لاجئ سوري يتجول في شوارع باريس مع لافتة ” أنا مسلم ” ( فيديو )

لاجئ سوري يتجول في شوارع باريس مع لافتة ” أنا مسلم ” ( فيديو )

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫21 تعليقات

  1. حركات التهريج ولافته نفي التهمه لا تنفع بغسل دم الضحايا واعاده الحركه لمن فقد ذراعه او رجله او عينيه.المطلوب من كل وأي مسلم في الغرب التبليغ عن اي شخص يشك بامره وآرائه وبأي شخص له ميول ارهابيه حتى ولو رأى شخصاً يدخل موقع ارهابي او يعرض مقطع ارهابي.الحل لانهاء التطرف هو من المسلمين انفسهم وخاصه ان الشخص المبلغ تبقى هويته سريه تماماً ولن يعلم احد عن تعاونه وتذكروا يا اخوتي بالدين أن السيئه تعم والحسنه تخص واليوم سكت الكثير عن هؤلاء القتله بفرنسا بدل الابلاغ عنهم ومنع الكارثه ولا نلوم الهجمات العنصريه المضاده لان لكل فعل رده فعل فعلينا نحن كمسلمين منع الفعل لا الاحتجاج على رده الفعل

    1. ١- كان من الأفضل لو عنونت تعليقك ب(الى كل مسلم في الغرب حريص على دنياه) فكلامك يدل على انك قد أخلدت الى الارض وركنت الى الدنيا ولا تريد ان يعكر عليك احد صفو التمتع بجمال أوروبا والتلذذ بطيب العيش فيها (بعيدة عن أسنانك ان شاء الله)
      ٢- تتحدث عن المسلمين وكأنك لست منهم وغير معني بشأنهم وما يعانونه في مشارق الارض ومغاربها بسبب تآمر الظالمين الآثمين المجرمين في الأرض وعلى رأسهم فرنسا.. ولو كنت منصفا لعرفت سنن الله في الظالمين وانه لهم بالمرصاد..
      وأحلى ديسلايك لعيونك

    2. التبليغ واجب ليس خوفا ولاتملقا لانه واجب ديني.
      من قتل نفسا كأنما قتل الناس جميعا. الحرص على الدماء وأموال الناس وأعراضهم هو واجب المسلم الحقيقي. نعم تبيلغ الشرطة واجب أخلاقي في أي مكان في العالم تماما كإغاثة الملهوف أو الغريق.
      لان كلا الامرين ينقذ الأنفس من الموت.
      على كل مسلم علم بسرقة أو تجارة مخدرات أو أستغلال بشر أو تحضير لقتل أو عمل إرهابي أن يخبر الشرطة فورا أينما كان بأوربا بأفريقيا بامريكا بأسيا.
      هذا هو دين الإسلام. وماأرسلناك إلى رحمة للعالمين. وهذا أخر وصية للرحمة للعالمين.
      أَيُّهَا النَّاسُ! إِنَّ دِمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ وَأَعْرَاضَكُمْ عَلَيْكُمْ حَرَامٌ إِلَى أَنْ تَلْقَوْا رَبَّكُمْ كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا فِي شَهْرِكُمْ هَذَا فِي بَلَدِكُمْ هَذَا. أَلَا هَلْ بَلَّغْتُ؟ اللَّهُمَّ فَاشْهَدْ!

  2. ليس كل مسلم ارهابي انا أوافقك ولكن للأسف كل ارهابي بيطلع مسلم

    1. كلامك ليس صحيح.
      في ألمانيا تم قتل 200 شخص بالسنوات العشر الماضية فقط لانهم أجانب.
      والفاعلين إرهابيين مسيحيين من اليمين الذي قتل في هذا القرن ملايين اليهود ثأر لقتل المسيح.
      قام الإرهابي المسيحي بوش ومعه الإرهابي بلير الذي يقرأ الإنجيل يوميا بقتل مليون ونص عراقي ونص مليون أفغاني.

      قام الإرهابي أوبام بقتل ألوف الأفغان والباكستانيين والعراقيين والسوريين واليمنيين.
      فقط البارحة قتل الإرهابي أوبام 160 سائق شاحنة مدني فقط لأن الامريكيين الإرهابيين أعتقدوا أنهم يحملون وقود.
      طبعا الوقود مادة يستخدمها المدنيون للتدفئة. وبدونه سيموت ألوف الأطفال بردا.
      الإرهابي المسيحي بوتين يقتل يوميا عشرات الاطفال الأبرياء. فقط البارحة قام الإرهابي بوتين بقتل 23 طفل بقصف مدرسة في معرة النعمان.

      طبعا جميع أسلحة الدمار الشامل والخراب والدبابات والطائرات والمدمرات والأسلحة الكيماويةيصنعها الإرهابيين المسيحيين فضلا عن الفيروسات التي ينشرونها عمدا لبيع الدواء.
      هؤلاء الإرهابين يسرقون أفريقيا وأسيا وينشر القتل والحروب فيها لبيع الأسلحة.

    2. من وين جايب كل هالمعلومات الدقيقة ??? أنت الله خلقك هيك اهبل و لا صارت معك على كبر ???

  3. خيو لو واحد مسيحي او بوذي او يهودي او سنسكريتي عمل هالتفجير مثلا بالسعودية او بشي دولة مسلمة بعدين اجى واحد تاني و حمل لافتة و حكى هالحكي شو بيتكون ردة الفعل مثلا ؟

  4. الى صاحب التعليق الاول+ طائر السنونو (أشك أنكما شخص واحد بياسمين مختلفين)
    اولا: عندما نريد ان نعالج اي مشكلة او ظاهرة فعلينا ان نعالجها من جذورها.. من الأساس.. لا ان نكتفي بمعالجة العوارض الظاهرة وإعطاء المسكنات ظانين اننا فعلنا ما علينا
    ثانيا: هذه ليست اول مرة تحصل فيها مثل هذه الحادثة في فرنسا وان كانت الاخيرة هي الاشد وقعا ربما.. وفي كل مرة من المرات السابقة كان يدور النقاش نفسه عن الأسباب والمسببات وما يمكن فعله لتجنب تكرار هذه الأحداث مرة اخرى.. ولكن يبدو ان الحال هو إذن من طين واذن من عجين.. وفالج لا تعالج.. وتوضيحا لهذه النقطة فبالإمكان قراءة الخبر المنشور في عكس السير عن الرسالة التي وجهها الصحفي الألماني الذي زار داعش الى ألمانيا حتى لا يصيبها ما اصاب فرنسا واميركا وما سيصيب غيرهما عما قريب من دول الاستكبار والغطرسة في المنطقة مثل ايران وروسيا.. ذلك ان سنة الله في الظالمين ماضية الى قيام الساعة وهي ان يخزيهم ويذلهم ويذيقهم بعض الذي كانوا يعملون بغيرهم
    ثالثا: فلتذهب فرنسا وداعش الى الجحيم.. فالاولى دولة مستكبرة متغطرسة مجرمة يشهد لها التاريخ الماضي والحاضر بذلك..والأخرى عبارة عن عصابة مارقة تتمسح زورا وبهتانا بالإسلام وهذا الأخير برآء منها.. بالاضافة الى كونها مخترقة من ايران ومخابرات المجرم بشار بشكل واضح ولايختلف على هذه النقطة عاقلان
    وأحلى ديسلايك لعيونك.. تكرم

  5. ولك اهبل ،،يا عديم الثقافة ،،بوش ماسوني ،،وبلير انتا شفتو بقرا الإنجيل كل يوم ،،الله ياخدك انتا وتعليقات الهبل ،مفكر حالك قاعد مع شي مصلح سيارات أشكالك،وألمانيا فيها جرايم ضد الغرباء البهايم مش ضد أمثال زويل ،،يلا بلا حيرته واعترف بإرهاب تعاليمك

    1. تعاليمه هي اللي خلتك عايش بسوريه من 1400 سنه وما حدا بعصك بشي … ولا كمان الأسد كانوا أجداده حامين الأقليات… روووح أدرس تاريخ الكنيسه و جرائمها و بعدين تاعا ناقش المسلمين … مع كامل الأحترام الأخوه المسيحيين الغير طائفيين .

  6. سؤال للاخوة المسلمين: هل تمر بكم لحظات تتسالون في اعماق نفسكم عما اذا كانت عقيدتكم وافكاركم على خطأ ام ان لديكم اليقين مئة بالمئة انها على صواب بدون ادنى شك؟
    من الغريب ان ان يكون مخلوق انساني بدون شك. هذا في حد ذاته معجزة ….

    1. لك حبيبي هالكلام لازم كنت تسأله للي قام بالحرب العالميه الاولى والثانيه وحوالي 60 مليون قتيل واللي قتل ملايين من سكان القاره الاستراليه الاصليين واللي أباد الملايين من سكان أميركا الأصليين من الهنود الحمر … اذا أنت علماني فأالمسلمين السنه على يقين كامل من عقيدتنا ومن تعاليم ديننا السمح …. نحن ضد قتل أي مدني في العالم … ومن قام بهذا العمل فهم مجرمون …
      كل جريمه تحصل بالعالم اذا كان الفاعل مسلم … يهاجم الأسلام … وان كان المجرم غير مسلم فهو مجرم أو مختل عقلي وووو … ونحن ضد أن يصبغ الجرم بدين فاعله …

      لك أشتهيت واحد يهاجم جرائم الدين الشيعي بأهلنا في العراق و سوريه …. العالم عنده مشكله مع المسلم السني

  7. لست متدينا” و لكني أعلم تماما انا هذا الدين دين تسامح ورحمة رغم اجرام من اراد أن يلصق التهم بهذا الدين, قتل المدنيين الأبرياء العزل مرفوض و تكفير الناس مرفوض و تنصيب الاوصياء على العالمين هذا الى الجنة وهذا الى النار مرفوض,نعم نحن المسلمون بحاجة لوقفة جادة ضد كل من يحاول أن يستغل تعاليم ديننا الحنيف لتسويق جهاد باطل الأركان ضد ابرياء لا حول لهم ولا قوة و يشهد الله أن ما يسمونه بالجهاد له ما له من مآرب و غايات لا يعلمها الا الله ولكنها بالتأكيد لن تكون في خدمة الاسلام والمسلمين, ماهذا ديننا و لا هذه عقيدتنا , اما من يتفلسف و يبدأ بالصراخ مطالبا” المسلمين باعادة التفكير بعقيدتهم فلو جادلناه بالعقل والمنطق والحجة الدامغة فسنراه قد ابتلع لسانه و تغير وجهه و خفت صوته لانه لا يقوى على سماع الحق فقلبه فاسد قد غلبه الهوى , كل المسلمن مطالبين بوقفة احتجاجية في كل الدول المسلمة ترفض التطرف والارهاب وتتبرأ من المنظمات التي تسمي نفسها بالجهادية زورا” كالقاعدة وداعش وغيرهم و المطلوب من رجال الدين التبرأ من كل من ينضم للقتال تحت رايات هؤلاء لانهم خرجوا على اجماع الامة.

  8. المتهجمين على الإسلام من العرب هم نتاج الإعلام العالمي الذي نجح حتى في إقناعهم هم بأن الإرهاب هي فقط سمة المسلمين.
    في العالم يُقتل سنوياً مئات الآلاف من المسلمين على يد المسيحيين في أفريقيا و العراق و أفغانستان و الفيليبين و روسيا و يوغسلافيا و على يد البوذيين في بورما و الهندوس في الهند و كشمير و الشيعة و النصيرية في سوريا و العراق و إيران مقابل عشرات من غير المسلمين على يد بعض المتشددين الإسلاميين.
    عقول عفنة يقودها الأعداء كما تُقاد البهائم.