إعلام النظام : دعم حكومي سخي لطرطوس بـ 16 مليار لمشروعات تنموية .. و منحة مالية من ” السيد الرئيس ” بقيمة 885 مليون ليرة
أعلن وائل الحلقي رئيس مجلس وزراء الأسد أن بشار الأسد وجه بتقديم منحة مالية لمحافظة طرطوس بقيمة 885 مليون ليرة سورية “لدعم المشاريع الخدمية والتنموية وذوي الشهداء ومنها ما خصص لدعم خطط الوحدات الإدارية وتنفيذ الطرق الزراعية والمنح الإنتاجية المولدة لفرص العمل لذوي الشهداء والجرحى إضافة إلى دعم خاص بمشفى الباسل واستكمال مشاريع العقد الطرقية الثلاث (المرفأ و8 آذار والكراجات)”.
وجاء ذلك خلال الاجتماع الموسع الذي عقده في مبنى المحافظة في يومه الثاني من زيارته لطرطوس حيث تابع جولته التفقدية أمس على المشاريع الخدمية والتنموية والإستراتيجية في محافظة طرطوس وتدشينه للعديد من المشاريع التنموية بقيمة اجمالية تقدر بمليار ليرة سورية حيث كان الدكتور الحلقي قد دشن ووضع حجر أساس أمس الأول للعديد من المشاريع التنموية في المحافظة تصل قيمتها الإجمالية لأكثر من 15 مليار ليرة سورية سوف تسعى بمجملها لتحقيق انطلاقة نوعية كبيرة في محافظة طرطوس على صعيد تنشيط الحركة الاقتصادية والصناعية والزراعية والتنموية في المحافظة وتحقيق تنمية شاملة ومتوازنة فيها تساعد على تحقيق الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي لأبناء المحافظة، بحسب ما أوردت وسائل إعلام النظام.
ودشن الحلقي مشروع عقدة الخريبات الطرقية على أوتستراد طرطوس اللاذقية التي تؤمن تسهيل حركة المرور على مداخل مدينة طرطوس من الجهة الشرقية وعلى المدخلين الشمالي والجنوبي للمدينة وتقدر القيمة الإجمالية للمشروع بـ232 مليون ليرة سورية.
كما دشن مبنى فرع المؤسسة العامة للمواصلات الطرقية بطرطوس بقيمة إجمالية تقدر بـ87 مليون ليرة سورية مؤكداً أن هذه المشاريع الطرقية ستساهم في تطوير الطرق وتحقيق الانسيابية المرورية عليها وتخفيف الازدحام المروري وتوفير الوقت على الإخوة المواطنين وتساهم في تحديث شبكة الطرق البرية في سورية مشيراً إلى أن الأبنية الإدارية جزء من منظومة العمل التي تعزز الفكر المنتج.[ads3]
كل يوم جديد مشاريع جديدة في طرطوس بينما بقية المحافظات تحت الحصار والقصف والموت جوعا …. العلوين في طرطوس ينعمون بخيرات سوريا بينما بقية الشعب يموت جوعا وحرمانا وعطشا تحت القصف والحصار
شلة لصوص ومهرجين وخونة يأخذون الضرائب من جميع السوريين ليضخوها في دويلتهم الموهومة فيما البراميل ما زالت تتساقط لتدمر ما تبقى من سوريتنا (الغير مفيدة) .
ع ميبكوا دم… لايوجد مشروعات تنموية في هذه الظروف لا من حيث النفقات ولا من حيث التنفيذ ولا يوجد أصلاً قاعدة لوجستية تسمح للبدء بالمشاريع.
وهذه الحركات من النظام العلوي ليست أبر مخدر للبيئة المتململة هناك بقدر ما هي جرعات محفزة للآمال والتي هي بحقيقتها تشبه أحلام اليقظة.
بيئة متخلفة غبية قضت على كل التعايش والمواطنة والإنتماء مع كل محيطها من الشعب السوري والعربي حتى.
لكن أحلى شي بالصورة.. بما يسمى رئيس وزراء وهو كاليتيم اللقيط على مائدة اللئام.
الامازيغ على خطى الاكراد يعلنون جمهوريتهم من امام الامم المتحدة
بكفي بقا يا ايها النظام بكفي لك شرحتوا البلد و شرحتونا معكم و شرشحتوا حالكم حاجة تمنظر و حاجة نفاق لك تفو عليكم من بين البشر ،لعنكم الله في الدنيا و في الاخرة …