هجمات باريس : فيديو يظهر لحظة إطلاق النار في مسرح باتاكلان خلال حفل موسيقي لـ “نسور الموت”

نفذت التذاكر بالكامل قبل بدء الحفلة التي ينتظرها عشاق موسيقى الميتال الصاخبة، فكثير من الباريسيين كانوا متشوقين للاستمتاع بعروض “نسور الموت” الفرقة الأميركية الشهيرة، لكنهم لم يدركوا أن الموت فعلا كان بانتظارهم.

فالفرقة الموسيقية القادمة من كاليفورنيا والشهيرة بموسيقاها وأغانيها الصاخبة كانت تعرض ست أغاني، بحسب مايكل أخو عازف الإيقاع جويان دوريو، وذلك دون أن تدري أن خشبة مسرح باتاكلان التي تقف عليها هي واحدة من ستة مواقع استهدفها نسور موت حقيقيون في ليلة كانت أعلى صخبا من موسيقاهم الشهيرة.

وبينما كان صوت الغيتار يدوي في القاعة الممتلئة عن آخرها، انطلق الرصاص من رشاشات كلاشينكوف، ليعم الهلع والصراخ والدم.

ومن حسن حظ الفرقة أنها تمكنت في الحال من الخروج عبر باب خلفي لخشبة المسرح، مخلفين وراءهم عرضا دمويا يجري على مقاعد الجمهور، بحسب تلفزيون “سكاي نيوز عربية”.

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫12 تعليقات

  1. للاسف وبرغم انني مسلم اقول انه حيث يوجد الاسلام نرى الارهاب وهو عقائدي عندنا

    1. أبو عبد الله أسمك يا حبيب،،،
      حاج ترمى فتن مو نقصنا ،، روح ألعب بعيد

    2. لا تدعي الأسلام يا كاذب
      لأن الأسلام من أشكالك بريئ
      قول أنا نصراني أو علماني أو رافضي أو نصيري
      لكن لا تقول أنا مسلم

    3. تلحس ………………….. أنيسة…ما شبعتو يا علوية تشبيح

    4. لا تتأسف أبو عبد الله لأن الإسلام مو الشي اللي مكتوب على هويتك أو اللي بيدل عليه اسمك … لا تخاف أنت مو مسلم إن شا الله حبيبي …

  2. للأسف ابو عبدالله عيد النظر بموضوع اسلامك ولو كنت مسلم صح جدد نيتك

    ولا تتهم الاسلام جزافا … الاسلام هو دين التسامح والسلام

    ولو وقعت اساءة من بعض المنتمين للاسلام فالعيب فيهم مو بالاسلام

    1. ممكن تشرحلي آيات القتل والذبح في القرآن؟ هي آيات مقدسة مثلها مثل غيرها، واللا أنا غلطان؟

  3. للمدعي بأنه مسلم يأبو عبد الله عليه أن لايتحدث بإسم الإسلام إن لم يكن يفهم الإسلام فديننا هو دين سلام شاء من شاء وأبى من أبى وما يشهده الدين من تشويه من قبل أعداء هذا الدين فهو بمثابة حرب على هذا الدين ليتم تشويه صورة الإسلام لدى غير المسلمين وأن يبتعد المسلمون أصحاب النفوس الضعيفة عن دينهم ففي أيامنا هذه إما أن يعتز المسلم بدينه أو الدين منه براء فالله تعالى لاحاجة له بعبادتنا له وإنما نحن من نحتاج هذه العبادة طمعا بالجنة، فقبل أن نتهم الدين بالإرهاب لنعود ونقرأ تاريخ الفتوحات الإسلامية على زمن سيدنا محمد والخلافاء الراشدين من بعده وعندها يعرف الإنسان بأن الفتوحات والمعارك الإسلامية هي أرحم ما شهده تاريخ الأرض منذ سيدنا أدم إلى اليوم . هذه المعارك التي لم تشهد قتل النساء والأطفال والشيوخ ولمن لايحمل السلاح.
    فعلينا أن لانلصق العنف إلى الدين حتى ولو كانوا مرتكبي هذا العنف ينسبونه إلى الدين .

    1. على مايبدو أنك ياصديقي لم تقرأ جيدا عن الاسلام. معظم الأديان سببت مذابح وقتل وحروب ولكن الاسلام أكثر الأديان دموية. هنالك أيات تدعوا صراحة للقتل

    2. ماشالله انت الي قاري منيح عن الاسلام..لاتغرك الحياة هاد الكلام مسؤول عنو