سلطات النظام تتمكن من إلقاء القبض على قاتل إبن أحد دكاترة جامعة حلب في طرطوس
قالت وسائل إعلام موالية، إن السلطات النظامية اكتشفت بعد خمسة أشهر، هوية مرتكبي جريمة القتل الفظيعة في منطقة الشيخ بدر بمحافظة طرطوس التي راح ضحيتها ابن المنطقة وهو أحد دكاترة جامعة حلب.
وقال العقيد عبد القادر سلطان رئيس فرع الأمن الجنائي بطرطوس أنه بتاريخ 4/4/2015 عثر على المغدور (الدكتور أ. ص) مقتولاً في شقته بمنطقة الشيخ بدر وبدأت التحقيقات مع جميع الأشخاص الذين تربطهم علاقة مع المغدور ممن لهم مصلحة في مقتله أو لهم خلافات معه وتم التحقيق حتى مع عائلته وإخوته وأخواته وأولاده وعلى الرغم من غموض الجريمة وعدم وجود خيوط تكشف الفاعلين إلا أن عزيمة المحققين الجنائيين وإصرارهم على كشف الجريمة والسعي الحثيث والمستمر أدى لتكلل جهودهم بالنجاح بعد عدة أشهر من العمل الدؤوب والمتواصل حيث تمكنوا من إلقاء القبض على المدعو (ي.م) وبحوزته جهاز الخليوي المسروق من المغدور وبالتحقيق معه أفاد أنه اشتراه من محل المدعو (ع.س) الذي ألقي القبض عليه وأفاد أنه اشترى الجهاز من المدعو (أ.ع).
وبالبحث ألقي القبض عليه وبعد محاولات عديدة منه لدى التحقيق معه للهروب من الحقيقة أو تضليل المحققين إلا أنه لم يفلح في ذلك فقد اعترف بإقدامه على قتل المغدور بالاشتراك مع ولدي المغدور (ح.ص) و(ي.ص) بعد التخطيط المسبق لذلك حيث توصلوا بعد دراسة عدة احتمالات أن أفضل طريقة لقتل المغدور هو انتظاره داخل منزله بالشيخ بدر حيث يقيم فيه بمفرده وفعلاً بمساء ذاك اليوم الذي عزموا فيه على تنفيذ مخططاتهم الإجرامية ركبوا سيارتهم واتجهوا من طرطوس إلى الشيخ بدر سالكين طريق نهر الخوابي- الدريكيش لتفادي المرور على الحواجز الأمنية أو مشاهدتهم من أحد.
ووصلوا بعد ذلك إلى المنزل وقاموا بإخفاء سيارتهم خلف البناء و”دخلوا إليه بواسطة مفاتيح كانت بحوزة أحد أولاد المغدور ودرسوا الأماكن التي سيقف كل واحد منهم فيها وتوازعوا الأدوار بعد أن قاموا بارتداء القفازات والقبعات لعدم ترك أي دليل أو أثر في ساحة الجريمة.. كما قاموا بفك جهاز (DVR) الخاص بكمرات التصوير ثم انتظروا في البيت عدة ساعات إلى أن حضر المغدور إلى منزله”.
وفور دخوله “انقضّ عليه القاتلون الثلاثة وبدؤوا بضربه بالأيدي على كل أنحاء جسمه حتى أغمي عليه فقاموا بربطه وطعنه بالسكين بعد إدخالها في فمه والضغط عليها برجل (أ.ع) حتى خرجت من خلف رأسه.. وبعد أن تأكدوا من موته قاموا بسرقة أجهزة الخليوي وبعض النقود التي كانت بحوزته وأوراقه الخاصة وشاشة LCD ورسيفر وبعثروا أغراض البيت وكسروا أحد الأبواب للإيهام بأن الغاية من القتل هي السرقة وعادوا من حيث أتوا.
ويتابع رئيس الفرع: وحسب التحقيقات تبين أن دافع الولدين الشابين لقتل والدهما كانت مادية والخوف من زواجه ثانية وجلب أولاد يتقاسمون معهما أملاكه”.
واختتم بالقول : “تم استرداد جهاز الخليوي وشاشة الـ LCD من القتلة كما تمت مصادرة عدة قنابل من منزل ذوي المغدور ومسدس من المقبوض عليه (أ.ع) والذي سبق أن قام بشرائه لقتل المغدور به، إلا أنه تم العدول عن فكرة القتل بالمسدس بسبب الصوت الذي سوف يصدر عند إطلاق النار منه وبالتالي احتمال افتضاح أمرهم”.[ads3]
اقل ما يقالعن المقتول الدكتور احمد صبح
الى جهنم و بئس المصير
دعاء من قمت بايذائهم لم يضع عند الله تعالى
الله يمهل ولا يهمل
حسبي الله ونعم الوكيل اخر الزمان
لا تعليق
كان رحمه الله زميلي بالجامعه وكان إنسان اقل من عادي بالدراسه وكونه علويا تمكن من الحصول على ايفاد خارجي وحصل خلاله على شهادة الدكتوراه واعتقد انها من روسيا ولست متأكدا وقد تم ايقافه عن التدريس ثلاث سنوات لأسباب تمس النزاهه حيث تم ضبطه يبيع أسئلة الامتحانات للطلاب الأغنياء مقابل مبالغ ضخمة وقد قام بتشييد فيلا رائعه بقريته بتلك الأموال وها هو الان بين أيدي الله سبحانه يحاسب
سمعت بأنه كان بداية الأحداث ناشط جدا وكان يتعاون بشده مع اجهزة الأمن وقد أودع كثير من الأشخاص السجن بسببه وبعضهم من تم إعدامه رميا بالرصاص
وانا أروي الان بعض التفاصيل تذكرت رواية بطل من هذا الزمان فعلا لقد أخذ مكاني بالبعثة علما أني كنت من الطلاب العشره الأوائل بكلية الميكانيك ولست نادما لأَنِّي ولله الحمد أصبحت صاحب منشأة صناعيه بإحدى دول الخليج وقد أنعم الله علي بأكثر مما استحق ربنا لك الحمد والشكر
هههههه لاحظ من يقوم بالقصاص منه اولاده هدا عقاب الله
اللهم اهلك الظالمين بالظالمين
الحمد لله فقد اكشفت الجريمه المروعه ، وحدثت جرائم كثيره مشابهه في الاسلوب لم تكتشف , وبقيت مسجله ضد داعش , لكن جريمة دبح الطفلتين التوأم عطفه وامهما وابيهما تمت بنفس الاسلوب وبذات المنطقه وانكسف الفاعل وهو من ابناء المنطقه , وطويت الجريمه بعد اتم تسجيلهل لعده ايام ضد داعش , وهاجم قريه المبعوجه مجموعه من القتله وذبحوا وقتلو وسبوا عده نساء وسؤقو ونهبو , وسجلت الجريمه ضد داعش لكن الفاعلين بحسب الشهادات كانو يغيروا من لهجتهم ويصدر عنهم احيانا مفردات عرفت بها منطقه المرحوم احمد صبح , الحمد لله على كل حال وهو المنتقم الجبار