مقطع فيديو ” مرعب ” يظهر اللحظات الأولى لهجوم أحد عناصر ” داعش ” على مقهى خلال اعتداءات باريس الأخيرة

مقطع فيديو ” مرعب ” يظهر اللحظات الأولى لهجوم أحد عناصر ” داعش ” على مقهى خلال اعتداءات باريس الأخيرة

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫9 تعليقات

  1. يا سفله يا خنازير البغدادي تتشاطرون على مدنيين آمنين عزل بمطعم! كما عهدناكم خسه وغدر وجبناء بقطعكم رقاب شعب سوريا الجريح.يجب إعاده حكم الاعدام بالدول الغربيه وان يعدم كل من تورط مع اي فعل ارهابي سواء بالتحريض او التستر او الدعم او التنفيذ كلهم على المقصله,حمله تنظيف لا تبق ولا تذر اي قذر داعشي او غيره من جماعات ارهابيه,كفى تسامحا مع هؤلاء الوحوش

    1. ليش الامريكان و الغرب اعدموا جنودهم لما قتلو المدنيين بالعراق بدم بارد يا حمار ما طلعو برائة و لا نسيت بلاك ووتر يا ابن الجحاش

  2. من قامو بهجمات باريس لا يمثلون الأسلام والأسلام منهم بريئ
    لم يكن الأسلام يوماً دين أرهاب وتطرف والمنهج الأسلامي هو الوسطية

  3. للأسف يستغل الكثيرون الدين لدفع المغررين إلى ارتكاب جرائم دنيئة، ويغسلون عقولهم مؤكدين لهم أن خالق الكون يوافق على تلك الجرائم وأنهم سيذهبون إلى الجنة ويستمتعون بالملذات الوهمية. الحل الوحيد لوقف هذا الوباء هو في توعية الناس وتعليمهم الحقائق والابتعاد عن الغيبيات والخرافات.

  4. كأنه ما حدا فطس بالفيديو المرعب, و الرجل الداعشي المزعوم كان بالشارع و غالباُ من استهتدف الناس بالحانه و إلا كانوا فطسوا بجوز كان عم يتبادل أطلاق النار مع رجال الأمن و يمكن الرصاص اللي دخل الحانه جزءء منه من الشرطه اللي بيعرف فرنسا كويس بيعرف أنه هذا شي ممكن و عادي و بصير كتير و يمكن لولا أنه في عرب أو مسلمين بالموضوع كان ما حدى سمع بالقصه كلها على بعضها.

  5. الله يلعن البغدادي ويلعن كل واحد بيشد ع ايده وكل واحد بيدعمه والله لا يرحم كل واحد نفذ هاد الاجرام والبغدادي ابن حرام وزنى مو حرام هؤلاء الأبرياء الي ماتوا

  6. داعش القعقاع الكبير لنظام الاسد – المغزى منه ضرب الفوضى بكل مكان والباس الثورة توب الاسلمة فوبيا وجر العالم كله لمحاربة الثوار ويضل ابن الحرام قاعد على كرسيه – عم يلعبها صح 100% وعرفان عقل الغرب وعم يجي على هواهن عكس الشباب الثوار التي ما عرفو يتفننو مخابراتيا متله .

    على كل حال مهما كان كيد الشر قوي الا وياتي يوم وينطفء ويظهر الحق .