إعلام النظام ينعي العميد ” المهلهل ” بعد مقتله على يد الثوار في ريف حماة

نعت وسائل إعلام موالية ضابطاً رفيعاً في الجيش النظامي، بعد مقتله في ريف حماة.

وبحسب المعلومات التي رصدها عكس السير، فإن العميد “حسن عيسى مكنا”، قتل في ريف حماة، والترجيح الأكبر في تل عثمان الاستراتيجي الذي سيطر عليه الثوار يوم أمس.

وأشار الإعلام الموالي إلى أن مكنا ينحدر من ناحية بيت ياشوط (قرية غنيري) بريف جبلة، ويلقب بـ “المهلهل”.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

12 Comments

  1. هذا العميد الأهبل مفكر حالو الزير سالم
    مسمي حالو المهلهل !!!
    على العموم إلى جهنم وبئس المصير أن شاء الله

  2. خنزير اخر لحق بحافففففيظ في جهنم ستفنون جميعكم ولن يكون لكم وجود ايها النصيرية فانتم قد وضعتم انفسكم انتم ونصاراكم من الرافضة المجوس وكلابهم في لبنان والعراق في مواجهة حماة الديار الحقيقيين الجيش العربي السوري البطل حماة الديار

  3. يعني يللي بضحك بتقولوا ضابط رفيع يفضح عرضه مثل البغل هاي أولا وبعدين وين في ضابط بالجيش السوري رفيع ؟
    الرفيع بيكون نزيه وشريف وهل يوجد في جيش أبو شحاطة ضابط شريف ؟ ولك الشريف فيهم ببيع مرته ليوصل لشي قطعة فيها سلب ونهب

  4. شكلو قرد علوي قرداحي عالمظبوط, الغباء والحقارة والدناءة والخسة عم تنضح منه. بس حتى ما كثير نظلمه, شكله علوي ابن عز, يعني أمه كانت خدامه في بين سني في الشام أو حمص أو أي مدينة سنية سورية.

  5. الحقيقة ايها الاخوة على الرغم من الضريبة الكبيرة التي دفعها ولا يزال يدفعها اهلنا اهل السنة والجماعة فيي سورية الا ان الثمن على قدر الحدث حيث اكرمنا الله بهذه الح ب التحريرية لتدمير هذا الجيش الطائفي العلوي الخائن وقتل مجرميه والا لا لا لا لكنا نرزح قرنا او يمكن قرونا تحت حكم هؤلاء الخنازير والمجرمين

  6. لا يختلف اثنان بالعالم على سفالة و انحدار و انحطاط و عهر هذه الطائفة النصيرية البائسة . يكفي أن تقول في سورية كلمة علوي نصيري لتعبر بها عن الانحطاط التاريخي و الأخلاقي و السرقة و قلة الشرف و منتهى الأجرام و العمالة و الخيانة و الدناءة و الغدر و عدم الأمان و الحقد و الباطنية للمخلوقات الدئنية المقززة التي تنتمي لهذه الطائفة الفاشية البائدة التي مارست أبشع أنواع الخيانة ضد الشعب السوري بكافة مكوناته .

    خمسين عاما تم بيع الوطن و قتل خيرة الشباب و تهجيرهم و إبادة الخبرات و الكفاءات و قتل العقول و نهب الثروات و أمتلاءت المعتقلات و الافبية الرطبة بالمواطنين السوريين . رزح هذا الاحتلال العلوي الفاشي الغاصب على قلوب السوريين و أحصى أنفاسهم و حاربهم بلقمة عيشهم بل حتى المهجرين منهم لم يسلمو من القتل و الاغتيال و الاذلال عبر أفرع الأمن الخارجية التي تسمى زورا بالسفارات .

    لا يستطيع علماء اللغة العربية أن يجدو مفردات تصف هذا النظام القروسطي الذي حكم السوريين و باتت اسرائيل قريرة العين هانئة بينما يذبح هؤلاء العلوج العلويين طريدي الجبال النصيرية الشعب السوري بصمت و يقتله كل يوم .

    نبارك الثورة السورية العظيمة التي تخوض حرب تحرير و رباط في سبيل الله لاجتثاث أخر علوي نصيري ومن والهم من مرتزقة الشيعة من ايران و لبنان و العراق و افغانستان نجس أرض الشام .