فيصل المقداد : صمود الشعب و القيادة السورية لم يكن لينجح لولا دعم الأشقاء في إيران

قال نائب وزير خارجية الأسد فيصل المقداد في تصريح لقناة العالم الإيرانية، ان الدعم الإقتصادي والمادي والعسكري الذي قدمته إيران هو الذي ساعد الجيش السوري على الصمود طيلة هذه السنوات الأربعة.

واكد المقداد ان “صمود الجيش السوري وشعب سوريا وقيادة سورية ما كان لهذا الصمود ان يتبلور وان ينجح وان يقف لولا الدعم الذي قدمه اصدقاء سورية وخاصة الاشقاء في جمهورية ايران الاسلامية، الدعم الاقتصادي والاجتماعي والمادي والنفطي والعسكري والاسلحة التي وصلت ايضا الى جيشنا العربي السوري من الاشقاء في طهران هي التي ساعدت هذا الجيش البطل وقواتنا المسلحة على الصمود طيلة هذه السنوات الاربعة.

واضاف المقداد ان “التحول الذي اضيف الى صمود سورية والى دعم الاشقاء في طهران لصمود سورية هو هذا الموقف الذي اتخذه فخامة الرئيس بوتين رئيس الاتحاد الروسي بالتدخل المباشر لضرب الارهاب سواء كان داعش او جبهة النصرة او تنظيمات ارهابية اخرى” .[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

5 Comments

  1. لولا صمود الشعب السوري لتحولت سوريا إلى محافظة إيرانية ولبيعت سوريا مثل الجولان.

  2. ما تواخذوه هاد فيصل سكران
    قصدو …
    لولا صمود المرتزقة الايرانيين والشيطانيين والافغان والعراقيين والجيبوتيين والسيراليونيين والروس المجوس والحوثيين والكوبيين والصينيين

    لما تمكن بشار من السيطرة على اربطعش 14 بالمية من سوريا وجلوسه على كرسي الخادم للاحتلال

  3. هلق نقول خلصت بعد دخول روسيا العظمى وجيشها الذي لايقهر. لاتوجد قوة تسطيع الوقوف بوجه هذا الجيش والامر لن يتعدي شهرين.
    أسلحة الجيش الروسي دقيقة هي غير الإسلحة الإيرانية الغير فعالة. اليوم بدون إيران وحتى حزب الله الجيش السوري قادر بمساعدة الجيش الروسي على حسم المعركة.
    أتمنى من السيد الرئيس إبعاد إيران وحزب الله للحفاظ على علمانية سوريا بقيادة حزب البعث العربي الإشتراكي.
    وخصوصا لاحظنا كيف بدأت إيران تنشر عقائدها التي تخالف علمانية الدولة والتي تهين المراة بتخلفها. بل بدأ الكثير من الجيش السوري العقائدي الظهور بلحى كثيفة مع عناصر حزب الله بمظهر مشابه للعراعير. يجب إجبار العساكر على حلق اللحى أسوة بالجيش الروسي العلماني.