بعضهم فتح منزله للوافدين الجدد .. الأتراك الألمان على رأس المرحبين و المساعدين للاجئين في ألمانيا
في مبادرة هي الأكبر من نوعها، قام أتراك وألمان من أصول تركية، بدعوة لاجئين سوريين إلى حفل عشاء تخلله تقديم العديد من المساعدات.
وقال لاجئون سوريون في ألمانيا لعكس السير، إن الحفل الذي أقيم في مدينة بادربورن، ضم ما لا يقل عن 1200 سوري، وقام الأتراك فيه بتوزيع العديد من الاحتياجات الضرورية للاجئين الجدد، من ثياب وغيرها.
وأشار اللاجئون السوريون إلى أن الأتراك والألمان ذوي الأصول التركية يعتبرون من أكثر الأشخاص تقديماً ليد العون للسوريين في ألمانيا.
وأكدوا لعكس السير أن هذه المبادرة وإن كانت الأكبر، لكنها ليست الأولى من نوعها، حيث سبقها العديد من الفعاليات المشابهة (فردية وجماعية) في عدة مدن، حيث توزع الكثير من الأتراك في محطات القطارات لمساعدة اللاجئين، ومنهم من قام باستقبال عائلات متعبة من الرحلة الطويلة في منازلهم.
وفي هذا السياق، دعا رئيس الوزراء التركي داوود أوغلو، الأتراك المقيمين في ألمانيا لمساعدة طالبي اللجوء، بهدف إعطاء درس بالإنسانية للعنصريين والمتطرفين.
وأعرب أوغلو عن فخره بشعبه، بالقول “إننا لم نظهر أي رد فعل عنصري ضد 2 مليون لاجئ سوري في تركيا”.
يذكر أن عدد الأتراك المقيمين في تركيا (من غير الحاصلين على الجنسية الألمانية)، يبلغ حوالي مليون ونصف المليون مقيم، ويشكلون ربع عدد الأجانب الكلي في ألمانيا، بحسب مكتب الإحصاء الاتحادي.
Amer Yaseen[ads3]
للأسف هذا الكلام غير صحيح، الأتراك لا يساعدون السوريين ولدي العديد من التجارب معهم، هم اناس فظون كما عهدناهم دائما للأسف
الأتراك أخوة لنا واشقاء وقدموا الكثير للسوريين… لا اريد ان أقسم وأحلف ؛ أنا ذهبت بنفسي زيارة لتركيا وشاهدت كيف تعامل الاتراك وحصلت معي عدة مواقف تأكدت من خلالها طيب نية الاشقاء الاتراك ولن اذكرها كلها.. لكن احداها في سوق من اسواق اسطنبول صاح احد الباعة بالصوت العالي عند مشاهدتنا.. سوريا سوريا قلنا له نعم… وضع يديه على راسه وتكلم بالتركي ما معناه بأننا على رأسه ومرحب بنا… في تركيا شعرنا بالألفة مع الناس والتي لم نشعر بها في الغرب رغم السنين الطويلة التي عشناها بينهم ؛ ف تحية لتركيا ولشعبها الطيب العظيم شكراً تركيا.
أوقح الاجانب في ألمانيا هم الأتراك أما ما قامت به إحدى المنظمات التركبة الاسلامية فهي للدعاية الاستهلاكية.
التركي في ألمانيا لا يترك أي فتاة ألمانية تنجو من شره، يلاحقها ويغني وراءها ويلامسها بوقاحة وقلة أدب … معظم الأتراك مكروهين في ألمانيا لأسباب وجيهة.
الاتراك في المانيا حثاله المجتمع ولا واحد فتح بابه للسوريين!
واذا حب شي سوري يسأل التركي بس سؤال، مارح ياخد اي جواب من التركي.
كلام يشبه اعلام النظام السوري..للاسف على ارض الواقع الواقع مغاير تمام