صحيفة : خامنئي و روحاني و نصرالله يشنون حرباً نفسية قذرة ضد السعودية
أشارت صحيفة “المدينة” السعودية إلى أن “افتراءات المرشد الأعلى للثورة الإسلامية في إيران السيد علي خامنئي، والرئيس الإيراني حسن روحاني، وأمين عام “حزب الله” السيد حسن نصر الله ضد السعودية، ومحاولتهم تحميلها المسؤولية عن حادث التدافع المأساوي في منى محاولة مكشوفة للإساءة لهذا البلد الأمين، في إطار الحرب النفسية القذرة التي تشنّها تلك الأطراف، والتي تحاول الآن العزف على أوتار القيم الإنسانية، في الوقت الذي تحاول فيه السيطرة على أربع عواصم عربية من خلال سلاح الفتن والطائفية والإرهاب، واستخدام الأسلحة الفتاكة في قتل الأبرياء بطريق مباشر من خلال التدخل العسكري، كما في سوريا والعراق، أو من خلال الميليشيات والتنظيمات الإرهابية التي تموّلها وتدرّبها وتسلّحها كما في عديد الدول العربية الأخرى”.
ولفتت إلى أن “تلك الافتراءات الحاقدة تأتي في ذروة الانتصارات التي تحققها المقاومة الشعبية، والجيش الشعبي اليمني بمؤازرة قوات التحالف العربي بقيادة السعودية على قوات ميليشيا الحوثي، التي تعتبر بمثابة حزب الله آخر في اليمن، وقوات المخلوع الذين اشتراهم بالأموال التي سلبها من أقوات الشعب اليمني، وظل ينهبها على مدار 30 عامًا؛ ليحرم هذا الشعب من أبسط مقومات الحياة”، معتبرة أنها “محاولة عقيمة للنَّيل من السعودية من خلال التشكيك بجهودها وخدماتها التي تبذلها من أجل توفير كافة سبل الراحة لحجاج بيت الله الحرام، والهدف واضح ومكشوف: فتح جبهة جديدة من الحرب النفسية على المملكة لتشغلها عن مواصلة دورها هي والأشقاء في التحالف العربي، للحيلولة دون “فرسنة اليمن”، وسلخ عروبته، وهو الذي اشتهر عبر التاريخ بأنه مهد العروبة”.
وأكدت أن “السعودية التي لا تلتفت إلى هذه المهاترات تمضي قدمًا في مهمتها النبيلة لمواصلة جهودها في خدمة الحجاج، ومواصلة مهمتها -بالتوازي- في نصرة الشعب اليمني، واسترداد اليمن من قبضة مغتصبي عروبته، وإعادة الاستقرار إلى ربوعه رغم أنف الحاقدين”.[ads3]
ألا تستطيعون نقل الخبر بدون صورة حتى لا تتنجس شاشاتنا بهذه الصور القذرة
الكلاب تعوي والقافلة تسير باذن الله تعالي لتحرير البمن الشقيق من براثم المجوس , والمعروف على مدى التاريخ ان دوله المجوس مواليه للكيان الصهيوني وهي احد ازرعه, وكما حصل بالبنان الشقيق , عندما وضع الاحتلال الصهوني حزب الات لحمله حدودة من جنوب اللبنان, وادعو بانهم مقاومه هؤلاء الانجاس بزعامه حسن الخائن العميل, والتاريخ يعرف بانهم اذناب للصهاينه ’ وهم ينفذوا دورهم الخسيس,