ألمانيا : لاجئة سورية تعيد قرابة 1000 يورو عثرت عليها و ترفض قبول مكافأة لقاء ذلك
عثرت سيدة سورية لاجئة في مدينة ايسن الألمانية على محفظة بداخلها ما يقارب 1000 يورو، فسلمتها للشرطة، رافضة أخذ مكافأة على “أمانتها”.
وأوضحت الشرطة في بيان لها أمس الخميس، نشرته الصحف الألمانية واطلع عليه عكس السير، أن المرأة التي خرجت من سوريا ووصلت إلى ألمانيا منذ أشهر، عثرت على المحفظة في موقف سيارات تابع لمتجر.
وأشارت إلى أن المحفظة كانت تحتوي على وثائق تحدد هوية صاحبها، فحاولت السيدة السورية تسليمها له شخصياً مساء الاثنين الماضي لكنها فشلت في ذلك، فتواصلت مع الشرطة عبر مترجم.
وقالت الشرطة، بحسب ما ترجم عكس السير، إنها رفضت أخذ المكافأة المنصوص عليها في القانون، لقاء العثور على المبلغ، لكن صاحب المحفظة وعدهم بمنحها مكافأة.
Amer Yaseen
مواضيع متعلقة :
شرطة الولاية شكرته عبر فيس بوك .. ألمانيا : لاجىء سوري ” أمين ” يتحول إلى حديث الصحافة بعد إعادته مبلغاً مالياً وجده في الشارع لصاحبته
تلفزيون ألماني يحتفي بالفتى السوري الذي وجد 1500 يورو و ردها إلى صاحبتها ( فيديو)
Great
وقعت بيد بنت حلال أحسن ما توقع بيد رامي مخلوف كان راحت مع سرقات سوريا
هذا هو معدن السوريين الحقيقيين و الذي يريد بشار الاسد و طائفته الوسخة تحويلهم الى حرامية و سارقين و ان يتخلوا عن شرفهم و اخلاقهم ,لكن هيهات منهم ذللك فقد استيقظ المارد من نومه الى غير رجعة.
محجبة وعم تصافحيه يا فاجرة؟ ما بتعرفي انو حرام لمس الغريب؟
ما فاجرة الا أمك، لو مانها هيك ما كنت فكرت هل التفكير
لله دركم أيه السوريون ماحدا بيشوف الحقائب الضائعه غيركم
هذا يدل على جوهر السوريين وان الكثير من المفقودات تحصل كثيرا بالمانيا لكن كانت لاتعود. والسوريون هم منفردون بإعادتها لهذا تميزوا.
حقيقة عن تجربة عندما يحصل ان يخطأ العامل المحاسب وتراجعه لتعيد بعض المال يحترمك لكن يستغرب ويقول من اي كوكب قادم غير ك كان وضعها بجيبه.
الإيمان ان تعلم ان الله يراك وإن لم تراه فإنه يراك
تحية لك يا بنت بلدي.. السوريون يرفعون الرأس ويحققون النجاح أينما حلوا وسمعة معظمهم عطرة رغم حملة التشويه المسعورة من قبل اعلام شبيحة بشار القذر لتشويه صورة السوريين وتخويف الأوروبيين منهم لحرمانهم من اللجوء هربا من براميل وقذائف شبيحة بشار ومن يؤيدهممن القتلة المجرمين.
لوعلوي لفرح واشترى بها متة.
لم تحصل بكل اوربا بكل التاريخ ان اعاد علوي او شيعي قرشا واحدا. لماذا.