محلل شؤون الأمن القومي في ” CNN ” يعرض عشرة أفكار للتغلب على تنظيم ” داعش “
الرئيس الأمريكي باراك أوباما التقى مع قادة العالم، الثلاثاء، في مدينة نيويورك، لمناقشة تقدم الحملة ضد داعش وكيفية تحسينها.
في وقت سابق هذا الشهر، قال رئيس هيئة الأركان المشتركة الأمريكية، الجنرال مارتن ديمبسي إن الحرب “في حالة مماطلة تكتيكية” ولا توجد “مكاسب هائلة لأي من الطرفين.”
وإليكم بعض الأفكار حول كيفية المضي قدما:
1- تجنيد المنشقين من داعش ليرووا قصصهم علنا، حيث أنه ليس هناك ما هو أقوى من سماع أعضاء سابقين في التنظيم يقولون إنه يعمل على خلق جحيم على الأرض ولا يسعى لخلق جنة إسلامية كما يزعم.
وسيساعد ذلك على خفض أعداد مجندي داعش، حيث يُقدر تدفق المقاتلين الأجانب إلى داعش من جميع أنحاء العالم الإسلامي قرابة الألف شخص شهريا.
2- مؤازرة الجماعات المعارضة لداعش مثل القائمين على موقع “الرقة تُذبح بصمت،” والذي يقوم بشكل روتيني بنشر صور للعاصمة الفعلية لداعش في شمال سوريا، ويتحدث عن مشاكل الكهرباء في المدينة، فيساعد ذلك على كشف حقيقة مزاعم داعش بأنه دولة فعالة.
3- تأييد عمل الجهاديين السابقين مثل الكندي، شيخ مبين الذي يعترض طريق الشباب على الانترنت ممن قد تجندهم داعش.
4- دعم عمل رجال الدين مثل الإمام محمد ماجد في شمال ولاية فرجينيا الأمريكية، والذي أقنع شخصيا عددا من المسلمين الأميركيين بأن ما يقوم به التنظيم يخالف تعاليم الإسلام.
5- زيادة الضغط على شركات الإعلام الاجتماعية مثل تويتر لتحظر أي مواد لداعش تحرض على العنف، ففي وقت سابق من هذا العام، ألغى تويتر ألفي حساب يستخدمه أنصار داعش، ولكن لا يزال التنظيم يستخدم تويتر ومنصات وسائل الإعلام الاجتماعية الأخرى لنشر رسالته.
6- الاستمرار بالحملة العسكرية ضد داعش، فكلما قل وجود “خلافة داعش،” ضعفت مصداقية التنظيم بأنه “دولة إسلامية.”
7- مساندة جهود الأتراك في كبح تدفق المقاتلين الأجانب عبر بلادهم إلى داعش في سوريا المجاورة، وحثهم على بذل المزيد من الجهد.
8- توفير مخارج في اتجاه واحد للشباب المجندين بداعش والذين ليس لهم سوابق بارتكاب أعمال عنيفة، بحيث وبدلا من أن يُحكم عليهم بالسجن لمدد طويلة لمحاولتهم الانضمام إلى داعش – كما يفعلون حاليا في الولايات المتحدة – يُفرض عليهم فترات طويلة من خدمة المجتمع تحت المراقبة.
9- تثقيف الآباء المسلمين حول الرسائل المغرية التي يجذب بها داعش مقاتليه عبر الانترنت.
10- نشر رسالة تفيد بأن داعش يحاول الظهور كمدافع عن المسلمين، ولكن معظم ضحاياه من المسلمين.
مقال لبيتر بيرغن، محلل شؤون الأمن القومي بـCNN، ونائب رئيس مؤسسة “أمريكا الجديدة” وأستاذ في جامعة أريزونا الأمريكية. (CNN)[ads3]
أيقن الغرب بأن الدولة الإسلامية تمثل الإسلام الصحيح والوحيد الذي لديه القدرة على زلزله عروشهم وقطع أياديهم وتسلطهم على المسلمين فعمدو إلى حربها وقتالها وجندوا لأجل ذلك الجنود المجندة من عسكر وإعلاميين مدلسين وأنفقوا في حربهم ضدها الأموال الطائلة ولكن بإذن الله سينفقون أموالهم ثم تكون عليهم حسرة ثم يغلبون بإذن الله. أما المسلمون المحاربون للدولة الإسلامية فنصيحة من مشفق عليكم تفقهوا في دينكم واقرأوا كتاب ربكم واعوا ما تقرأون فوالله لإن غلب الكفار الدولة الإسلامية لا سمح الله لسوف تعيشون حياة الذل إن لم تجبروا على اتباع الدين الذي يرضونه لكم ولن يرضوا عنكم حتى تتبعوا ملتهم. أسأل الله العظيم أن يجنبني وإياكم الفتن ما ظهر منها وما بطن ورجاء خاص لمن يقول عن الدولة الإسلامية بأنها خوارج أن يحتفظ برأيه لنفسه ولا يؤذينا بسفاهة فكره. ولا يقولن أحد بأن داعش هي من جلبت لبلادنا الدمار لأنه أشد سفاهةً من سابقه ولا يقولن ثالث بأنه لولا داعش لسقط النظام منذ عامين لأن هذا أكثر خلق الله غبائاً وسذاجة
أقول لها المحلل العبقري داعش فكر و عقيده و من يعتنقها خصوصاً في الغرب يعتنقها عن قناعة تامه و بحريه كامله و من يعتقد أمراُ عن قناعه تامه لن يتركه و لو وضع في قدر من الماء المغلي و مشط جلده بأمشاط الحديد.
و لو افترضنا أن عدد من يشد الرحيل لدوله الخلافه بنصف ما ذكر أي 500 شهريا فعدد الذين أنفصلوا عن دوله الخلافه لم يتجاوز السبعمئه خلال سنتين أي جزء بسيط يعود أدراجه و قد ظهر اعترافات بعضها بالأعلام الأوربي و آثار التخدير على وجوههم حيث تم اجبارهم على ما قالوه.
لقد نسي العالم الظالم المجرم ان ظاغيه الشام تسبب حتى الآن بمقتل ربع مليون سوري و همهم ابقاء هذا الظاغيه المجرم خوفاُ من دوله الخلافه لأنها باقيه و تتمدد رغماً عن أنوفهم القذره.
نسي كاتب المقال أن نظام الأسد هو الذي خلق داعش وهو الداعم الأساسي لداعش، وأن الخلاص من داعش يقتضي قبل كل شئ القضاء على نظام الأسد السفاح ومخابراته القذرة.
ههههههههههه واللهي انها خلافة ..وستسخقون ياصليبيين