إيران تعرض فيلماً يندد بالدولة السعودية الأولى و الحركة الوهابية
عرضت وكالة “فارس” الإيرانية شبه الرسمية للأنباء لقطات لفيلم وثائقي قالت إنه يؤرخ لـ”الهجوم على كربلاء” الذي شنه مقاتلون في زمن الدولة السعودية الأولى على المدينة المقدسة لدى الشيعة، مشيرة إلى أنه عُرض في مدينة النجف العراقية، وقدم تفاصيل ما وصفته بـ”هجوم الحركة الوهابية على مدينة كربلاء عام 1216 من الهجرة.”
وذكرت الوكالة أن الفيلم الذي وصفته بأنه “وثائقي” عُرض مع بداية شهر محرم هذا العام، والذي يترافق مع بدء مراسم عاشوراء المقدسة لدى الشيعة، مضيفة أنه “من إعداد العتبة العباسية وانتاج شركة فطرس ميديا.”
وأضافت أن الفيلم “يتحدث الفيلم بالتفصيل عن هجوم الحركة الوهابية عام 1216 على كربلاء وارتكابها المجازر فيها” بإشارة إلى الأحداث التي وقعت عام 1801 بالهجوم على المدينة.
وبحسب الوكالة، فقد أنتج الفيلم الوثائقي في العراق وتركيا وإيران ويتحدث عن “تاريخ إنشاء الحركة الوهابية والبداية الاجرامية لهذا الفكر المنحرف بجانب اجرام آل سعود بحق العراق وكيفية بدء الهجوم عليه” على حد تعبيرها.
وتأتي الأنباء حول هذا الفيلم بالترافق مع التوتر الكبير الذي تعيشه العلاقات بين طهران والرياض على خلفية الصراع حول ملفات المنطقة، وخاصة سوريا وإيران، علاوة على النزاع الناشب مؤخرا بسبب حادث التدافع الذي وقع خلال موسم الحج في مكة. (CNN)[ads3]
لك هدول الايرانيين مارح يحلو عنا العمص قصص معفنة بينكشوها
يا سيدي أن شالله يكون صحيح وال سعود يمسحوكم عن وجه الأرض قادر يا كريم ع قولة لواحظ
إيران فقط تريد الفتنة من أجل تسهيل عملية دخولها للأراضي العربية و استعمارها فكرياً و اقتصادياً، هذه هي سياستهم منذ بدء عهد الخميني.
ابو تالا تطلع بالازهر وشيلك من القرف الوهابي اياك ان تلصق السنة بالوهابية مثل ما يستميت الوهابيين لاثبات انهم سنة بل هم مدرسة متدشددة من الفكر السني واهل السنة منهم براء ، على فكرة محمد بن عبد الوهاب جابوا لهلفكر العفن من الموصل وهذا ما لا يعرفه الايرانيين واهل الموصل جابوا من بقايا اتباع ابن تيمية واتباع ابن تيمية جابوا من بقايا متشددي الحنابلة والحنابلة جابوا من بداية القرن الثاني الهجري من محمد بن اسحاق بن منده وهو مؤسس الفكر السلفي ، بس لم تتوحش الوهابية من وقت ظهورها الى الان كما توحشت في عصرنا من التكفير وتفجير المسلمين بالمساجد بحجة انهم روافض وشركيين وعبدة قبور ، يعني بعصرنا زادوها مش حبيتين محمصة بأمها وابوها ، ولو تريد ان تسجلب التاريخ تقول حكمت الوهابية مكة والمدينة مثل القرامطة وغيرهم ، فهم شذاذ ملعونين شوفهوم يا لطيف من اشكالهم كلها قرف تشمئز النفوس السوية من مناظرهم
عأساس ايران كانت طيلة هذه السنوات تتعبد أصلا هي لم تترك فرصة لتحتل أو ترتكب المجازر إلا وفعلت ذلك – حلبجة العراقية الكردية التي اتهم فيها صدام هنالك تقارير غربية تؤكد أن ايران هي من فعلت المجزرة حينها
منذ متى نسمع عن الشيعة بهذه الكثرة!
لقد عمقنا الفجوة بين الشبعة والسنة بشكل كبير وهنا نرى أن نهاية الإسلام كما نعرفه أصبحت وشيكة.
إذا استمرت ايران بالتحريض المذهبي والطائفي بمثل هذه الافلام واستمرت في نبش التاريخ السيء فلن يكون هذا خيراً للمنطقة والشعوب.