الحلقي يعد بفتح طريق ” خناصر – أثريا ” الاستراتيجي الواصل إلى حلب خلال أيام
وعد رئيس حكومة الأسد، وائل الحلقي، بفتح طريقي حلب – دمشق والسلمية – أثريا خلال الأيام القليلة القادمة، بعد التقدم الذي يحققه الجيش النظامي، حيث سيطر على أكثر من 150 كم وقام بتفكيك العبوات الناسفة التي زرعت على جانبي الطريق، على حد زعمه.
وأكد الحلقي أنه تم القيام بمجموعة من الإجراءات في محافظة حلب لحل مشكلة المياه، حيث تم حفر الآبار وتأمين محطات التحلية والصهاريج، فحلب “التي تتعرض لحصار شديد من قبل المجموعات الإرهابية المسلحة لديها ما يكفيها من المخازن التموينية والمشتقات النفطية والمواد الأساسية التي تعزز صمود المواطن والقوات المسلحة”، علماً أن المدينة شهدت انقطاع المحروقات والمياه والكهرباء منذ اليوم الثالث لاندلاع المعارك على الطريق، بين ميليشيات النظام وداعش.[ads3]
داعش عندها استطاعة تقطع تقطع طريق خناصر من سنتين وليس الان لكن داعش ما كان بدها تقطع الطريق بسبب انوا النظام عبيقاتل الحر بحلب
لكن عندما حاربهم بكويرس قطعوا الطريق واذا عاد فتح الطريق تاكدوا انهم اتفقوا مع بعض على هدنة
حذاء النظام ومنديله صار يشارك علنا في الجرائم ضد الشعب السوري الثائر والذي يقول عنه هؤلاء الإرهابيون … المجموعات المسلحة الإرهابية.
الله يخزيك يا حلقي ويذلك أكتر وأكثر من الذل والوضاعة والخيانة التي تمارسها في خدمة قاتل الأطفال ومدمر سوريا وقاتل ومهجر شعبها.
تلفون من علي مملوك لرئيس الباسيج بطهران ومنه لعملائكم بالعراق ثم البغدادي بيعطي آمر بالانسحاب وتسليمكم الطريق. مفهمومه عمي .
إنت أذكى واحد بعيلتكم عمي؟؟؟؟
مؤامرة بين النظام و داعش لرفع الأسعار في حلب و تشليح الحلبيين حتى آخر ليرة في جيبهم
في أذكى منك بين أخواتك ولا إنت أذكى واحد بعيلتكم؟؟؟
زعم الفرزدق انه قاتل مربعا ابشر بطول سلامة يا مربع
انو ما عمبفهم اصلاً BMP مجنزرة وليست مدولبة يعني مصممة لتمشي على الرمل والصخور والطرق غير المعبدة شو هالمحدودية انو ما بيمشوا الا على الزفت غير النقل بالطوافات ، غير تزفيت طريق بأسبوع واحد ممكن تزفيت طريق لو الجماعة حطو براسهون ، بس مخ مافي
الله يكون بعون اهل حلب بس
الزبال النظام الحلقي لا يستطيع حتى بلدته في درعا فكيف يستطيع إعادة طريق امدد حلب هو طريق الحياة أوالموت بالنسبة داعش الحلقي هو من حثالة السنية التي تدعم النظام العلوي ططائفي في سوريا بسببها وبسبب الانتهازتها حبها للمال والامتيازات استقوات الأقلية العلوية على الأكثرية السنية في سوريا ومارست كل هذه الجرائم كل هذه السنوات