بوتين : هناك أشخاص من 40 دولة يمولون ” داعش ” بينها دول في مجموعة العشرين
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين “إن تمويل الإرهابيين في سورية يجري من أشخاص في 40 دولة، بما في ذلك دول ضمن مجموعة العشرين”.
وأكد في تصريح له خلال قمة العشرين في أنطاليا : “لقد تبين لنا أن التمويل يأتي من 40 بلدا، بما في ذلك بعض دول مجموعة العشرين”.
وأضاف “ناقشنا الحاجة إلى تنفيذ القرارات ذات الصلة، المتخذة من قبل مجلس الأمن الدولي، الذي اعتمد بناء على المبادرة الروسية من أجل منع تمويل الإرهاب والحد من التجارة غير المشروعة بالقطع الأثرية، المسروقة من قبل الإرهابيين من الأراضي، التي يستولون عليها”.[ads3]
مافي أحد يؤيد داعش غيرك وصديقك بشار .. لماذا ترفض قصف داعش ، بينما طائراتك تقصف الجيش الحر !! لماذا صديقك بشار يشتري النفط من داعش مقابل ملايين الدولارات التي يسلمها بشار لداعش مقابل النفط ! أليس هذا أكبر تمويل لداعش !! زمن الخداع والكذب أنتهى .
داعش جاء من الفكر الوهابي النجس الذي تتبناه مملكتك التي أرسلت مئات وربما الاف المجرمين الوهابيين أصحاب الفكر السادي الوهابي ليعيثو فسادا في ارض سورية
في سورية لم نكن يوما ما نعرف ماهو الإرهاب ولا الفكر السلفي التكفيري كل هذا جاء عبر المجرمين الوهابيين
ختاما انجب واسكت العالم كشف حقيقتكم يا اوباش
ليش الخوف؟ قولها بصوت عالي: تركيا والسعودية. أصلاً هالمايسمى دولتين وجودهن غريب بين الجي العشرين. ومنشان ماحدا ينط ويقول بشار وخرى. خرى على أبو البيش قبل كل شي.
وجود السعودية وتركيا في الجي 20 , لانهم دول ” غنية ” .. مو مثل حبيبة قلبك أيران اللي تنفق أموالها في محاربة الشعوب العربية وتمويل ” التنظيمات الإرهابية ” .. ولعلمك أيضآ السعودية وأميركا والصين واليابان وألمانيا وبريطانيا وفرنسا وروسيا هم من يملك ” البنك الدولي ” .. وروسيا أقتربت من الطرد من البنك الدولي بسبب ضعف أقتصادها ، وقبلها طردت أيطاليا .. كان ممكن تكون سوريا ضمن الجي 20 لو كان هناك ” نظام سياسي ” يستغل الثروات الموجودة في سوريا .. ويستغل القدرات العالية للشعب السوري ( شعب ذكي ونشيط ) . ويكون نظام منفتح على الاستثمارات الأجنبية ، لان سوريا بلد مناسب للاستثمار . لكن فساد النظام هو سبب الثورة اللي حصلت في سوريا .
السعودية دولة غنية لاشك في ذلك اللهم لا حسد
استثمرت هذا الغنى بتدمير البلدان العربية والإسلامية بنشر الفكر الوهابي النجس
شكرا” لتعليقك، لست من عاشقي إيران فما قامت به في سوريا يندى له الجبين. هذا من ناحية، أما من ناحية أخرى ماتقوم به السعودية لايقل سوء”. السعودية غنية بثرواتها لا أكثر ولا أقل. و إذا ملكت المال لا يعني ذلك أنك كبير و يحق لك الجلوس مع الكبار. اللهم إلا لدفع الفاتورة.
عجبا هل من المعتقد ان يكون الأغنياء السورين المقيمين في الخليج منذ عصور او العرب التشددين في اوروبا وامريكا هم المومول لهذه الحركات الجهنمية . ورؤسنا ( منهم أوباما حسين ) لا يحرك ساكنا . عفاك يا بوتن
وهناك دول كثيرة ومنها دولة بوتين تؤبد الإرهاب الطائفي وهذا ليس توقعا وإنما حقيقة موجودة على الأرض وهناك دولة سلمت الموصل ووأموالا وأسلحة بالمليارات لداعش ومازال رئيس حكومتها يصول وبجول ودولل طائفية تساند المجرم الطائفي في دمشق ز