أردوغان : نحن من جمدنا مشروع ” السيل التركي ” مع روسيا .. و تركيا ليست دولة تنهار بتوقف موسكو عن الاستيراد منها
قال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، اليوم السبت: “حتى لو بلغت صادراتنا إلى روسيا مليار دولار، فإن تركيا لن تنهار بمجرد عدم شراء الروس السلع التجارية منا، لأننا نمتلك مصادر بديلة تأخذ صادراتنا”.
جاء ذلك في كلمة ألقاها في “حفل تكريم متفوقي الابتكار التركي”، اليوم السبت، بمركز المؤتمرات بمدينة إسطنبول التركية.
وأضاف أردوغان “الروس يقولون إنهم سيكفّون عن استيراد البضائع التركية كالمنسوجات، وهذه مواقف انفعالية، تركيا ليست دولة تنهار بمجرد توقفها عن التصدير لروسيا”
وفنّد الأخبار المتعلقة بقطع الغاز الروسي عن تركيا، وقال فيما يتعلق بادعاءات تجميد مشروع “السيل التركي” من قبل روسيا “على العكس، لقد تم تجميد المشروع من جانبنا لفترة من الزمن، بسبب عدم استجابة روسيا لطلباتنا، وبالتالي فإن المشروع لم يتأثر سلبًا نتيجة للأحداث الأخيرة”.
ولفت أنه لا توجد أي إشارة حتى اليوم، تدل على أن إسقاط تركيا للطائرة الروسية، يمكن أن تؤثر على مشاريع الغاز الطبيعي بين البلدين، أو على إقامة وتشغيل محطة آق قويو للطاقة النووية بولاية مرسين التركية.
و”السيل التركي” هو مشروع خط أنابيب لنقل الغاز الطبيعي الروسي إلى أوروبا عبر تركيا، وجاء بديلًا لمشروع “السيل الجنوبي” أو “ساوث ستريم”، الذي أعلنت روسيا إلغاءه، مطلع ديسمبر/كانون الأول 2014، بسبب موقف الاتحاد الأوروبي، الذي يعارض ما يعتبره احتكاراً للمشروع من شركة الغاز الروسية “غاز بروم”.
وتابع أردوغان “تركيا لم تفرض عقوبات اقتصادية في مجال الأغذية على روسيا، في الوقت الذي فرضها الغرب عليها جراء سياستها المتبعة في أوكرانيا”، عازيا ذلك إلى “الشراكة الاستراتيجية” بين البلدين.
وأوضح أردوغان، أن تركيا لا تتمع بموارد طاقة غنية، وأن بلاده مرتبطة بالموارد الخارجية في هذا الإطار، كما أن تركيا تستورد 90% من نفطها و98% من احتياجاتها من الغاز الطبيعي من الخارج.
وبيّن أن روسيا تعد المورد الأول للغاز بالنسبة لتركيا، والعراق في النفط الخام، إلا أنه استدرك قائلا “روسيا والعراق ليستا المورد الخارجي الوحيد لاحتياجاتنا من الغاز والنفط وستُتفتح أبواب أخرى بهذا الصدد”.
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وقّع السبت الماضي، مرسومًا يتضمن سلسلة إجراءات اقتصادية ضد تركيا، على خلفية إسقاط الأخيرة مقاتلة روسية من طراز “سوخوي 24″، انتهكت المجال الجوي التركي.
وتضمنت الإجراءات “منع المؤسسات والمنشآت التركية من ممارسة نشاطات في روسيا، ووقف استيراد بعض السلع ذات المنشأ التركي مؤقتًا أو منع استيرادها بالكامل”، كما منعت كافة الشركات العاملة في روسيا، من توظيف مواطنين أتراك، اعتبارًا من مطلع كانون ثاني/يناير 2016 المقبل.[ads3]
هاد كلو من الغيظ لولا التأثير الكبير للعقوبات الروسية لما قبلتم الأيادي و الأرجل لتصفح روسيا عنكم . قردوغان أكذب شخصية على وجه الأرض لا أدري كيف يوقف مشروع هو لا يملكه و لا يملك قراره و لكن فعلا ان لم تستح فاصنع و قل ما شئت
يا ابو بلال الكذب حرام
روسيا اعلنت وقف المشروع وليس انت
جحش معبى ببنطلون بدي تضل زلمة بس وتنفذ شي تحكيه مو كل يوم برأي
يا زلمة كفى كذبا و دجلا
و كل هالفيلم الهندي اللي عمتمثله انت و صديقك بوطين هو للتعمية على المؤامرة على الثورة السورية التي ستجري في السعودية بعد كام يوم
دخيل شبيحة الحمار (الأسد الجحش) لو في سوريا رئيس متل أردوغان كانت سورية صارت أحسن من دبي بكتييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييير
تركيا وروسيا لهم مصالح كبرى بين الشعوب والدولتين فترة زمنية وتنتهي مع رحيل العائق والعاق ومصدر الشر في العالم بشار الاسد ايام ويتخلى بوتين عن شخص الاسد لانه يعلم مصلحة روسيا مع الشعب السوري وليس مع شخص عاق
انكشفت يا منافق. …الله يفضحك في الدنيا والآخرة. …أردوغان منافق كذاب
روسيا المعفنة الجائعة واللتي تعيش على المافيات اي اللصوصية وهي غير منتجة الا للسلاح اللذي تعطيه للدول النامية برخص التراب وبالدين ووشاطرة بالعهر اللذي تصدره لامكنة معروفة وغسيل الاموال تهدد بقطع سبل العيش عن تركيا اللتي كانت سببا في وصوله لهذه المرتبة استحوا على حالكم تركيا تبتلعكم وتخرجكم مطحونين وانتم لاتلوون على شئ الفرق بين البطل السلطان اردوغان والقيصر الدب الغبي بوتين ان اردوغان يتصرف بحنكة وذكاء ودبلوماسية لتوريط الغبي بوتين اللذي ظن انه يقدر على كل شئ طول عمر موسكو كانت تدفع الجزية للسلطان العثماني بينما تركيا لم تذفع اي شئ للدب الروسي اصحوا ياشبيحة يا نبيحة اردوغان ان زئر لاهتز بزئيره ما بين الخافقين
هذا الطبل لاينقصه سوى دبوس
الشاذ بوتين كالمريض اللي لديه بواسير ومحصور يريد التغوض ولكن من الالم لايستطيع.
يريد من روسيا المافيا الكرتونية دولة عظمى وهو لايضمن بقاء مسروقاته إلا بالدولار.
يعرف أن الشعب الروسي يكره ويريد الخلاص من سرقاته.
أبله يقوم بدعم الإرهاب ومجرمي الحرب واللصوص كأل الأسد القتلة اللصوص لكي يبقى لنفسه صوت. إنه بوتين أزعر وبلطجي الحارة.
ونهاية الزعرنة دائمة كارثة.
تركيا لم تقع إلا بالدفاع عن شعبها ضد معتدي اخترق أجوائها.
اقول الى هذا العصملي العفن ،كفا كذبا على السوريين لان كذبكم صار مفضوح اكثر من اللازم بكثير ،و اقول له تضرب انت و دولتك و تاريخك المشبع بدماء الشعب السوري و احتلال الاراضي السوري بكل وقاحة و بجاحة لك تفوووووووو…