القرداحة : شبيح ” رفيع ” يقتل عنصري شرطة حاولا اعتقاله قبل أن يلقى المصير ذاته مع مرافقه
شهدت مدينة القرداحة، مسقط رأس بشار الأسد، أول أمس الأربعاء توتراً كبيراً على خلفية قتل شبيح “رفيع” لعنصرين من الشرطة.
وبحسب المعلومات التي رصدها عكس السير، فإن الشبيح المدعو “علي اسماعيل” قاوم عملية اعتقاله من قبل عناصر الأمن، لأسباب غير معروفة.
المقاومة التي قام بها اسماعيل تسببت بمقتل اثنين من عناصر الأمن، قبل أن يتمكن بقية عناصر الدورية من الرد على نيرانه وقتله إلى جانب مرافقه وسيم كنعان.
مصادر مؤيدة أكدت أن اسماعيل يعرف عنه قيامه بعمليات سلب ونهب واختطاف على طريق الأوتستراد الدولي الواصل بين اللاذقية وجبلة.[ads3]
كل ( شهدائهين ) من نمرة هالقتيل لايستحقون حتى البصاق عليهين .
لا تؤاخذنا عما قالوا السفهاء منهم
وبالنائص خنزير، لو اعطيتون حصتهم لا هالقرود الشرطة لا خلوك يا قرد تعيش ، ، ،
لطالما العلوين اشباه البشر يحتلون سوريا ويعيثون فيها قتلا وتدميرا وخرابا فلابد من تحرير سوريا منهم قبل تحرير القدس وبالاخص عش الحيوانات في القرداحة
السورين مثل الامريكان قطاعين طرق مجرمين منافقين حراميه
وحضرتك مين لتقيم السوريين….
مع الأسف يا أخي يقولون علينا أننا شعب يقتل نفسه، لقد سمعت هذا الكلام شخصيا من مغربي.
كنًّا رمز الحضارة أصبحنا رمز لبربرية.
أنا فعلا مصدوم من الذين لم يعجبهم ردي لغير معروف، يعني أنتم موافقون على التقاتل بحجة السني والعلوي والحكم. يعني أن يقوم شخص من جس الشعور بقتل آخر من القرداحة أو العكس مثلا.
ما عنيته هو أن الغريب عن سوريا لا يفهم علوي/سني هو يفهم أننا سوريين نذبح بعضنا ما يبرر أننا شعب لا يستطيع حكم نفسه وأننا كنًّا تحت الإنتداب وتحت حكم العثمان لسبب وما نقدمه على أرض الواقع هو إثبات.
لا يهمني مجرم أوشبيح أو قاطع طريق مات بيد شخص آخر، يجب محاكمته بالقانون لتكون محاكمته إثبات لجريمته.
لم يعجبهم ردك لأنك تدعي انك سوري ثم تعبتر أن ما يجري في سورية إنما يدل على عدم تحضر ما في سلوك السوريين وأن ما يجري هو مجرد صراع وبذلك تساوي بين الجلاد والضحية
ما يجري في سورية هو ان الشعب طالب بالكرامة فردت عليه عصابة السفاحين الحاكمة برشه بالورد ، عفوا اخطأت ، بقنصه في الرأس
قتل بشار وابوه اكثر من مليون سوري ولبناني وفلسطيني وعراقي قنصا وذبحا
سبعة ثمانية اشهر لم يرفع متظاهر ولو عصى ، لكن الجنود الذين رفضوا قنص الأطفال والمدنيين صاروا يلقوا سلاحهم ويهربوا فتلحقهم قوى الأمن فتقتلهم حيث وجدتهم ، فصار الجنود يهربون بأسلحتهم ليدافعوا عن انفسهم ، هكذا ولد الجيش الحر
السوريون متحضرون يقاومون عدوا يحرق بلدهم ، كان عليك ان تكتب غير ما كتبت اصلحك الله وهداني واياك
أظن فهمت الآن ما حصل،
كان قصدي تفسير تطاول “نصر”على السوري وقوله أننا قطاعين طرق وجاء ردي تحت غير معروف لشرح ما يقصده” نصر” وكيف ينظر إلينا الغريب.
أعذروني ومرة أخر موت الشبيح ليس همي وإنما كلام ‘نصر’ هو ما دفعني للتعليق.
سليماني ابلغ الاسد انه لن يرضى ببقاء لصوص و مجرمين بالجيش و الدفاع الوطني
خواصري رح طق من الضحك
هذا نصر من جماعة جيرائيل شاطرين بالاسماء فقط نصر و بطل و مقاوم وهم اكبر خونه من اسمو عرفتو
مجرم و لقی مصیره…خلاص و کفی حکی فاضی…
قرو د القرداحه يتهاوون واحد
تلو الاخر مثل الفئران
عندما يصل الآمر في آن علوي كلب يقتل علوي جرز.. معناه آننا إنتصرنا في ثورتنا على هؤلاء الحثالة, وهؤلاء القتلة الذي آحتلو سوريا وسرقو ثرواتها, واستعبدو شعبها.. ملة واطية, وسخة رجعناه إلى آصلها الواطي
عقبال الشبيح المجرم الأكبر بشار الفسد..
لقد اضحت بلدنا غابه يرتع فيها القاصي والداني ولم يعد هناك قيمه للانسانيه كل يغني على ليلاه ولاحل في الافق لان الطبقة الواعيه من جميع الاطراف تم تغييبها قسرا وسلمت الامور الى الغوغاء وا اسفاه على شعب متحضر اخذته حميه الجاهلية….
يا معقب ليش عندك قانون النظام والمنتفعين هم القانون ويلي بأيدو القلم مارح يكتب نفسه من العاصين رجاء لاتنظر