مقتل 6 جنود أتراك ونحو 20 متمرداً كردياً في معارك عنيفة

أنت تفتي بغير علم و لمجرد حقد على الأكراد و هذا لا يجوز
أنت تعلم جيداً أن من أسس تركيا هو أتاتورك و ما أدراك ما أتاتورك! و أردوغان و حزبه طوروا تركيا اقتصادياً و لم يغيروا دستور أتاتورك الذي هو ضد الاسلام بكل وضوح لكل ذي عقل!
سؤال: هل أنت ضد العمال الكردستاني لأنه حزب يساري فقط؟
هل أنت مع أي حقوق للأكراد و ما هي حقوقهم من وجهة نظرك الشرعية؟

هل ترى تركيا و سوريا و العراق و إيران دولاً اسلامية و بنيت على الحق؟ أم هي دول قومية ما بعد سايكس بيكو و لا علاقة لها بأي شرعية اسلامية! أجب من فضلك دون مورابة؟ هل ترى أن الاسلام حلل للعرب و الترك و الفرس دولاً و حرمها على الأكراد مثلاً؟ هل يجوز شرعاً منع الأكراد تسعين عاماً في تركيا التي تدافع عنها من يقولوا أنهم أكراد و تنكرهم الدولة بشكل رسمي و هناك عقوبة لكل من يقول أنه كردي!! هل قول أردوغان أن الأكراد أخوة دون إعطائهم أي حقوق سوى أن يكونوا مواطنين أتراكأ مثلهم مثل غيرهم هو ما يرضاه الله! متى سارت تركيا و سورياو إيران و العراق على الاسلام حتى تدافع عنهم هكذا! يا رجل الذي خان الدولة العثمانية و وقع في فخ التحالف مع الانكليز ( الكفار) هم العرب ؟ با أشراف العرب ؛( الشريف حسن)
أتاتورك جاء إلى الأكراد و قال لهم نحن مسلمون فلا تطلبوا دولة و سنقيم دولة اسلامية للأتراك و الأكراد فوافق الأكراد و تخلوا عن الدولة الكردية فما كان من أتاتورك أن انقلب على الأكراد و خانهم و أقام دولة علمانية معادية للاسلام و ذبح الأكراد بالجملة!! أتحداك أن تقرأ الوثيقة ( الاتفاق) الذي وقعه أتاتورك مع الأكراد!! فعن أي مرتدين تتحدث؟؟ حتى الآن يصوت ثلث الأكراد لأردوغان و لولا أصوات الأكراد الذين يريدون دولة اسلامية في تركيا لما نجح أردوغان منذ أوا انتخاب له و حتى قبل الأخيرة حيث صوت الكثير من الأكراد لحزب الشعوب الديمقراطي بعد أن نسي أردوغان وعوده لهم بالسلام!!! خاف ربك و كن عادلاً في أحكامك!