دمشق : أب يبحث عن ابنته تحت الأنقاض التي خلفتها صواريخ الأسد في دوما ليسقط عليه صاروخ آخر ( فيديو )

دمشق : أب يبحث عن ابنته تحت الأنقاض التي خلفتها صواريخ الأسد في دوما ليسقط عليه صاروخ آخر ( فيديو )

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫9 تعليقات

  1. شو ه الأب الوديع يلي لابس مارينز … كللكم بتصيروا اباء وقت القصف ووقت يلي ما بيكون في قصف وحوش ع ابناء بلدكم يا كلاب

  2. الله يقصف رئبتك يا شبيح وغد … هاد الشعب إذا كان حامل سلاح ومن حقوا يدافع عن كيانه وكرامته … أيها الخونة المجرمون يا أزلام السفاح القاتل المستبد مهما طال الزمن الشعب يزحف رويدا رويدا نحو سحقكم والتخلص منكم يا أندال …
    عاشت الثورة.

  3. والله نفدوا من القذيفة التانية سبحان الله ، تقول قلبون حاسسهون وين بدها تنزل و المصور ما صرلوا شي كان آخد خطوتين احتياط لورا و بعدين ما عاد شفنا شي مشي الحال

  4. الله يحرق قلبكون يا اولاد العاهرة كم حرقتو قلوب الناس من اجل وسخنتكون وثورتكم الوسخة يا اولاد الزنوة انتو وبشار شكينكم للواحد القهار انتم الطرفين اوسخ من بعض

  5. من يرغب بمواجهة الدولة فهذا هو الرد الذي يستحقه. انا ادعوا القيادة لإبادة كل شخص يقف بوجه الدولة

    1. كلامك صح لكن الاسف على هل الاطفال شو زنبهم لا حول ولاقوة سوى انهم اولاد هل الساقطين وعتبي على هل الرئيس الدولة طالما انت بدك تعمل هيك من الاساس ابتر القصة ما كنا وصلنا لهون ….؟لطالما بدك تقصف من الاساس العن ابوهون على ابو ثورتهم وحريتهم المزعومة

  6. عن اي دولة تتحدث انتم ليس اكثر من ميليشيات ارهابية طائفية متطرفة استباحت هذا البلد لسنوات طويلة سوف نستمر بالكفاح حتى تحرير ارضنا من هذه الفئة الضالة الخائنة التي سرقت و نهبت و اختزلت الوطن بشخص عاق و بعائلة سافلة لو اطلعنا على خارطة المعارك لوجدنا ان الثوار يتقدمون يوم بعد يوم و ها هي معارك حماه و ادلب تشهد بذلك اما النظام الارهابي المتشدد ينحسر يوما بعد يوم حتى انه فقد العدد الاكبر من كلابه الارهابية المجرمة فاستجلب الافغان و الايرانيين و سلم الوطن لروسيا …… ان الحق و الحرية لا تاتي الا بحد السيف و ثمنها الدماء الطاهرة النظيفة لاناس ارتضى الله ان يكونوا شهداء اما انتم يا كلاب الاسد المتشددين فمصيركم كمصير المغول و التتار و سوف تتم محاسيتكم في محاكم عادلة تحقق القصاص لكل سوري فقد حياته او حزن على قريب او صديق