حقيقة هروب الممثل الموالي ” زهير عبد الكريم ” إلى ألمانيا ( فيديو )

تناقلت عدة صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، إلى جانب عدد من الناشطين الإعلاميين، صورة تظهر الممثل الموالي لبشار الأسد وجيش البراميل، زهير عبد الكريم، في ألمانيا.

وذيل المتناقلون الصورة بالقول إن عبد الكريم هرب من سوريا ومن “حضن الوطن والبوط العسكري”، الذي ظهر وهو يحتضنه ويقبله في إحدى زياراته لعناصر الجيش النظامي، ليقدم اللجوء في ألمانيا.

وبعد التحري عن صحة هذه المعلومات، أكدت مصادر عكس السير أن الصورة قديمة، وسبق أن انتشرت قبل أكثر من عام، ولا صحة لـ “هروب” عبد الكريم من سوريا.

وتشير المصادر، إلى أن عبد الكريم يتردد على ألمانيا منذ ما لا يقل عن 4 سنوات، وأن زوجته (الممثلة الموالية سوزان الصالح) حاصلة على إقامة هناك بحكم دراستها سابقاً.

ولفتت إلى أن عبد الكريم غالباً ما يسافر إلى ألمانيا ويعود مرة أخرى لممارسة نشاطه التشبيحي الإعلامي، كما أن له العديد من النشاطات التشبيحية في أوروبا عموماً وألمانيا خصوصاً.

وحصل عكس السير على مقطع مصور يظهر استقبال جمع من الموالين لعبد الكريم في ألمانيا (كانون الثاني 2013)، على وقع هتافات “الله سوريا بشار وبس”.

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫10 تعليقات

  1. واضح من المقطع بأنه سيناريو وتمثيل عشر أشخاص … يا مبتعثين في أوروبا أو من بقايا موظفي سفارات النظام ؛ والفيديو ممنتج بوضوح خلفية الصوت إضافة لتسجيل صوتي لحفل ما لا على التعيين … و هاد المكان إما باركينغ سيارات أو صالة بشي أوتيل؛ وخاصة الشخص الذي قام بدور المموه ودعى عبد الكريم لمقابلة العريس على أساس عرس ؛ ولك العمى بعيونكم ولووو شو قرود أ بقى تبطلوا كذب وتضليل … قال ما في شي بسوريا قال. … ههه ليش خليتوا سوريين بسوريا تضرب أنت وبشار الجحش ولاك عبد الكريم يا طائفي كون مع سوريا و مو مع يلي دمر سوريا ولا لأنو علوي متلك يا بقر ولح تضلوا بقر.

  2. الطائفية والاسترزاق الرخيص ودفء البوط العسكري فوق رقبته أعمت بصره وبصيرته وأمثاله بالآلاف إن لم يكن بالملايين .

  3. وما هي المشكلة في أن يكون الإنسان مواليا لا مخربا كل إنسان حر ، وأغلبيتها موالين للاستقرار رالأمان الذي كنّا ننعم به ونحسد عليه

    1. خليه يروح يصير معارضة , بعد ما باس البوط , عمو ما بدنا اياه , خليه مثل الي خانو الوطن وحبيب الوطن

  4. يا ريت كنتوا تكتبوا وين بروح على ألمانيا لكي نعد له الأستقبال اللائق به في بلد الجريات.

  5. هذا للأسف في عرس سوريين اشوريين كانوا مع بشار في البدايه ومع الأسف لا زال بعضهم حتى الآن رغم أن بشار ما دافع عنهم وعن قراهم التي هجرة منها ودمر كنائسها ومع الأسف الأسف مازالوا يتفاخرون ببشار إلى متى يا اشوريين اصحو