الأسير يشتكي من زنزانته في لبنان

إشتكى الشيخ أحمد الأسير امام وكيليه المحاميين انطوان نعمة وعبد البديع عاكوم من صغر زنزانته التي “مساحتها متر نصف بمتر” ومن رائحة العفن فيها نتيجة الرطوبة، شكا من انخفات الضوء في زنزانته كونه يعاني من تقوص في القرنية.

واستفسر من المحامي عاكوم ان كان يؤدي صلاته بقبلة صحيحة، بحسب صحيفة النهار.

ونقل وكيلا الدفاع تحسن وضع موكلهما الصحي. وأبلغهما انه اخضع لفحوص ولم تظهر نتائجها بعد، ولا يزال يأمل في نقله الى وزارة الدفاع حيث يزوره الطبيب يوميا .

واصطحب المحامي عاكوم كتابا لتفسير القرآن لموكله كان الاسير طلبه.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. شيخ ويحرض على القتل وسفك الدماء يتنافي مع جميع القيم والمبادئ المهنية والقانونية والشرعية والاخلاقية فمن المؤسف ان يحرض شخص بمكانته على القتل واراقه المزيد من الدماء وحصد المزيد والمزيد من الارواح البرئية
    كنت اتمنى ان اسمع من أحمد الأسير كلمة تهدئة او دعوة للحوار ووضع السلاح بدلا من التحريض السافر على القتل

    1. حضرت لقاء له قال فيه ما خلاصته: “أنا هنا لأقف بوجه نصرالله” والآن نراهما واحد بالشرق الآخر بالغرب والإثنان يغالون بالدين من طرف والمقاومة من آخر.
      نرجع لإيران والسنة: إيران تحجبت ووضعت كلمة الإسلامية على العلم رداّ على وهابية السعودية وتابعت بمهزلة المقاومة وفلسطين لتبيض على السنة .
      إتركو هذا الدين السخرية وتحضروا يا جماعة. حتى اليهود (وهم أقرب للمسلمين من غيرهم. )يسخرون من رجال دينهم ويستخدمون الدين للشحيذة من ألمانيا والغرب وأنتم تستخدمونه لتصفية المسلمين البسطاء.

  2. يريد التغير فقط ليجد القبلة! ذكرني بالفضائى المسلم الذي كان يبحث عن القبلة وهو بمركبته الفضائية.
    الله لا يقبل صلاتك إلا إذا كانت بقبلة صحيحة، يا سلام على اللهك، كأننا نعبد الآله زوس.