أوغلو : هدفنا إبعاد ” الإرهاب ” عن طريق حلب
قال رئيس الوزراء التركي زعيم حزب العدالة والتنمية أحمد داود أوغلو إن تركيا تولي اهتماما بألا يدخل تنظيم الدولة أو امتدادات حزب العمال الكردستاني غرب الفرات.
وأضاف في حديثه لبرنامج لقاء اليوم على قناة الجزيرة، أن المنطقة الممتدة بين جرابلس وأعزاز وحرجلة “تقع على ممر المساعدات الإنسانية بين تركيا وإخواننا في حلب”، وبالتالي “هدفنا إبعاد داعش والأحزاب الكردية والمنظمات الإرهابية الأخرى عنها”.
ومضى يقول إن تركيا تسعى لتمكين المعارضة السورية المعتدلة من السيطرة على هذه المنطقة، التي شهدت في السابق تحالفا بين تنظيم الدولة وحزب الاتحاد الديمقراطي من أجل السيطرة عليها.
هذه المنطقة التي عرفت بالمنطقة الآمنة، قال أوغلو إنها ستكون في إطار تحالف دولي وفي أوسع مساحة ممكنة على الحدود، مع توفير حماية جوية لها.
وبشأن أزمة اللاجئين السوريين قال إنها الكبرى منذ الحرب العالمية الثانية. وأضاف أوغلو: دور تركيا في استقبال 2.5 مليون لاجئ سوري جاء من ثقافة الأنصار والمهاجرين.
وأوضح أن تركيا أنفقت ثمانية مليارات دولار، فضلا عن التكاليف الاجتماعية والاقتصادية، مشيرا إلى أن 70 ألف طفل ولدوا داخل المخيمات، تركيا تنظر إلى أرملة سورية بوصفها “أختا لنا وذاك طفل ابن لنا”.[ads3]
عزيزي اوغلو قل لصديقك اردوغان .. حلب على مسافة قصيرة من السقوط بيد سليماني
أنت تخبرنا أحلامك … أو ما تريده أن يكون حقيقة ..
اليوم فطس قائد عمليات القوات المجوسية مع عدد كبير من الجرذان ..
رغم القصف الجوي الروسي العنيف .. القوات المجوسية على الأرض تتكبد خسائر ولا تتقدم شبراً ..
مطار كويرس كان محاصر من قبل قوات داعش .. وانسحابها تم بدون أية مواجهات .. وهذا ما يؤكد التكهنات بعمالة داعش للنظام الارهابي البعثي .. ومطار كويرس هو (النصر) الوحيد الذي يتغنى به إعلام النظام .. وهو غير محسوب على قوات المعارضة التي تقاتل تجمع الميليشيات الشيعية المجوسية إضافة إلى داعش ..
ذكرني بفول السيد اردوغان (لن نسمح بحماة ثانية)
محدا غير العثماني ارهابي
اصلا ما الحق عليه الحق على يللي صدقوا تركيا من الاول و مشو بمشروعون.. و على صدوركم باقون و باقون كالحديد…
الحديث في الأوساط الغربية (الناتو) بدأ يتسارع عن الحاجة إلى إرسال قوات برية إلى سورية لمحاربة داعش، هذا يعزز فكرة أن المخابرات التركية هي العقل المدبر وراء التفجيرات.
بعد أن فشل أردوغان سابقا في تأمين غطاء ناتوي لإرسال جنوده إلى شمال سوريا فكر في خطة تجعل حلفاءه أكثر تقبلا للفكرة، وصل مع مخابراته إلى الحل الأمثل: إعطاء الناتو حجة مثلما استعمل بوش حجة ١١ أيلول لإرسال جنوده إلى أفغانستان وحجة أسلحة الدمار الشامل لتدمير العراق.
الآن الخطة كالتالي: الناتو يؤمن التغطية الجوية والجيش العصملي يرسل قوات برية بحجة محاربة داعش ولكن لخلق منطقة عازلة شمال سورية ممنوعة على الجيش السوري وحلفائه بمافيهم الروس، وبذلك يبدأ تنفيذ مخطط تقسيم سوريا لمناطق نفوذ ولاحقا لدويلات.
تسألني عن الشعب السوري؟ إطمئن إإنه مستمر في نومه غافلا عما يحاك له.
وووووووووووووووفففففف شو ذكي علاء .. أكيد أنت شخصية واصلة واجتماعاتك يومية مع رؤساء العالم .. أنت قليل عليك تعلق في الموقع .. أنت لازم تحكم العالم .. !!