بالفيديو .. سائق هنغاري يحاول دهس اللاجئين بشاحنته في فرنسا !

قالت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية إن حالة من الرعب انتابت مجموعة من اللاجئين بعد تفاجئهم بسائق شاحنة هنغاري وهو ينحرف متعمداً بشاحنته باتجاههم في محاولة لدهسهم في مدينة كاليه الفرنسية”.

وأشارت الصحيفة إلى أن فيديو نشر على موقع “يوتيوب” وثق من خلاله السائق جرمه بحق مجموعة من اللاجئين، حيث كان يسرع باتجاههم بينما كانوا يمشون بالاتجاه المعاكس.

وفي نهاية الفيديو، يدير السائق الكاميرا ليصور نفسه وهو يقول باللغة الهنغارية “كانت رحلة صعبة، أليس كذلك، هذه الكيلومترات الستة الأخيرة؟ لقد أخرني اللاجئون بحيث لن أصل إلى منطقة ركن الشاحنات اليوم. هل تستطيعون تخيل الحال هنا أثناء الليل، بعد أن تغرب الشمس؟ أيها الزملاء، لا تذهبوا إلى إنجلترا عبر كاليه! هل فهمتم ما أعنيه؟”.

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫15 تعليقات

  1. اي الحق معو شو قاعدين عم يتشموروا بنص الاوتستراد يمشوا عالرصيف بس عنجد بكم

  2. هؤلاء ليسوا لاجئين مسالمين بل همج رعاع يلقون الاوساخ والحجاره على الشاحنات ويتعمدون السير كالاغنام وسط الطريق كي يوقفو الشاحنات بالقوه لجعلهم يخبؤونهم بالحموله.الغرب ضاق من اللاجئين بسبب هؤلاء الرعاع لنكن معتدلين وصادقين مع انفسنا فلو كان احدنا سائق نقل لا يستطيع الوصول لوجهته كل مره بسبب توقفه الدائم وسرعته البطيئه لفقد عمله و مصدر رزقه.ثم هل يفعل هؤلاء هذا الشيء بالبلدان العربيه او تركيا لا طبعا لان قله الادب تواجه بالدعس

    1. فعلاً كالأنعام بل هم أضل ….. ليسوا هؤلاء اللاجئين …. بل سائق الشاحنة و أمثاله و بعض المعلقين

    2. انت الهمج والرعاع
      القوا الحجارة على السيارة بعد ما حاول دهسهم
      وليس قبل
      بالنسبة للقمامة
      ناس مسافرة مئات الأميال ولا توجد حاويات على الشوارع الأسترادات
      شو بيعمل ؟
      كمان بيشيل القمامة معو من دولة لدولة؟

    3. خيو معظم اللاجئين هم في الواقع ” شبيحة ” ، والدليل تصرفاتهن ! هدول تربية النظام .. سرقو وقتلو ، ولكن لما أقترب النظام من السقوط حولو حالهن ” لاجئين ” وهربو على أوروبا ! لانو أذا سقط النظام أكيد سوف يتم محاسبتهم ! منشان هيك هربو من سوريا !

  3. كيف تم قتل 1000 جندي امريكي في السجون الكورية بدون اطلاق رصاصة واحدة
    العذاب الصامت ؟!

    ( سجن بدون جدران )
    بعد انتهاء حرب امريكا مع كوريا قام الجنرال وليام ماير المحلل النفسي في الجيش الامريكي بدراسة واحدة من اعقد قضايا تاريخ الحروب في العالم فقد تم اسر وسجن حوالي الف جندي اميركي في تلك الحرب في كوريا وتم وضعهم داخل مخيم تتوفر فيه كل مزايا السجون من حيث المواصفات الدولية فهذا السجن كان مطابقا للقوانين الدولية من حيث الخدمات المقدمة للسجين ومن حيث معاملته وهذا السجن لم يكن محصورا بسور عال كبقية السجون بل كان يمكن للسجناء محاولة الهروب منه الى حد ما
    والاكل والشرب والخدمات متوفرة بكثرة وفي هذا السجن لم تكن تستخدم اساليب التعذيب المتداولة في بقية السجون
    ولكن التقارير كانت تشير الى عدد وفيات في هذا السجن اكثر من غيره من السجون هذه الوفيات لم تكن نتيجة محاولة الفرار من السجن لأن السجناء لم يكونوا يفكرون بالفرار بل كانت ناتجة عن موت طبيعي ! الكثير منهم كانوا ينامون ليلا ويطلع الصباح وقد توفوا!
    رغم ان علاقتهم ببعضهم كانت علاقة صداقة مع اختلاف درجاتهم ورتبهم العسكرية وحتى علاقتهم بسجانيهم كانت علاقة ودية !
    لقد تمت دراسة هذه الظاهرة لعدة سنوات وقد استطاع ماير أن يحصل على بعض المعلومات والاستنتاجات من خلال هذه الدراسة :
    1. كانت الرسائل والأخبار السيئة فقط هي التي يتم ايصالها الى مسامع السجناء اما الاخبار الجيدة فقد كان يتم اخفاؤها عنهم .
    2. كانوا يأمرون السجناء بأن يحكوا على الملأ إحدى ذكرياتهم السيئة حول خيانتهم او خذلانهم لأحد أصدقائهم او معارفهم .
    3. كل من يتجسس على زملائه في السجن يعطى مكافأة كسيجارة مثلا والطريف انه لم يتم معاقبة من خالف الضوابط وتم العلم بمخالفته عن طريق وشاية زميله في السجن وهذا شجع جميع السجناء للتجسس على زملائهم لأنهم لم يشعروا بتأنيب لضميرهم نتيجة تجسسهم وهكذا اعتاد جميع السجناء على التجسس على زملائهم والذي لم يكن يشكل خطرا على أحد .

    لقد كشفت التحقيقات ان هذه التقنيات الثلاثة كانت السبب في تحطم نفسيات هؤلاء الجنود الى حد الوفاة :
    1. الأخبار المنتقاة ( السيئة فقط ) كانوا يفقدون الأمل بالنجاة والتحرر .
    2. حكايتهم لذكرياتهم كالخيانة أو التقصير امام الملأ والعموم ذهبت باحترامهم لأنفسهم واحترام من حولهم لهم .
    3. تجسسهم على زملائهم قضى على عزة النفس لديهم ورأوا انفسهم بأنهم حقراء وعملاء .
    وكانت هذه العوامل الثلاثة كفيلة بالقضاء على الرغبة في الحياة ووصول الانسان لحالة الموت الصامت .

    النتيجة :
    *إن كنا اليوم لا نسمع سوى الاخبار السيئة
    *وكنا لا نفكر بعزة انفسنا
    *وإن كنا نحاول ان نسقط بعضنا البعض فنحن نعيش
    حالة ( العذاب الصامت )

    -في هذه الايام يسعى العدو لاختيار أسوأ الاخبار لإيصالها إلى أسماعنا ونحن نتقبلها دون وعي
    فالأسعار مرتفعة ، البطالة في ازدياد ، مدرسة في المكان الفلاني احترقت ، مجموعة من المواطنين قتلوا في الحادث الفلاني … الخ
    -وهل فكرنا في عزة انفسنا ؟!
    العدو يلقننا أن :
    العرب / المسلمون لا يستحقون شيئا…
    العرب / المسلمون لا قيمة لهم …
    العرب / المسلمون اغبياء …
    العرب / المسلمون لا يستطيعون التطور أو التقدم …
    العرب / المسلمون لا ذوق لديهم …
    وهكذا ونحن نلاحظ كيف أننا احياناً بداع وبدون داع نشتم انفسنا ونستمتع بذلك
    اشعلوا فينا حس المناطقية بحيث يسخر كل منا بالآخر وفي الواقع الجميع يسخر من العرب وبلادهم ككل ومع هذا لم نلتفت الى هذه المؤامرات التي تشعرنا بأننا صرنا كالسجناء بدون سجن !

    لذلك ينبغي علينا :
    1. أن لا نستمع الى الاخبار السيئة فقط ولا إلى ارجافات المرجفين وتهويلاتهم بل ينبغي أن نمنح انفسنا ومن حولنا الأمل بالقادم الافضل .
    2. أن نحترم من حولنا رغم اختلافنا ونتوحد ضد الاعداء .
    3. أن نمتلك العزة والطاقة الايجابية لا السلبية بالأمل بالله سبحانه والثقة به وبنصره

    هكذا سنحطم السجن الذي أراد الأعداء أن يصنعوه بواسطة إعلامهم داخلنا ويعذبونا فيه

  4. حيلك حيلك هؤلاء ليسوا همج ورعاع ايها المتحضر لم نشاهد منهم مايسوء الا حين تصرف ذللك الهمجي وهاجمهم ثم لم يكونوا معطلين سيره هؤلاء ناس قذرة من الغجر الكل يعلم ان 80بالمئة من الهنغار هم من النور او القرباط اي غير متحضرين ولايملكون حسا انسانيا بالعربي اناس وسخة حاقدة على المسلمين بسبب حروب العثمانيين انا انسان متحضر قد اكون مثلك كما تدعي ولكن ان فعل معي شخص مثل مافعل هذا الديوث لقتلته عالخالص الا ان اهلنا تصرفوا بادب رماه احدهم بحذاءه والاخر بزجاجة ماء

  5. من اشكالهم هدول 70% منهم مو سوريين ولا عرب
    اغلبيتهم افغان ومهاجرين من دول اوروبا الشرقية ووسط اسيا.

  6. الحمد لله أن هناك من المعلقين من ذوي الوعي والفهم المنطقي لما يجري
    وأسأل الله أن يهدي من يقلد أعداء الإنسان في قتل الإنسانية والعمار الأرض
    من الإعلاميين خاصة والمستثمرين الغير التقليديين ثانيا