الحكومة الألمانية تنتقد مخابراتها الخارجية لوصفها سياسة السعودية بأنها ” اندفاعية “
وبخت الحكومة الألمانية جهاز المخابرات الخارجية الاتحادي (بي.إن.دي) يوم الخميس لوصفه السعودية بأنها أصبحت أكثر “اندفاعاً” في سياستها الخارجية.
وفي بيان علني غير معتاد يوم الأربعاء قالت المخابرات الألمانية أيضاً إنه مع فقدان السعودية- أكبر مصدر للنفط في العالم- الثقة في الولايات المتحدة كضامن للنظام في الشرق الأوسط تبدو الرياض مستعدة لخوض مزيد من المخاطر في إطار تنافسها الإقليمي مع إيران.
وقال متحدث باسم المستشارة أنجيلا ميركل “التقييم.. الذي أعلن في هذه الحالة .. لا يعكس موقف الحكومة”، مضيفاً أن برلين تنظر إلى السعودية على أنها حليف مهم في منطقة تهزها الأزمات.
وكان دبلوماسي بوزارة الخارجية طلب عدم الإفصاح عن اسمه أكثر صراحة.
وقال الدبلوماسي لوكالة رويترز في إشارة إلى ملابسات نشر تقييم المخابرات الألمانية “جهاز المخابرات الاتحادية الألماني لا يتحدث بالتأكيد باسم السياسة الخارجية الألمانية.”
وأصدر الجهاز التقرير الذي يقع في صفحة ونصف الصفحة بعنوان “السعودية: القوة الإقليمية السنية بين تحوُّل جوهري للسياسة الخارجية وإصلاح السياسات الداخلية” ووزعه على بعض وسائل الاعلام الألمانية.
وقال الدبلوماسي “من المفترض أن يزود جهاز المخابرات الاتحادية الحكومة بمعلومات المخابرات وتحليلات ذكية”، مضيفاً أن السعودية لها دور مهم في الجهود الدولية لإيجاد حل سياسي في سوريا.
وقال الدبلوماسي إن السعودية انزعجت من تقرير المخابرات الالمانية مضيفا “بالطبع شيء من هذا القبيل يجلب رد فعل. نحن نتواصل مع الحكومة السعودية على مختلف المستويات.”
ورفض جهاز المخابرات الألماني التعليق على الموضوع عندما اتصلت به وكالة رويترز.[ads3]
المخابرات الألمانية عمياء عما تفعله إيران في المنطقة و تعمى عن الاستهداف الأمريكي لألمانيا نفسها حتى أنهم تنصتوا على اتصالات ميركل و هم نائمون و اليوم يتصدرون الإعلام بالتحذير من السياسة السعودية الجديدة و التي يصفونها بالعدائية.
أهداف هذه التحركات الألمانية مشبوهة فعلاً خاصة عندما نتابع محاولات ألمانيا الحثيثة ضد أردوغان.
شكرا والله ينصركم
أكاديمي إماراتي: “الدعارة” عصب أساسي في اقتصاد أبوظبي!- قال الأكاديمي الأماراتي سالم المنهالي أستاذ العلاقات الدولية إن هناك تجاذبات بين حكام الإمارات حول إيقاف التصريح بالدعارة لكن الجناح الأقوى يعتبر الدعارة كنزا لا يقل أهمية عن النفط.
وفي تغريدات على حسابه بموقع تويتر، كتب المنهالي يقول: “يتحدث عن الشهداء والشرف والكرامة والدفاع عن الأمة والبلاد بينما البلاد رهينة لرجال الموساد وأصبحت مطية للأعداء. #كلمة_بوخالد_في_شهدائنا”.
وأضاف : “حدثت تجاذبات بين حكام البلاد حول إيقاف التصريح بالدعارة لكن الجناح الأقوى في الإمارات يعتبر الدعارة كنز لا يقل أهمية عن النفط”.
وتابع المنهالي يقول: “الملفت في الأمر أن نسبة العاهرات من سكان دبي تتجاوز 2% في أقل التقديرات يعني أننا نتحدث عن عشرات الآلاف من العاهرات يعملن تحت رعاية الدولة”.
وأردف: “تمثل العاهرات الروسيات والإيرانيات عصب أساسي في اقتصاد أبوظبي ويمارسن الرذيلة بتصريح رسمي وبذلك تتحكم روسيا وإيران بإقتصادنا وسياستنا”.
وأكد أن “الإمارات ليست بلد بطبيعتها سياحية بل صحراوية لكنها تجلب الكثير من الزوار للأسف بسبب وجود الملاهي وبيوت المومسات التي على شكل فنادق”.
خليهون يجربوا بلا اميركا في اليمن خلينا نشوف وين لح يوصلوا مش غلط خليهون يندفعوا ويتعلموا من كيسون ، الخطر الاساسي للسعودية من الداخل مثل سوريا تماماً فتوزيع الدخل القومي والثروة في اسوء اشكاله ، ومجرد كلام العائلة المالكة مرسوم ملكي على الشعب بالقوة
نعم وللأسف فقد حكام السعودية ركائز سياساتهم القائمة على الحكمة والتروي والعقلانية واندفعوا على طريق التدخلات العسكرية والتآمر والانزلاقات في مستنقعات التدمير والتورط وسيكون الثمن غالي
انت عدو للبنان التي ستتحرر قريبا إن شاء الله من أعدائها الطائفيين. السعودية تنتقي من الأسلحة ما تشاء من روسيا وأميركا وتركيا ومن مصر ومن باكستان والصين وتصنع ما تستطيع. أما ألمانيا فالأوروبيين يحتقرونهم لأنهم بسبب قوة اقتصاد ألمانيا يتحكمون بمعظم أوروبا وهم سبب فرض الاتفاق النووي مع ايران على اوروبا وهم سبب فرض العلاقات الاقتصادية الإجبارية مع اليهود. وتدفع ألمانيا لليهود لإبقائهم على عداء مع العرب والمسلمين وتركز دعمها لليهود بالدعم العسكري وتمنع الأسلحة التي تنهي المعركة وتحقن الدماء في سوريا عن الثوار. لعنة الله عليك وعلى الكفار الذين تحبهم