النظام ينفي حصوله على دعم كوبي و كوري شمالي عسكري .. و يؤكد : لا وجود للمعارضة المعتدلة في سوريا
نفى مسؤولون في نظامي الأسد انضمام كوبا وكوريا الشمالية إلى ما وصفوه بـ”التحالف السوري والروسي والإيراني” ضد داعش، معتبرين أنه ما من وجود لـ”معارضة معتدلة” في سوريا، كما رأوا أن الضربات الجوية الروسية أفشلت “خططا كبيرة” كانت معدة لدمشق خلال فصلي الخريف والشتاء.
مواقف وزير إعلام الأسد عمران الزعبي، جاءت في مقابلة مع فضائية “الإخبارية” النظامية التي قال فيها إن الروس والإيرانيين “لديهم نفس الإرادة والقرار بالتعاون مع سوريا في محاربة الإرهاب.. بمعزل عن وجود إسرائيل” نافيا بالوقت نفسه انضمام دول مثل كوبا وكوريا الشمالية إلى “التحالف السوري الإيراني الروسي في محاربة داعش.”
ونفى الزعبي وجود “معارضة معتدلة” في سوريا، معتبرا أن هذه التسمية هي “محاولة للتمويه على مجموعات لا نعلم لأي تنظيم إرهابي تتبع” على حد زعمه.
وفي سياق متصل، تحدث بشار الجعفري، سفير بشار الأسد الدائم لدى الأمم المتحدة، حول زيارة بشار الأسد إلى موسكو قائلا إن الضربات السورية “أفشلت كثيرا من الأمور التي كانت تطبخ في كواليس أجهزة الاستخبارات الغربية”، معتبرا أن أهمية زيارة الأسد إلى موسكو “تأتي من أنه لم يكن هناك توقع بأن تتم ولكن الفكر الاستراتيجي السوري بقيادة الرئيس الأسد اختار التوقيت المناسب للقيام بها والجلوس مع الرئيس الروسي” علما أن النظام كان قد ذكر أن الزيارة جاءت بدعوة من بوتين.
وأضاف الجعفري إن أهمية الحراك الروسي على هذا المستوى الاستراتيجي تقاس بمستوى ما وصفه بـ”الهستيريا والجنون الذي ظهر في وسائل الإعلام الغربية” معتبرا أن الضربات الروسية “أفشلت خططا كبيرة ونوايا شريرة كانت مبيتة لتنفيذها ضد سوريا وشعبها خلال فصلي الخريف والشتاء” على حد قوله.[ads3]
الحقيقة أنه لا وجود للنظام في سوريا
الموجود هي عصابة تسرق البلد و تقتل أهلها منذ 40 سنة
و عندما افلت الوضع من يده استدعى جميع المرتزقة في العالم للقتال الى جانبه
can you do anything without Israel????
it is really funny when you say without Israel
if Israel doesn’t want your crazy guy bashar Assad, they would have not assigned him as a president
يا من تصدقون الجعفري والزعبي أيها الموالون هل بإمكانكم التحدث عن العلاقة الروسية الإسرائيلية السورية ومن هو الذي أستقبله بوتين قبيل الحرب الروسية على سورية ولماذا بالأمس كان نتنياهو واليوم بشار الفسد قريبا ستجنون ما زرعت أياديكم