إيران ترحب بالتعاون بين ألمانيا و الشركات الإيرانية لإنتاج معدات محطات الكهرباء
قال مستشار وزير الطاقة لشوون التطوير الصناعي والتقني همايون حائري اننا نرحب بالاستثمار المباشر او مساهمة الالمان مع الشركات الايرانية لانتاج المعدات وتركيب المحطات.
واشار حائري رئيس مركز الدعم اللوجستي لصناعة المياة والكهرباء وتنيمة الصادرات خلال استقباله مساء الاثنين وزير الاقتصاد والعمل والنقل بمقاطعه نيدرزاكس الالمانية اولاف نيس الى انتاج الطاقه الكهربائية في ايران عن طريق الوقود الاحفوري موكدا ان سياسة وزارة الطاقة هي التحرك نحو الطاقات المتجددة.
واضاف انه ونظرا الي الخبرات الالمانية السابقة في مجال البني التحتية لانتاج وبناء شبكات الكهرباء في ايران فاننا نامل بان نجري تعاونا مناسبا مع بعضنا البعض.
واشار الي اننا مستعدون للتعاون مع المانيا في مجال توليد الطاقة وادارة استهلاك المياه والكهرباء والاستفادة من خبراتها في مجال المياه والطاقة ، بحسب وكالة أنباء فارس.
ومن جانبه قال المسوول الالماني خلال هذا اللقاء ان المانيا تمتلك خبرات مفيدة في استخدام الطاقات المتجددة وانها مستعدة لنقلها الي ايران كما انها تمتلك خبرات قيمة في مجال ادارة استهلاك الطاقة الكهربائية[ads3]
مصالح الدول مثل مصالح الناس..
مثل ما تقول انت و رفيقك في بيناتكم مصلحة مشتركة على شغلة معينة و هالمصلحة هي تقتضي التكم الكامل من الطرفين لنجاح المهمة…
تخيل هالمصلحة على حجم الدول ..
و تذكروا المثل القائل:راحت المصلحة مافي مرحبا…
للمعلومية المانيا اوقفت في حركة قمة في الغباء مفاعلاتها النووية لتوليد الكهرباء وعادت الى حرق الفحم الحجري واصبح الجو كارثة ، والسبب الخوف بعد زلزال اليابان ، رغم ان اوروبا كلها صفيحة تكتونية واحدة مستوية من جبال الالب الى حدود بريطانيا ، والاوربيين جملة والالمان خاصة بعد مفاوضات شاقة وتذاكي يبيعونك التقنية وخصوصاً كدول مثل الصين او ايران او البرازيل ولكن سالت شخص فرنسي قام بنقل تكنولوجيا القطارات السريعة الى الصين بعقد النقل لعشرة سنوات فقال لي بعد 10 سنوات سوف تتغير التقنية بالكلية وبالتالي بعنا التقنية القديمة ، فهذه الدول تفرح ظاهرياً ولكن تظل متأخرة عن آخر التطورات الاوربية ، وعند اول حرب او منافسة مع اوروبا يتكسر عظامها تكسير ، اما السبب الحقيقي بحرفين لا يوجد R.D ففي كل مصنع اوربي ثاني رجل في الاهمية هو رئيس مركز البحوث والتطوير وهذا مفقود في بلداننا وفلتة زمانه يقلد بشكل جيد او ينقل تكنولوجيا منهم طبعاً (المتأخرة)