المقابلة الكاملة مع التلفزيون التشيكي .. بشار الأسد : لم أكترث يوماً لمنصب الرئيس و الدعم الشعبي هو الذي أبقاني في المنصب و سأتنحى إن رغب السوريون ( فيديو )
المقابلة الكاملة مع التلفزيون التشيكي .. بشار الأسد : لم أكترث يوماً لمنصب الرئيس و الدعم الشعبي هو الذي أبقاني في المنصب و سأتنحى إن رغب السوريون ( فيديو )
[ads3]
الله يحميك يااسد
الله يشفي صدور الأمهات الثكلى والآباء المكلومين والنساء الأرامل والأطفال اليتامى برؤيتك أيها المجرم الخنزير متشحطا في دمائك النجسة وعصاية النجس في قفاك طالعة من حلقك قريبا إن شاء الله تعالى
إن الله سميع مجيب الدعوات
قولوا آمين
ما بين خلع الحجاب وارتدائه قصص لسوريات تمردن على المجتمع وأخريات آثرن الحفاظ على هويتهن فيه
عن القدس العربي
http://www.alquds.co.uk/?p=443382
غازي عينتاب ـ «القدس العربي»: أسفرت الثورة السورية عن حركة تمرد كبيرة في المجتمع السوري الذي عرف بأنه مجتمع محافظ، واعتبر البعض هذا التمرد بمثابة خرق لتقاليد هذا المجتمع، بينما عدّه آخرون ثورة حقيقية باعتبار أن التغيير الحقيقي يبدأ من المجتمع، واحتج هؤلاء بأنه طالما استطاع الإنسان الخروج من قوقعة قيود المجتمع بات حرا حينها، ولعل من أشد المظاهر التي تجلى فيها التمرد هو ظاهرة «خلع الحجاب»، وفي نظر عابدة المؤيد العظم، وهي كاتبة ومستشارة أسرية «أن الثورة حين تبدأ تركز على فكرة، أو مجموعة من الأفكار المعقدة، لكنها لا تركز عليها تحديدا إذ سرعان ما تتسع دائرتها مع مرور الأيام، باعتبار أن كل تمرد يطالب بفك القيد الذي يليه، ومع المطالبة بالحريات بات الأمر يطال الحجاب وفك القيود عليه، وهكذا بدأت الثورة على الحكام ثم على التقاليد والموروثات، ولعل خروج الناس من ديارهم إلى مدن أخرى ساهم في تلوين ثورتهم، بعدما رأوا من عادات غريبة تاقوا لتجربتها وحاولوا جاهدين الانخراط بها ووجدوا في ذلك فرصة للتخلص من الأعباء التي لم يكونوا مقتنعين بها»، بحسب ما قالت خلال اتصال مع «القدس العربي».
غالية الطيبي (26 سنة) إعلامية ومذيعة أخبار، كانت من الفتيات اللواتي خلعن حجابهن، وتروي غالية تجربتها في هذا الصدد قائلة «ارتديت الحجاب من عمر 16 سنة وكنت حينها مقتنعة بأنه فرض ديني، لكنني حاولت جاهدة التعمق أكثر بالبحث لاكتشف أنه غير مفروض، بل هو جزء من التقاليد التي ورثناها، ولم يذكر في القرآن كباقي الفرائض، وكانت تراودني كثيرا فكرة خلعه، وبدأت علاقتي به تنفصل تدريجيا ولم أعد أشعر بأي صلة دينية تربطني به، ولربما الثورة جعلتنا ليّنين أكثر في قراراتنا، في البداية خشيت المواجهة، خاصة أنني إعلامية ولي عشرات النشرات وأنا محجبة، إضافة إلى كون وجودي في مجتمع محافظ جدا، بدأت أخبر الجميع بقراري وقوبلت بردود محبطة أسفرت عن اعتكافي في المنزل خمسة أيام لأخرج عليهم وقد خلعت حجابي فعلا. اليوم وبعد سنتين ما زال الكثير يرفض قراري لكنني استطعت أن أكون كما أنا وأتخلص من قيودي، أذعن والدي وعائلتي لقراري، لكن الكثيرين ممن ينظرون إلي من خلال حجابي فقط دون شخصيتي انقلبوا علي».
أما تسنيم صوان (21 سنة) فتروي لـ«القدس العربي» تجربة خلع حجابها المعقدة، خاصة أنها من مدينة المعضمية المعروفة بأنها مدينة محافظة جدا «فرض علي ارتداء الحجاب وأنا في الثانية عشرة من عمري، عندما منعني والدي من الذهاب إلى المدرسة بلا حجاب، وفعلا حرمت يومها من المدرسة من قبل الكثير من أفراد عائلتي، في اليوم الثاني كنت الوحيدة في الصف ممن يرتدين الحجاب، لكني كنت أحس بأنه غريب عني ورافقني هذا الشعور حتى خلعته، كنت دائما أردد أمام أهلي أنني سأخلعه، خاصة عندما سافرت لتركيا لكنني أقابل بصدود، إلى أن تمكنت من تحصيل عمل مناسب وبدخل جيد مكنني من الاستقلالية، وعندها أخبرت عائلتي بذلك حاولوا توجيه النصائح لي، لكنهم بالمقابل احترموا قراري واحتووني، المشكلة لم تكن في أسرتي بل كانت في نطاق العمل الذي أعمل فيه، حيث طلب مني مدير الشركة أن أرتدي الحجاب وقت العمل باعتبار أن وفودا عسكرية من الجيش الحر في زيارات دائمة لنا، أخبرته بأنني قد أرتديه في أوقات هذه الزيارات فقط وليس طوال النهار إلا أنهم استمروا بمضايقتي حتى قررت السفر إلى السويد هربا من جميع هذه المضايقات، العجيب اليوم وبعد مرور وقت طويل على خلعي الحجاب ما زلت أتعرض لتهديدات بالقتل والتصفية من أبناء مدينتي، أنا أؤمن بأنه فرض ديني وأرفض كل من يشكك في ذلك لكنني حاليا على الأقل غير مقتنعة بارتدائه».
وتحكي أم عمر قصة ابنتها 16 سنة في ألمانيا، التي تمردت على أهلها بقرارها فما كان من الشرطة الألمانية إلا أن أخذت الفتاة من أهلها ووضعتها عند عائلة ألمانية تشرف على تربيتها، ولم تعد الفتاة لأهلها إلا بموجب تعهدات منهم بعدم التدخل بها أو إيذائها نفسيا أو جسديا.
تعددت هذه القصص وبعضهن بتن يرين أنفسهن أجمل بلا حجاب وكان لديهن الحرية في ارتداء ما يحبذن، وبعضهن وجدن أن للحجاب قدسية على الفتاة أن تراعي شكلها بذلك وتحترمه، فالمباحات للفتيات أمام المجتمع وهن غير محجبات تختلف عنها وهن محجبات، بعضهن خلعنه ليجدن فرصة عمل أفضل، وأخريات آثرن الاندماج بالمجتمعات الجديدة التي عشن بها خاصة الأوروبية منها، وشعرن بنقص داخلهن إثر نظرة أي أوروبي لهن على أنهن محجبات، على أن لدى بيان العدوي (28 سنة) متطوعة في فريق ملهم التطوعي نظرة مغايرة لذلك حيث تقول: «من حق الفتاة التي وجدت نفسها في مجتمع أوروبي أن تدافع عن تمسكها بحجابها، كما تدافع عن تمسكها بخلعه من دون خلق أعذار لمجاراة المجتمع الذي تقيم به، أما من يوجهن التهم للفتيات بأنهن لم يقدرن على خلع حجابهن بسبب كونهن ضحايا الموروث والتقليد فهذه تهم مردودة على أصحابها إذ أنهن أنفسهن لم يخلعن الحجاب إلا في مجتمع جديد، أنا شخصيا أعمل ميدانيا ولا أجد عائقا إطلاقا في ارتدائي للحجاب لأنه جزء من شخصيتي ومعتقدي الديني واستطعت أن أثبت نفسي، كما أنا، بغض النظر عن شكلي».
إن أسلمت سارة ما زادوا المسلمين ولا نقصوا النصارى
في كل خطاب وكل مقابلة يقوم هذا الرئيس المراهق بتوجيه كلماته الى طائفته على انها هي الشعب السوري ويعتبر باقي الشعب 90 % من الطائفة السنية هم مرتزقة او ارهابيين او حتى عبيد
طبعا” هذا يعتبر درجة كبيرة من البلاهة والامراض العقلية او هناك تفسير اخر ان بشار اصله مجوسي او يهودي وكان يتلقى دروس في القومجية الشيوعية وربما يكون من عبدة الشيطان
يخرب بيتك يا فشارون الفسد لم ولن بأت أكذب منك لا في التاريخ البعيد ولا في المستقيل , انت مدرسة في الكذب والقذارة النتنة التي خنقت الكرة الأرضية بنتانتها
هذا شخص نصاب ومحتال ومستعد يبيع أولاده و زوجته من أجل السلطة
الشعب السوري يحارب ليلاً ونهاراً منذ قرابة خمس سنوات من أجل التخلص من هذا المجنون والطائفة العلوية النصيرية أنتحرات رغماً عنها وسوريا تدمرت وهو حتى الأن يقول الشعب يحبني ويريدني !!!
الله يلعن الكلب الكذاب بشار الأسد
لم تكترث يوما للكرسي؟ والله صدقناك، والآن، هل يمكن أن تحل عنا أخيراً؟
عدم اكتراثك لمنصب رئيس الدولة وتعاملك الغبي بطائفية وحقد على السكان الأصليين وعدم تقديرك لمنصب رئيس الدولة وعدم تعلمك من ملوك المنطقة الحكمة والعقلانية والكرم وإعطاء الناس كرامتهم كان سبب المشاكل.لأنك تهتم لرئاسة عصابتك وبخلك الشديد وجمعك للثروة دون فائدة تعود عليك أو على الشعب وشراء أسلحة خردة تتهاوى أمام التاو أضاعت البلد وأضاعت المال وأصبحت الأجواء السورية الوحيدة على وجه الأرض التي يسرح ويمرح فيها الصديق والعدو. يذهب المنصب ويبقى القرد على حاله. حكام المنطقة كانوا يذهبون إلى السجون ويخرجون بأيديهم من سبهم من شعبهم لهذا بلادهم أمن وأمان يا جاهل. تفجيراتك في لبنان تم اكتشاف أنها من تدبيرك بدقيقة ونصف ومع ذلك عامل حالك ذكي
الله يعدمني ياك بعد إيش بدك تستقيل ؟؟؟ ليش أولا انت رئيس ولا إلك أي صفة إنسانية حتى تستقيل .؟؟ إنت مجرد جوكر عم يخلوك للنهايه مشان يحرقوك بس يخلص وقتك يا حمااااار
—————————————————————————————————————————————-هذا انسان لا يعلم عن ايران وروسيا والشيعة والصهيونية ماذا فعلوا في الشام واهلها وانهم سبب هذه المصيبة والمصيبة العظمة انه لا يعرف شيئ !!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
شكله من وجهه مبين عليه علامات الخزي والعار وقرب الموت ؟؟ سينتهي قريباً وبمصير مخزي
بشار الاسد هذا الديكتاتور سبق مسيلمة الكذاب بسنوات ضوئية …هل ترك سلاح بترسانة الجيش لم يستخدمه ضد السوريين الثائرين. .. ومن أجل الحفاظ على السلطة الموروثة من أبيه آلا يكفي هذا السفاح حرصه على قانون عدم تجريم عناصر جيشه وأمن نظامه عند ارتكابهم للجرائم وقتل الناس … هو صادق بما يقول ولأنه يعتبر الشعب السوري هم أولئك المؤيدين من طائفته القاتلة وبقية المجرمين الشبيحة والمرتزقة اللذين أتى بهم من كل بلاد العالم ومنحهم الجنسية السورية مقابل قتلهم لمعارضيه. .. وهل ننسى حرقه لمبنى دائرة النفوس في حمص؟..ولانعلم مدى العبث الذي قاموا به في سجلات نفوس السوريين في كل المدن …. الإحتلال النصيري لسوريا من خلال هذه العائلة المارقة أسوأ الإحتلالات في التاريخ وأكثرها ضررا. . بشار الأسد شخصية نرجسية سادية معتوه تخطط له الدوائر الصهيونية في العالم وتقوده ..جعلوا له تنظيم داعش الإرهابي لكي يستمد منه الشرعية القذرة بحجة محاربته للإرهاب .. ولا زال بعض السوريين المغفلين علوية وغيرهم يعتقدون بأن نظامه هو الحياة والرفاه والخلاص ولكن في حقيقته هو الدمار والموت وضياع البلاد.
لاش في غير الحمار بصدق ماذا يقوله هذا المجرم.
معو انفصام شديد
اليوم قال لم يكترث للكرسي
قبل اسبوع قال يستمتع بمهنة الرئيس اكثر من الطبيب
هاد شكلو منغولي راس ماكو
يلعن شرف بني قيقي ما اكذبك
بس انا حاسس المذيع مستغرب كانه مفكر حاله فايت على مشفى المجانين
ههه إذا يللي على اليمين رئيس سوريا يللي على اليسار رئيس سوريا. رئيس عصابة تقتل السوريين ليس أكثر. رئيس الدولة يحمي الشعب وليس يقتله.
شبيح فاجر
من خلال حركاته العصبية والشوبرة والتوتر والقلق وحركات اليد أن نهايتة باتت قريبة والى مزابل التاريخ من أوسع أبوابها يعتقد أن الصحفي غبي ولا يعرف شيء ولكن الصحفي يقول في قرار نفسه كم قابلت من الرؤساء لكنني لم أرى أكذب من هذا الرئيس الغبي الذي دمر بلده وهجر شعبه يلعن الي ربط الحمار وفلت هذا الشبيح الفاجر
he will be gone, but after he does his job in destroying Syria
there is still part of it not destroyed
so he is doing his job 100%