من هم تركمان سوريا ؟
مع إسقاط تركيا لمقاتلة سوخوي الروسية، ووسط ترقب ردود الفعل الدولية في المنطقة التي تشهد ازدحاماً في القوى العسكرية، طفا على السطح فجأةً عنصرٌ جديد بين اللاعبين على الساحة السورية لم يكن يحظى بالأضواء والتركيز الإعلامي من قبل: المقاتلون التركمان حلفاء.. تركيا الذين ينشطون في محافظة اللاذقية (شمال غرب سوريا) حيث أُسقطت المقاتلة الروسية.
وعلى الرغم من صغر حجم قواتهم، فإن للمقاتلين التركمان دوراً أساسياً في الأزمة السورية، نظراً لمتانة علاقاتهم مع تركيا حسبما نشرته مجلة Time الأميركية.
وصلت قبائل التركمان إلى ما يعرف اليوم بالأراضي السورية منذ عدة قرون، في إطار تشجيع الإمبراطوريات التركية المتعاقبة كالسلجوقية والعثمانية، هجرة الأتراك لإحداث توازن مع الأغلبية العربية، بحسب موقع VoX.
وينتشر التركمان عبر دول الشرق الأوسط، بالتحديد في مناطق سوريا والعراق، وفي ظل غياب الإحصاءات الدقيقة، يتراوح تعداد التركمان من 1.5 إلى 3.5 مليون نسمة، في حين يتمركز بين 100 و200 ألفاً في سوريا، أغلبهم يرتكزون في منقطة الشمال القريبة من الحدود التركية.
قبل بدء الحرب السورية في العام 2011، كان هناك ما يقارب 200 ألف من التركمان في سوريا يتحدثون العربية والتركمانية الشبيهة بالتركية ومعظمهم من السنة – شأنهم شأن عموم الأتراك -.
وشأنهم شأن باقي الأقليات في سوريا، لم يكن للتركمان أي حق بتمثيل جاليتهم ضمن اتحادات أو تجمعات ثقافية تحت نظام الأسد، والذي لطالما اعتبرهم طابوراً خامساً بولاء تركي، حتى أنه منعهم من تعليم أطفالهم اللغة التركمانية – شأنهم شأن الأكراد -.
ويتوزع التركمان في أنحاء سوريا، إلا أنهم يتواجدون بكثافة في الشمال، ففي محافظة حلب يرتكزون في مناطق منبج والباب وجرابلس والراعي (جوبان باي) واعزاز، كما يوجد في محافظة حلب 145 قرية تركمانية شمال المحافظة.
وفي المدينة يسكنون في أحياء الهلّك وبستان الباشا والحيدرية وقاضي عسكر، بحسب موقع “تركيا بوست”.
كما يتواجد في محافظة الرقة وتل أبيض حوالي 20 قرية تركمانية، وفي محافظة حمص وريفها يوجد حوالي 57 قرية تركمانية، وفي اللاذقية يتواجد 70 قرية، وفي محافظة حماة حوالي 30 قرية تركمانية، بجانب تواجدهم في طرطوس والجولان وإدلب ودمشق.
ويتواجد التركمان في تجمعات سكنية ذات طبيعة مدنية، وأخرى ذات تجمعات ريفية، ويمتهنون سكان الريف الزراعة وتربية الحيوانات، فيما يغلب العمل الحر والاشتغال بالوظائف العامة بالنسبة للتركمان المقيمين في المدن.
كيف انخرط التركمان في الثورة؟
لم ينضم التركمان للثورة السورية ضد نظام الرئيس بشار الأسد في بداياتها، إلا أن الظروف المتعاقبة دفعتهم في النهاية إلى الانخراط في الصراع، فمن جهة كان اضطهاد الأسد لهم والتعامل معهم على أنهم وسيلة محتملة للتدخل التركي في الصراع الداخلي سبباً هاماً، ومن الجهة الأخرى كان لتشجيع تركيا لهم وتحفيزهم للوقوف ضد الأسد.
انضم التركمان إلى ركب الحرب ضد النظام في العام 2011، وفي عام 2012 أعلنوا انضمامهم للمعارضة المسلحة، ومنذ هذه اللحظة تلقى التركمان دعماً عسكرياً ملحوظاً من جانب أنقرة، نظراً لوجودهم في مواقع مهمة من الصراع ووجود عداء مع كلٍ من “داعش” والفصائل الكردية وقوات الأسد.
في العام 2013 ادّعت الميليشيات التركمانية أن تعداد قواتها يبلغ الآلاف، وتحدّث حينها محمود سليمان قائد إحدى الكتائب التركمانية المقاتلة مع وكالة الصحافة الفرنسية قائلاً إن التركمان يرغبون الإطاحة بالأسد والمساهمة في إرساء الديموقراطية في البلاد، ليتسنى لكافة أطياف الشعب بأعراقه وأديانه العيش سويةً في سلام.
تشكل المجموعات المسلحة التركمانية جزءاً من طيف قوات المعارضة السورية التي تضم أيضاً الجيش الحر، وبهذا فهم سوريون إلا أنهم عرقياً يعدون أقرباء للأتراك، فقد كانت الحكومة التركية أعربت من قبل عن رغبتها في حماية “أتراك الخارج” الموجودين في سوريا. وبهذا تنضوي القوات التركمانية تحت الحماية التركية، والجيش الحر تحت الحماية الأميركية، والجيش النظامي السوري تحت حماية روسيا.
كيف بدأت الأزمة مع روسيا؟
منذ بدأت روسيا شن غاراتها الجوية في سوريا أكتوبر/تشرين الأول 2015، لوحظ أن الغارات لا تستهدف إرهاب تنظيم ” داعش” بقدر ما تستهدف معارضة الأسد شمال غرب سوريا والمتمثلة في الجيش الحر والمجموعات التركمانية.
النشاط العسكري الروسي المحاذي لحدود الناتو (تركيا) وخروقاته للسيادة الجوية بين الفينة والأخرى، إضافةً إلى استهداف قرى التركمان بالغارات كلها أمورٌ أثارت حفيظة أنقرة التي اعترضت في عدة مناسبات كان آخرها الجمعة الماضية عندما استدعت السفير الروسي لتستوضح منه إن كانت موسكو فعلاً تستهدف القضاء على الإرهاب أم المدنيين التركمان العزل في قراهم الجبلية.
تركيا ترى أن من واجبها حماية “إرثها التاريخي” داخل سوريا، فقد أرسلت مئات من الجنود عبر الحدود لجلب رفات سليمان شاه جد عثمان الأول مؤسس الدولة العثمانية في فبراير/شباط الماضي.
لكن المشكلة الآن أن القوات التركمانية تدخلت في أزمة إسقاط المقاتلة الروسية، فاستشاطت روسيا غضباً، بينما لجأ الرئيس الأميركي باراك أوباما ونظيره الفرنسي فرانسوا هولاند في مؤتمر صحافي بالبيت الأبيض إلى الدعوة إلى مزيد من الحوار بين روسيا وتركيا.
الرئيسان الغربيان أشارا إلى أن أساس المشكلة عمليات روسيا العسكرية الملاصقة جداً لحدود تركيا ولاستهدافها المعارضة المعتدلة التي يدعمها تحالف أميركا وتركيا ودول غربية وعربية.
دور مجموعات التركمان الصغير الذي لعبته في الأحداث الأخيرة يظهر حساسية الموقف عندما تتشابك وتتقاطع قوات وجيوش المنطقة بأجنداتها ومصالحها وأهدافها المختلفة، ولا يمكن إغفال هذا الدور الصغير للتركمان الذي قد يفضي إلى تداعيات تهز المنطقة.
كيف تتواجد الكتائب التركمانية في أرض المعركة؟
رغم صغر حجم الكتائب التركمانية المقاتلة على الأرض وعدم امتلاكها ثقلاً استراتيجياً في المعارك، فإن الأتراك يضعون ثقةً كبيرةً فيها نظراً للروابط التي تجمع الطرفين.
وللتركمان ألوية مقاتلة مثل لواء السلطان محمد الفاتح، ولواء السلطان سليمان، ولواء السلاجقة، ولواء السلطان سليم، وكتيبة أنوار الحق، ولواء السلطان مراد، ولواء أصحاب اليمين، ولواء جبل التركمان، وتنضوي بعض هذه الألوية تحت قيادة الجيش السوري الحر، فيما يتبع بعضها لتجمعات إسلامية.
وترتبط الكتائب المقاتلة بجبهتين سياسيتين هما: الحركة التركمانية الديمقراطية السورية، والكتلة الوطنية التركمانية السورية.
ونشرت صحيفة “العربي الجديد” تقريراً في يوليو/تموز 2015، كشفت فيه عن اجتماع عقد في العاصمة التركية بين ممثلين عن الاستخبارات التركية والجيش التركي وممثلين عن 20 فصيلاً تركمانياً من محافظتي حلب وريف اللاذقية الشمالي، ومن منطقة بايربوجاق ذات الغالبية التركمانية، بهدف العمل على تشكيل جيش تركماني موحّد.
وفي هذا السياق، ستتولّى قوات الجيش التركية والاستخبارات، العمل على تدريب “الجيش التركماني”، للوصول إلى العدد المطلوب، وهو 5000 آلاف مقاتل.
وبحسب “العربي الجديد”، فإن هذه الكتائب ستتولّى التنسيق مع قوات الجيش التركي، عند بدئه بالعملية المنتظرة ضد “داعش” داخل الحدود السورية، إذ تنحصر مهمتهم في تحرير المناطق التركمانية من التنظيم وتأمين الحدود التركية – السورية، والعمل على منع “التطهير العرقي” الذي يتهم التركمان “الاتحاد الديمقراطي” بممارسته ضد العرب والتركمان في منطقة تل أبيض.
وشاركت الكتائب التركمانية في عدد من المعارك منذ اندلاع الثورة السورية، منها معركة الحفة، ومعركة حلب، والدفاع عن حمص أمام حصار النظام، ومعركة الساحل السوري في العام 2014. (هافينغتون بوست عربي)
[ads3]
الله محيي اخوتنا التركمان واكراد اللاذقية وكل مسلم شريف عم يدافع يقاتل ضد هالارهابيين العلويين والشيعة والروس
أرجو ألا تنسوا أن تشكلوا في منطقة بايربوجاق لواء جمال باشا السفاح ولواء السلطان الأحمر عبد الحميد لكي تكتمل الصورة. فعلا طابور خامس وتابع للعثمنلية، وإسلامكم صوري وولاؤكم الأول للطورانية والعرق التركي، وتستخدمون الإسلام ذريعة للسيطرة على بقية الشعوب. على كل حال سورية ستتحرر بسواعد السوريين الشرفاء الذين لا يدينون بالولاء لأي قوى خارجية، وسنتخلص من داعش ونظام البعث وشبيحته ومن كل القوى الخارجية التي تتدخل لدمار البلد، وسنبني وطنا حرا لجميع السوريين الذين يرفعون شعار “الوطن أولاً”.
الاسلام وجد لانقاذ البشرية ولازالة الفوارق بين الاعراق والاجناس الا بالتقوى
كيف تريدنا ان نجمع كل هذه الاعراق مع بعض بقومجيتك ؟
هل نجح الاسد ؟ هل نجح جمال عبد الناصر ؟ لا
ما يوحد البشر الدين او الحروب
وسبب حروبنا هي القومية العربية التي انشأت الفكر العنصري المتطرف
مشان هيك كل مسلم عالارض هو اخونا
وصدقني ما لح نفلح الا اذا صرنا كلنا بهالتفكير
نحن قوم اعزنا الله بالاسلام فإن ابنغينا العزة بغيره اذلنا الله
قال سيدنا عمر بن الخطاب هالحكي وصدق
السلطان عبد الحميد هو الذي لم يرض بيع فلسطين وجاء القومجيين العرب بعده وباعوها.
كل الأكاذيب بحق السلطان عبد الحميد والاتهامات الباطلة التي نالته سببها أنه رفض بيع فلسطين ..
الكتب التي ضده والتي معها بدون فرق تذكر كلمته ورده على عرض كبار المصرفيين اليهود بدفع الثمن الذي يريده مقابل التخلي عن فلسطين حيث قال: أنا لا أملك ذرة تراب من فلسطين حتى يحق لي مجرد التفكير ببيع شبر منها ..
جوابه هذا عجل بالانفلاب عليه .. ويكفي أن نذكر أن الانقلابيون أكثرهم كانوا من اليهود والأرمن والدونمة والملحدين حتى تعرف من هو السلطان عبد الحميد.
السلطان عبد الحميد رفض إنشاء كيان يهودي بفلسطين…اوكيه….بس بعهدو صار في هجرات لليهود الأوروبيين على فلسطين بأعداد مهولة،،، و ما قدر يعمل شي….. لأنو الدولة العثمانية كانت في مرحلة ضعف شديد و موات……
ولكن هذا لا يجلعه خائناً يا marcel
ثم أن لا السلطان عبد الحميد أو غيره من زعماء العالم كان قادراً على الصمود أمام نقوذ روتشيلد وهرتزل في دول أوروبا. خاصة وأن الدول العثمانية كانت في مرحلة ضعف وغير قادرة على تنفيذ سياستها القاضية بمنع هجرة اليهود إلى فلسطين ومنع أي زائر إلى فلسطين من المكوث أكثر من ثلاثين يوماً. رغم العديد من الفرمانات التي تأمر بذلك .. ولكن كما أسلفت الدولة العثمانية كانت في مرحلة وهن .. شأنها شأن كل الدول التي مر ذكرها في التاريخ .. وكما سيحدث لكثير من الدول الحالية .. فالدول إلى زوال أو تغير حال وإن تعددت الأسباب مهما طال عمرها. ولا تستثني من ذلك إسرائيل نفسها ولا حتى أمريكا أو الصين أو اي دولة في العالم ..
هم ببساطة ليسوا سوريين ويدينون بالولاء لتركيا لذلك لا يحق لهم العيش في بلادنا … وقتلهم وقصفهم حلاااااااااال
وفق كلامك فقتل الأكراد والأرمن وكل من جاء الى سوريا قتله حال والعلويين أولهم لاهم ليسوا سوريين
يا أخي روحي على بلدكم الاصلي خربتوا بلدنا
والله بكل سوريا راس الفتنة وراس الخراب هني انتو العلويين وهدول يلي لازم ينطردو ويلتعن شرفهم لأنهم خربو سوريا وجابو المحتل لسوريا والمرتزقة والارهابيين ليقاتلو معكم
مقال رائع لايوجد عند التركمان أطماع سياسية يريد فقط مثل باقي الشعب السوري أن يعيش بكرامة وحرية كان التهمة عند النظام جاهز لنا اننا أحفاد العثمانيين يعني نحن عملاء
التركمان جلبتهم الدولة العثمانية واسكنتهم في اللاذقية وغيرها من المحافظات السورية وحتى في العراق لتحقيق التوازن مع الأقليات في المناطق التي يسكنون فيها فهم ليسوا سوريين أصليين طبعاً
يا لطيف طلعو اكتر من العرب كلهم في كراج منبج و الهلك الفوقاني و عين التل ما بيطلعو ٣٠ الف شوي تانية بيطلعو من قريش
تقرير الهافينجتون بوست اعربية مليء بالمغالطات :
1- التركمان في الشام موجودون منذ أيام السلطانين نور الدين زنكي و عماد الدين زنكي و هما سلطانين تركمانين كان لهما الدور الأبرز في التصدي للحملات الصليبية
2- التركمان في الساحل السوري في جبل التركمان و الاكراد في جبل الاكراد كلاهما جلبهما الى تلك المنطقة اسلطان الناصر صلاح الدين و اسكنهم في جبال الساحل و التي تعرف اليوم بجبال الاكرادو جبال التركمان ليكونوا حراس الساحل الشامي ضد الغزوات الصليبية القادمة من البحر ( و ضد تواطؤ النصيرية في الساحل مع الصليبيين ) و تسهيلهم لدخولهم الى تلك المنطقة
3- التركمان كان لهم دور بارز سواء في الثورة السلمية او الثورة العسكرية و حي ( بابا عمرو ) الشهير في حمص معظم سكانه من التركمان
4- عبد القادر صالح من اصل تركماني و لهذا دعمت تركيا لواء التوحيد لدخول حلب
5- التركمان في سوريا معظمهم مستعربين لا يتكلمون الا العربية و قليل منهم من يعرف التركية و كذلك معظم الاكراد في دمشق و ريفها و الساحل
الأخ تركماني؟ لأن كلامك بعيد جدا عن الحقيقة، ولا نعرف دورا للتركمان في الحروب الصليبية.
كلام ألخ أبو خالد معظمه إذا ما كان كله صحيح .
أنا أول مرة بعرف أنه الشهيد عبد القادر صالح تركماني ،،،
لكن كتب التاريخ بتثبت كون الزنكين تركمان ، و بتثبت خيانة النصيرية و تحالفهم مع كل الغزاة من صليبين و مغول و غيرهم ،، و مذكور بالتاريخ أن صلاح الدين فعلا حاول يؤسس مدن او قرى سنية بجبال الساحل لإيجاد نوع من التوازن بمناطق الأقليات و كسر عزلتها ، و منعها من التواصل المباش مع الغزاة ،، بمعنى أخر للسيطرة على خياناتها المستمرة …
و إختار للتنفيذ مجموعات من قبائل تركمان ( موالين لسلفه نور الدين و أبوه عماد الدين ) و مجموعات من قبائل كردي ( موالين للحكم الأيوبي ) .
فرجاءا إذا ما بتفهم بالتاريخ أو حابب تشوهو يا سيد زائر ،، خلي شغلك لمواقع الرقص و الطرب ، مو بمواقع أخبار فيها متابعين عندهم شوية وعي
طبعاً لما تكون كل ثقافتك ومعلوماتك من كتاب التربية الوطنية .. والتاريخ المكتوب في مقرات حزب البعث الإرهابي الطائفي .. ومن التاريخ الذي يشحو به دماغك الرفيق أمين الحلقة .. فمن الطبيعي أن تكون جاهل ولا تعرف أن الدولة الزنكية هم سلاجقة تركمان .. وأن نور الدين الشهيد هو المؤسس لانتصارات صلاح الدين الأيوبي على الصليبيين ..
ولكن لا عتب عليك .. تربية حلقات الحزب الداعرة .. لا نتوقع منك أن تقول كلام عقلاء .. بل بهائم شاردة ..
أمريكا حاولت تجنيد التركمان في سوريا عن طريق المخابرات التركية ليكونوا ذراعا لها في المعارك و لكن الغالبية الساحقة من التركمان رفضوا ذلك و لكن معظم المقاتلين التركمان منخرطين في الكتائب الاسلامية خاصة احرار الشام و جبهة النصرة و لواء السلطان مراد و كذلك ضمن الجيش الحر و انتماء التركمان في سوريا لدينهم و لوطنهم سوريا
هؤلاء مسمار جحا لتركيا في سوريا. وهم عملاء لتركيا بل ولائهم الكامل لتركيا التي هي من دمر سوريا وسلبت لواء اسكندرون (قبل الاسدين الصغير والكبير)….فكفانا تعاطفا مع الاكراد والتركمان على اساس انهم اخوتنا في الدين ..اما نحن بالنسبه لهم حمير لا يقطرنا الا الدين فهاهم يسرقون اراضينا في الشمال(الاكراد) والتركمان في لواء اسكندرونه….لندع الدين في قلوبنا ولنترك السياسه تحدد تعاملنا مع الاخرين ولو لمره
الظاهر لازمك نظارات وتبلش تقرا بالتاريخ. يا فهيم لولا الاسلام لكنت انت وغيرك ممن يعتبرون انفسهم عربا اقحاء تتشمسون في صحاري شبه الجزيرة العربية وفي اليمن السعيد.
النصيرية والشيعة هم من جلبوا الخراب على سورية و عل مر التاريخ ما جاء عدو الا و تعاونوا معه لذلك يجب طردهم من سورية لأن أصولهم من أيران ومن جلبهم المجرم الشيعي حسن الصباح زعيم الحشاشيين
الاتراك والاكراد والعرب وغيرهم من القوميات المتجاورة ومختلطة وموجودة منذو الاف السنين ولايوجد حد حقيقي تفصل بينهم انما كل هذة حدود هي مصطنعة حديثة الولادة ان اللة خلق الانسان على الارض حرا من دون حدود اوقيود او جواز السفر٠
طيب يا شباب سؤال لو سمحتوا .. حدا منكن سمع بتفجيرات عام 1996 اللي حصلت بمدينة اللاذقية و تحديدا بالشيخضاهر و تحديدا بفترة الظهيرة .. راجعوا هالحدث بتعرفوا منيح مين هنن التركمان / ملاحظة : منطقة الشيخضاهر منطقة ذات أغلبية سنية /
التركمان هم أخوتنا في الدين أولاُ وفي الأرض ثانياً ولا فرق لعربي على أعجمي الا بالتقوى
فقط تصحيح عن سبب تواجد التركمان في الساحل السوري ليس لتحقيق التوازن العرقي مع العرب بل تم توطينهم لأسباب دينية و عسكرية تتعلق بحماية شرق المتوسط من هجمات حيوش أوروبا.
التركمان في سوريا هم اخوان العرب الذين يشكلون 90 في الميه من شعب سوريا العظيم. عندما زرت سوريا رايتهم في الغالب مستعربون وليس لديهم اي نفس شوفيني اوعقدة نقص .السوريين جميعا بما فيهم الأكراد والعرب (سنه وعلويين ودروز واسماعيليين ومسيحيين) يجب ان ينشدو الجريه وانشاء دولة الموسسات مكان النظام المجرم الطاغي الطا ئفي الذي اختطف الطائفه العلويه وصخرها لخدمة فئه قليله في راس السلطه.كما انني متفائل بان السوريين بعد اقتلاع عصابة ال الأسد لن يكون منتقما من هذه الطائفه كما فعل النظام الطائفي في العراق لأنهم لن تديرهم دول حاقدة تابعه لولاية الفقيه الصفويه.
صحيح يا أخ فيصل….. كلنا سوريين و أبناء الوطن الواحد…..
وللتركمان ألوية مقاتلة مثل لواء السلطان محمد الفاتح، ولواء السلطان سليمان، ولواء السلاجقة، ولواء السلطان سليم، وكتيبة أنوار الحق، ولواء السلطان مراد، ولواء أصحاب اليمين، ولواء جبل التركمان وحركة نور الدين زنكي الموجوده بحلب بكثافة وبكثرة. والأكراد لديهم حركاتهم وقواتهم المعروفه للجميع. والقوات السيريانيه وغيرها وغيرها. بكل صدق وأمانه هل هؤلاء لديهم أحلام بالثوره السورية للأستقلال أم لضم المناطق التي يسيطرون عليها لتركيا وهل لدى الأكراد فكرة انشاء دوله. إذا كانت احلامهم كذلك فيجب أن يعلموا أن البنادق التي تقاتل معهم اليوم ستقاتلهم غدا وذلك لأن الثورة السورية قامت لتساوي بين كل السورين بكل أطيافهم ومذاهبهم ومللهم وليس لتقسيم سوريا ولطرد أهلها وجلب سكان من خارج سوريا ليستوطنوا فيها . ويجب أن يعلم الجميع أن الثورة السوريه هي لتعزيز فكرة المواطنه لدى المواطن السوري وليس لتفتيت سوريا لصالح جيرانها وأعدائها.
يا سيد سوري لو كان للتركمان نية للاستقلال أو الانفصال عن سورية لتم لهم ذلك بكل سهولة يوم هددت تركيا المقبور حافظ ودخل الجيش التركي إلى سورية فرضخ المقبور الهالك حافظ لطلبات تركيا وعقد معها معاهدة أضنة حيث تنازل عن اللواء وطرد عبد الله أوجلان ..
في ذلك الحين لم يكن شيء يستطيع ردع تركيا لو أرادت ضم منطقة جبل التركمان .. فتركيا وقتها وفي ظل سيطرة الجنرالات كانت حائزة على رضا أمريكا وكانت رأس الحربة لحلف الناتو بشكل حقيقي وفعلي .. وقتها لم يكن ليزعج أوروبا وأمريكا لو تركيا ضمت جبل التركمان إليها ولم يكن أحد ليستطيع الاعتراض إلا بالكلام والتنديد.
التركمان موجودين منذ زمن نور الدين زنكي وزمن السلاجقة والفصائل التركمانية اذا كانت تتبع لتركيا فهذا مكسب عظيم للثورة
يعني هدول ماهنن مجوس مثل الفرس ؟
من هم التركمان …
هم اكدع ناس واحلى ناس واشهم ناس وارجل ناس واعف ناس وابسط ناس …
التركمان هم اصدقائنا واصهارنا وانسبائنا واخوتنا وزملائنا ….
الذي يتفلسف انو مخابرات امريكا جندت، هل كنت جالسا معهم في اجتماعات ام اتو يستشيروك
الذي لم تأتون على ذكره هم تركمان الجولان و الذين ينتمون الى 12 قرية جولانية تركمان تم بيع أراضهم الى اسرائيل و قطن معظمعهم أحياء دمشق و المتابع للحراك الشعبي في دمشق و التوزع الديموغرافي في دمشق يعلم ان التركمان يتواجدون في أحياء الحجر الاسود و العسالي و مساكن برزة و قسم من جوبر و التضامن و المتابع للثورة يعرف جيدا هذه الاحياء ماذا حل بها
المقال مليء بالمغالطات السياسية والعسكرية و التاريخية , عكس السير لديه حساسية تجاه كل ما هو تركماني طبعا” لعلهم يشرحون لنا لماذا؟!!! التركمان في سوريا أكثر من مليون ونصف وليس ( مائتي الف يا عكس السير الحيادي تبع الكثير من المصادقية) يتوزعون في 15 قرية في مدينة حلب و ريفها و اللاذقية و حمص و دمشق والقنيطرة وهذا يعني بالحساب وجود عشرة تركمان في كل تجمع سكاني!!! اما بخصوص تبعية التركمان لتركيا فهذا غير صحيح بتاتا بدليل رفض جميع الكتائب والالوية التركمانية رفع اية رايات قومية و الاصرار على رفع علم الاستقلال فقط, اما بنسبة لانتماء التركمان لسوريا فهم يوزعون وطنية على الكثير وخاصة بدليل رفضهم اسقاط كلمة عربية واعتماد اسم الجمهورية السورية كاسم رسمي لسوريا, اما من الناحية الدعم اللوجستي والعسكري التركي للتركمان فلو كان الدعم موجودا كما يحاول هذا المقال التافه تصويره على ان ارتال من الدبابات التركية و سلاح الجو التركي كانت تقدم الاسناد للتركمان لما سقطت قرى تركمانية كاملة و هجر اهلها في ارياف حمص و حلب و دمشق واللاذقية, اما تاريخيا فكاتب المقال اعتمد اسلوب القص واللصق دون اي تمحيص ولغاية في نفس يعقوب لطمس الدور التاريخي للتركمان في سوريا , التركمان قدموا الى بلاد الشام والعراق قبل ظهور الدولة العثمانية و أسسوا دولا كان لها الدور الاكبر في رد البيزنطيين و الصليبيين عن بلاد الشام كالدولة السلجوقية والدولة الزنكية , اما بالنسبة للردود المسيئة فنقول : كل اناء ينضح بما فيه وباقون على قلوبكم كالحديد…… انشر يا عكس السير تبع الحيادية المصداقية ان كنتم فعلا” كذلك.
اخي يلي عم يحكي بالعاطل عالتركمان هون بالتعليقات هني شبيحة علويين باختصار شديد
والله كلنا منحبكم وانتو اخوتنا وطول عمرهم الاتراك والعرب واحد عبر العصور حتى الاكراد كانو واحد معنا لولا النزعات الانفصالية تبع الشيوعيين
طيب ليش ما يستترك كل العرب السنة في سوريا وخاصة أنو في قرداش اردوغان يصير سلطانلر تركيالر جمهورية ومملكة مسلمانلر.
والله لو لو سلمت مكة والمدينة لأردوغان التركي لن يغير حروف الكتابة من اللاتينية إلى العربية -لغة القرآن-حتى الآن
يعني التركمان صارلون عم ينضربو سنين : وداعش استلمت مناطقون و البي واي دي هجرتهن من قراهن وجبل التركمان بالساحل لح يصير واد من كتر القصف : وبيجي واحد بيقلك بدهن حرق : لو كان عندون مطامع كان من زمان تركيا دعمتهن
يخرب بيت حالكن مين ماسك حلب الا الاحرار والنصر ولواء السلطان سليم :: وعلى فكرة عبد القادر الصالح من عندنا من ريف الباب وهو تركماني :: توزع التركمان بسوريا في حلب وادلب وريف اللذقية و ريف حمص والقنيطرة : وتاريخ وجودهن من قبل العثمنلي بكتير
بعذين بطلولي الشوفينية العربية او قولو سوريا للعرب وبس ( سريان ارام كرد تركمان شركس بوشناق بخارية ارمن يزيدية ) شو حتعملو فيهن يا ثورة الحرية يا بناة الدولة الحديثة :: لازم التركمان يطالبو بحقوقهن الثقافية والقومية لحتى تحترموهن ؟؟
اخ محمد عثمان -ليس هناك شوفينيه عربيه في ثورة الحريه السوريه .والعرب وهم الغالبيه لا يعتبرون سوريا المستقبل فقط لهم .انا كعربي اعتز باخوتي الترك والتركمان والكرد في جميع الدول واطلب منهم الأعتزاز مثلي باخوتهم العرب مسلمين ومسيحيين وكذلك باخواننا السريان و الأرمن لأنهم جميعا ا عضدنا في المستقبل لبناء شرق اوسط مزدهر .لا انسى عنما كنت طالبا صغير في امريكا كيف كانو يعاملونني بموده واخوه . واخيرا يجب ان يعلم الجميع بان عدونا هو الصهيونيه العالميه والتي تدير بعض القوى الكبرى لأدامة الصراع والفتن في بلداننا لمصلحة الكيان الأسرائيلي(اللوبي,)
إلىالشبيح الحر الذي لا يستحق العيش في سوريا يجب اأنيطردوا منها هم العلويين النصيريين انجاس خونة باعوا سوريا للحثالة المجوسية دولة الدعارة والعهر روسيا ما قام به النصريين في سوريا لن يغفرها لهم السوريين الجيل بعد جيل دمروا سوريا بكل طوائفها والاجناسها سوف يعتقل جميع العلويين في طرطوس لن يخرجوا منها إلابالتصريح هذا اإذاكانت لهم الشجاعة ووالجرأة للخروج إلى المحافظات الأخرى النصريين تعاملوا مع كل الأعداء للقتل السوريين النصيرية انجاس طائفة على وجه أرض متل طائفة أبناءالمتعة
اول شي ، نحنا مو ضد أي مكون بالمجتمع السوري ،و كل واحد بحقلو يعبر غن رأيو و تانيا التركمان تاريخياً بعمرن ما كانوا عنصر من عناصر المجتمع السوري و الكل بيعرف انو الاتراك من جابن و حطن عمداً عنا ، يعني جذورن مش عربيه ، و تالتاً يا حمار يلي عم تقايس النصيريين بالتركمان منحب نقلك انو الدوله الحمدانيه النصيريه بحلب و يلي أميرها سيف الدوله المعروف بعروبتو و بصحة اعتقادو (إلا إذا طلعلي شي سني و كفرو للزلمه هلق) و يلي صلى على الحسين بن حمدان الخصيبي و هاد طعنة لكل انتقاد يشكك بصحة دين العلويين كانت بحلب ، و غيره الكثيرين ،،، المهم خيو خلاصة القول اس 400 و صار عنا هههههههه
يا علوي .. الدولة الحمدانية كانت حكامها يميلون للتشيع ولم تكن الدولة شيعية .. ولم يكن غريباً وقتها قبل أن يتدخل المجوس بين طوائف الإسلام أن يكون الحاكم شيعياً والشعب غالبيته من السنة ..
على كل حال ذلك كلام في الشكل ولكن الأهم هو أن تخلط بكل غباء بين الشيعة والنصيرية !!!!!!
بين الشيعة والنصيرية فرق من الارض للسماء .. النصيرية يتبعون محمد بن نصير الذي وضع لهم عقيدة خاصة بعيدة عن الإسلام شيعة أو سنة .. وأحب أن اذكرك أن إيران نفسها لم تعترف بالنصيرية إلا في فترة الحرب العراقيةالايرانية عندما عرض المقبور حافظ المساعدة على ايران بسبب عداوته للعراق .. فألحق الخميني النصيرية بالمذهب الإمامي الجعفري فقط لكي يكونوا في خدمته ..
والأهم من ذلك والذي يدل على جهلك المدقع .. أن لا تعرف أن الدولة الزنكوية التي كانت الأساس في إيقاف الغزو والحملات الصليبية هم من التركمان السلاجقة .. وأنك لو قرأت ولو لمرة أي كتاب عن تاريخ سوريا بعيداً عن كتب حقبة البعث المجرم لرأت أن نور الدين الزنكي الملقب بنور الدين الشهيد ووالده مؤسس الدولة هما من التركمان.
وأن التركمان ومنذ منتصف العصر العباسي كانت لهم اليد الطولى في حكم سوريا بتسميات مختلفة سواء المماليك أوالسلاجقة أو آل زنكي أو الدولة الغزنوية وحتى العصر الحديث والرؤساء السوريين نور الدين وهاشم الأتاسي وأديب الشيشكلي والزعيم يوسف العظمة .. وآل العظم وحقي وهؤلاء كلهم من تركمان حمص والشام .. وطبعاً انت لا تعلم أن حمص بغالبيتها العظمى هم تركمان .. وحمص تعج بتسميات مكانية باستخدام كلمة تركمان .. ولا يخفى إلا على جاهل أن 90% من أبطال بابا عمرو هم تركمان ..
ولكن قد لا يكون كل الذنب على الجاهل إذا كان حزب البعث المجرم الطائفي قد زور التاريخ والديموغرافيا وأسماء القرى والأماكن .. ولكن هذا لا يعني أن لاتشغل عقلك وتعود لتقرأ بعيداً عن تزوير فترة البعث المجرم لتعلم الحقائق.
الحمدانيين كانو علوية مو شيعة يا معلم…….. لا تستقي معلوماتك من المواقع الدينية فهي في غالبيتها متحيزة و طائفية و محرفة للتاريخ……. تعلم التاريخ من كتب التاريخ……
الحمدانيين كانو علوية مو شيعة يا معلم…….. لا تستقي معلوماتك من المواقع الدينية فهي في غالبيتها متحيزة و طائفية و محرفة للتاريخ……. تعلم التاريخ من كتب التاريخ……
اخ Marcel الحمدانيين كانو من عرب نجد من تغلب المنحدره من قبيلة ربيعه بن نزار من العدنانيه ]ارتحلو ال الموصل قبل الأسلام وكانو نصارى مثل الكثير من القبائل العربيه مثل الغساسنه والمناذره وغيرهم.اما مذهبهم فكان المذهب الجعفري المعتدل المعترف بخلافة الراشدين الأربعه ولايسب احدا منهم . كان الحمدانيين يقودون جيوشا اغلبها من السنه العرب وكانو ذو ميل قومي اكثر منه ديني حتى ان اغلب مسيحيين الشام كانو يساندونهم ضد البيزنطيين. اذا ارت ان تعرف مصادري فهي من مصادر اكاديميه اغلبها غربي وليست اسلاميه(mostly references from the library of the university of Manchester -UK(