرها جرائم بشار من دون محاسبة، وأولها جريمة استخدام الأسلحة الكيميائية، أدى إلى تدهور خطير في الأوضاع، وتفاقم التدخلات الأجنبية وآخرها التدخل الروسي”.
ودعت المعارضة السورية الأمم المتحدة إلى التدخل لفرض الحل ووضع حد للنزاع على سورية.
موضحة أنه لا يمكن الوصول إلى حل سياسي ومصالحة سورية وطنية بتجاهل حقوق ملايين الضحايا، ودون محاسبة المسؤولين عن دفعها إلى الانهيار وتفكيك مؤسساتها وتحويل البلاد إلى مسرح لتصفية الحسابات الإقليمية والدولية.
كما شددت رسالة المعارضة السورية على أنه لا يمكن اعتبار الأسد الذي عمل على تقسيم الشعب وراهن على زرع الفتنة والنزاعات المذهبية، المنقذ من الكارثة.[ads3]
قوة دولية تعني تعاون الجميع مع النظام وهو ما تريده موسكو ومعاذ الخطيب والنظام.
( معارضة الفنادق ) تريد الوصول الى الحكم على ظهر دبابات احتلال أجنبي تأتي لتحتل سوريا تحت ذريعة ( الحرب على الارهاب ) بعد ان وجدت تلك المعارضة المستأجرة أن الاحداث تجاوزتها و أنهم سيخرجون من ( المولد بلا حمص ) بعد أن رفض الثوار على الارض وصايتهم على الثورة السورية و بعد أن أدركت ( الدول التي تقف وراءهم و تدعمهم ) أنهم صاروا عبئا عليها و على مصالحها
طيب اذا سمحتوا ممكن سؤال ايها ( المعارضون )
إذا اتت تلك القوات و دخلت سوريا ما هو الدافع الذي سيجعلها تخرج ؟ ام اننا بدلا من مقاومة النظام سنة كمان حتى يخرج سنضطر الى قتال تلك القوات و الدول التي ارسلتها لربع قرن ؟
و بعدين بما انه معاذ الخطيب و ميشيل كيلو و رياض حجاب و رياض سيف و حسين العودات و جمال سليمان يتم وصفهم بالمعارضين .. فأين المعارض رفعت الاسد و المعارض عبد الحليم خدام و المعارض فراس طلاس و المعارض مناف طلاس ؟
بدأنا بمحاربة بشار، نزلنا درجة لمحاربة بعضنا وأصبحنا الآن نحارب الإرهاب.
والآن نرضى ببشار لوقف العنف ولكنه لن يقبل إلا بإعادة سوريا كما إستلمها أباه.
كسوريين، وهم أرقى شريحة من بين العرب، سنبقى خانعين سواء بالدين أو بالبعث.
ولي على حظي… ألم نفهم من ألف تجربة سابقة أن “الأمم المتحدة” والمنظمات الدولية” و”أصدقاء سوريا”…… كلهم مصابون بالصمم عندما يخص الأمر مجازر نظام “الفسد” وأنهم وإياه في طرف واحد؟؟؟!!!
مع احترامي الشخصي لجميع الموقعين ولكن ألم يعارض معظمهم فيما مضى أي تدخل دولي لحل الأزمة السورية عندما كانت في مرحلة (الأزمة) ولم تدخل بعد مرحلة الحرب الأهلية ؟ ألم يراهنوا كثيرا على (الجيش الوطني) والذي هو نفسه جيش أبو شحاطة وجيش البراميل ؟ صحيح وقتها بأن موافقتهم على تدخل دولي أو عدمه هي ربما كانت تحصيل حاصل في النهاية ولكنه مؤشر على عدم نضوج الرؤيا للنخبة السياسية السورية فيما مضى وعدم نضوجها حاليا ﻷنه من غير المعقول أن يعطوا الروس وغيرهم منفذا أو غطاء شرعيا باسم الأمم المتحدة لاحتلال سوريا في وقت يتكالبون فيه على غزوها ؟ ثم هل من المعقول لو تشكلت هذه القوة الدولية أن يكون بان كي مون هو قائدها ؟ ومن سيمول هذه القوة أو يشارك فيها ؟ هذا حل آخر من الحلول العبثية السابقة كمطالبتهم فيما مضى بالقبعات الزرق أو بإرسال قوات ردع عربية وإلى آخر هذه الخرابيط علما بأن الجميع بات يعرف بأن لاحل في سوريا حتى القضاء على آخر جندي وآخر شبيح من جيش البراميل وأولهم إلههم الأهبل .
بفضل أنجازات الربع كيلو و النص كيلو و الخطيب و المتزوج و أمقالهم ذبح ربع الشعب السوري, اتمنى أنه يحلوا عنا بقى.
ميشيل كيلو بالزمانات قال انو جبهة النصرة مش ارهاب
الظاهر نسي كلامو
كره الأسد أدخلنا داعش وجاحش وهذا ما يريده النظام وعلينا تقبل النتيجة بروح رياضية والقبول بالأسد لأنه أصبح قطة ولكنه يكفل لنا الحماية من داعش تحت إشراف روسي (ولا ننسى أن روسيا لن تترك سوريا (هل لاحظتم كيف نكتب سوريا وروسيا؟ نفس الأحرف) والسماء زرقاء.
تساؤلات منطقية
يجب أولا تحديد من هم “الإرهابيين” الذين يطلب الموقعون السوريون البارزون، من الأمم المتحدة تشكيل “قوّةمتعددة الجنسيات لتخليص السوريين من الإرهاب”!
هل “الإرهاب” هم داعش؟ أم هم الجيش الحر والهيئات الإسلامية “المتعددة “؟.. أو… أو
هو النظام الأسدي ذاته الذي يستعمل الجيش الرسمي السوري… وسلاحه بدباباته ومدفعيته وصواريخه وطائراته ليس لمحاربة قوات الثورة‘ وإنما في تقتيل المدنيين الأبرياء من الشعب السوري الذين لم يحمل أحدهم سلاحا ضد النظام، ولسبب أساسي هو أنهم من السنة الذين يحتاج النظام لتخويفهم وردعهم وتهجيرهم…؟ يُعاونه في ذلك بناء على طلبه قوات عسكرية أجنبية شيعية إيرانية، وقوات منظمات شيعية لبنانية يتمثل في المزعوم أسمه “حزب الله”، وقوات عراقية، وباكستانية وأفغانية … ؟
العالم جميعا بما فيهم أوباما أمريكا، وبوتين روسيا، يعلم أن المجرم الحقيقي الذي قاد البلاد إلى ما يُشبه الحرب الأهلية هو بشار الأسد بالذات وهو الذي أعلنها بلسانه ردا على المظاهرات السلمية بقوله “إنها الحرب” ثم أمرَ جيشه للقيام بعمليات تقتيل وتدمير شاملة ضد جميع الشعب – ما عدا العلويين – في جميع مناطق سورية! وما زال على ذلك طيلة ما يقرب خمس سنوات!!!
فلماذا اللف والدوران؟ وهل الجيش المقترح سيُقاتل بشار الأسد وجيشه كما فعل الرئيس الأمريكي جورج بوش في اعتقاله المجرم الشبيه ببشار الأسد “سلوبودان ميلوسيفيتش” في يوغوسلافيا؟
يزعم أوباما أنه لا يريد استعمال جيشه في قتال كما فعل سلفه جورج بوش في احتلاله العراق وأفغانستان، ونقول هنا: هل إرسال قوة عسكرية صغيرة للتحالف – وليس جيشا أمريكيا بحتاً – للقيام باعتقال بشار الأسد، مع بعض كبار أنصاره المُشكّلين للقوة الأسدية في سورية، ونقلهم إلى محكمة الجنايات في لاهاي، هو تدخل أمريكي ترفض القيام به نفس أوباما العفيفة الطاهرة المنزّهة عن أقذر درجات الأنانية الشخصية المرفقة بالغباء، وعدم الشعور المُطلق بالإنسانية.. ؟
هنا تجب المقارنة الإنسانية والشعور بمسؤوليتها في التساؤل لأوباما الفاشل: هل من الأفضل إيقاف إجرام تقتيل مئات ألوف البشر الأبرياء – بمعدل يومي لمئة مدني بريء – مع تهديم واسع النطاق للمدن والأحياء السورية هو أهم وأخطر، أو أنه التمسك الأوبامي المشبوه والأعمى الجبان بعدم التدخل لإيقاف الجرائم المذكورة ضد الإنسانية؟ – مجرد إيقافها بفعالية؟
لماذا لا يُطالب الفقهاء المُخلصين من الزعامات السورية الناتئة تطبيق ذات … ذات ما فعله حلف الناتو في عام 2001 لتخليص أقلية المسلمين اليوغوسلاف من إجرام ” سلوبودان ميلوسيفيتش ” ؟
لماذا لا ينشرون وجه الشبه بين المجرمين “بشار الأسد” و” سلوبودان ميلوسيفيتش “؟ وذلك رغما عن أن المجرم اليوغوسلافي كان يقتل أقلية مسلمة في بلاده، بينما المجرم بشار الأسد يعمل على تقتيل وتهجير الأكثرية المسلمة “السنية” في سورية؟ فضلا عن تدمير مساكنها وأحياءها ومدنها؟
سلوبودان قتل من الإسلام لأنهم فظّعوا خلال زمن العثمان وهم أقلية ورواسب عثمان. أما سوريا فالأغلبية الساحقة سنة وهي المسؤولة أولا وأخيرا على قبول الأسد كرئيس أولا. وعلى الفساد ثانيا وهي المسؤلة حصرا على الدمار الذي حل بسوريا والمجزرة الإنسانية من قتل وهجرة.
برهان غليون، حسين العودات، جمال سليمان، رياض حجاب، رياض سيف، عبد الحميد درويش، فداء حوراني، منتهى الأطرش، معاذ الخطيب، ميشيل كيلو، هيثم المالح
مين سمير؟؟؟؟؟؟؟؟؟
برهان غليون، حسين العودات، جمال سليمان، رياض حجاب، رياض سيف، عبد الحميد درويش، فداء حوراني، منتهى الأطرش، معاذ الخطيب، ميشيل كيلو، هيثم المالح
يسأل بوتين العظيم
مين سمير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟