الشيخ عبد الرحمن السديس : الإرهاب الذي يمارسه النظام في سوريا بقصف المدنيين بالبراميل المتفجرة هو من أخطر أنواع الإرهاب ( فيديو )

الشيخ عبد الرحمن السديس : الإرهاب الذي يمارسه النظام في سوريا بقصف المدنيين بالبراميل المتفجرة هو من أخطر أنواع الإرهاب ( فيديو )

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

9 Comments

  1. إيران و العراق يقدمون لبشار المال و السلاح و الرجال
    و انتم و اردوغان تقدمون لسوريا و فلسطين الحكي و الخطب الرنانة

  2. وماذا تسمي تدمير آل سعود لليمن وقتل وتشريد شعبه أيها…………………. والذنب النجس يا شخاخ السلطان ؟

  3. يضحكني عندما يتكلم مثل هذا الشخص عن الارهاب وصناعته وتمويله
    انتم من صنع الارهاب

  4. لن نستغرب من تصزيحاتكم اتي تعبر عن مستواكم الدنيء
    انتم منبع الارهاب ولا علاقة لكم بالانسانية والحياة

  5. وجود امثالك من الكائنات التي لا تصنف ضمن البشر بالتأكيد، هو السبب الاول والاخير في الارهاب والجهل والفقر والذلة…. يعني شو رح يطلع من واحد وهابي غير هالحكي….

  6. مفتي السعودية يعتبر لعبة الشطرنج حرام (موجودة.عاليوتيوب للي مو مصدق). و عكس السير بتعزعجنا بتصريحات هيك معتوه. ارحمونا يا غماعة يرحم امواتكم…???

  7. ارض الشام (مع العراق ومصر) منبع الحضارات والعلم والاديان، قد اصبح كل من هب ودب من الجهله والعنصريين والمتطرفين يعطون لشعبها دروسا في الانسانيه والثقافه والشريعه والاخلاق !؟

    يعني هذا السديس، وهو من مشايخ الملوك والسلاطين، لا يتكلم عن فساد حكامه ونظامه الذي ازكم أنوف البشريه، حتى ان امراء وملوك السعوديه معروفين دوليا بتبذير الاموال في الملاهي والفنادق والنساء والقمار والكسب الحرام من الصفقات الربويه والبورصات، بدليل ان احد الامراء قبض عليه في لبنان وبحوزته الاطنان من اقراص مخدره في سيارته، لكن تجاره الدين والنفاق والرياء في السعوديه وغيرها من الدول العربيه، تدفعهم بالعمل بالمثل القائل “انه إذا سرق فيهم الشريف تركوه، وإذا سرق الضعيف أقاموا عليه الحد”.

    الاوروبي والامريكي ان قبض عليه مذنبا في السعوديه فلا يحاكم ويتم تهريبه لوطنه، باختلاق اعذار قانونيه واداريه، لكن المسلمين القادمين من الدول الفقيره فلا يرحمون، ولا محامي ولا دفاع يحميهم، والاعدام والجلد مصيرهم.

    اذا لا داعي للنفاق والكذب يا اشباه الشيوخ، انتم تخدمون البلاط الملكي وسياساته، اليمن وان كننا نعارض التغول الحوثي وفساد صالح وعشيرته، لكنه ليس مبررا لقتل عشرات الالاف من المدنيين الابرياء وتدمير الهندسه المعماريه اليمنيه وآثارها التي تعود لآلاف السنين، وكأن الفكر الوهابي يكره الابداع والثقافه والهندسه ويحاول ان يدمر الحضارات ليستبدلها بتاريخ السلفيه الوهابيه الاجراميه.