طائرات فرنسية تدمر موقعي قيادة و أسلحة و مركز تجنيد لتنظيم ” داعش ” في الرقة
قالت وزارة الدفاع الفرنسية إن مقاتلات فرنسية شنت أكبر غارات لها في سوريا حتى الان على معقل تنظيم “داعش” في الرقة وذلك بعد يومين من إعلان التنظيم مسؤوليته عن هجمات منسقة في باريس أودت بحياة أكثر من 130 شخصا.
وأضافت الوزارة في بيان “الغارة … التي شاركت فيها عشر مقاتلات نفذت بشكل متزامن من الإمارات العربية المتحدة والأردن. تم إلقاء 20 قنبلة.” وتابعت أن المهمة جرت هذا المساء.
وقالت إن العملية التي نُفذت بالتنسيق مع القوات الأمريكية أصابت مركزا للقيادة ومركزا لتجنيد المتشددين ومستودع ذخيرة ومعسكر تدريب للمقاتلين.
وقالت حملة “الرقة تذبح بصمت” إن لا إصابات بين المدنيين جراء الغارات الجوية الليلة على الرقة.
على صعيد متصل، نٌشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صورتان قيل أنها لصواريخ أمريكية سيتم استخدامها ضد تنظيم “داعش” كتب عليها ” من باريس مع حبي “.
خرجت داعش من رحم الوهابيه حيث الوهابيه تقسم الى اقسام عديده. مسرحيه لم تستطع امريكا تنفيذها على اي شعب الا على الشعب المتخلف وهو العربي والاسلامي وهنيئا لمن يطبل ويزمر الى الحشد الذي تسعى الى تكوينه امريكا لغرض ضرب داعش وان هذه الكذبه يصدقها المتخلفون المسلمين والعرب ان هذه الحمله المزعومه وانضواء كل الخونه تحت لوائها هي الشراره الاولى لمعركة الكون الكبيره وياويل من يسير بطريق الشيطان. يريدون بها ضرب سوريا. ومن بعد تصفية نعاج الاسلام والعرب.
من باريس مع حبي؟؟ فعلا العنصرية في دمهم؟ ما علاقة الابرياء في الرقة الذين تعرضوا للرعب بهذه العنصرية المقيتة من الغرب حتى اصبحو يكتبون عل الواريخ من باريس كما يفعلون الشيعة وغيرهم يكتبون يا علي ويا حسين وغيره ..لك الله يا شعب سوريا اصبحت تجربة وكرة يلب فيك العالم ويتسلى فيك
ابيدوا الرقة عن بكرة ابيها وخلصونا من الدواعش ومن والاهم
ان شاء الله يبيدوا الغرفة اللي انت ساكن فيها بس و كل من عملك لايك
نعم حكام الغرب هم من صنع الارهاب واعمالهم وانانيتهم وتهميش المسلمين وتئيدهم الاعمى لليهود وتنفيذ رغباتهم
والاهم تجاهل مايحدث بسوريا والعراق يمثلون على الشعب السوري وهم يساعدون بقتله وتهجيره لرغبة ايران واليهود
انتم من تصنع التطرف والتفجيرات فلا تلوم احد الا انفسكم
بكير .. هلق حتى عرفوا انه في مواقع قيادة ومخازن اسلحة في الرقة .. بس يبدو ان الجماعة تجاوزو الحدود الممنوحة لهم .. وصار لازم تأيدبهم .. كل واحد لازم يعرف حجمه .. أوكي يعملوا الي بدن ياه في سوريا وعلى السوريين المساكين .. بس مو اكتر من هيك .
بكير .. هلق حتى عرفوا انه في مخازن ومراكز قيادة في الرقة ؟؟ بس يبدو انه الجماعة تجاوزا الحدود المرسومه لهم .. كبرت معهم .. وصار لازم تأديبهم .. كلشي عبصيير بالسوريين المساكين كان مسموح .. الله يعينا ويرحمنا .