إتهام أميركي سوري الأصل بتزويد حركة ” أحرار الشام ” بمعدات عسكرية

وجهت إلى أميركي سوري الأصل تهمة تزويد معدات عسكرية إلى حركة “أحرار الشام” الإسلامية “التي يشتبه بأنها قاتلت أحياناً إلى جانب تنظيم القاعدة”، بحسب ما ذكرت صحيفة واشنطن بوست الثلاثاء.

وأضافت الصحيفة أن التهمة الموجهة إلى أمين البارودي (50 عاماً) المولود في سوريا والحاصل على الجنسية الأميركية، أكدت الاسبوع الماضي.

والبارودي متهم بانتهاك العقوبات الأميركية المفروضة على سوريا، وتزويد مجموعة أحرار الشام المتمردة مناظير تصويب وسترات واقية من الرصاص ومعدات أخرى.

ويقول القضاء الاميركي إن هذ الحركة “تقاتل باستمرار” الى جانب جبهة النصرة، الفرع السوري لتنظيم القاعدة، كما أضافت الصحيفة الاميركية.

وفي تموز الماضي، نشرت واشنطن بوست، في خطوة غير مألوفة، مقالة كتبها لبيب النحاس مسؤول العلاقات الخارجية في التنظيم، وأكد فيها أن أحرار الشام “اتهمت زورا وبهتاناً” بأنها قريبة من تنظيم القاعدة، وبأن إدارة أوباما “تتجنى عليها”. (AFP)[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

  1. لو أنه أرسل دبابات و صواريخ نووه إلى حزب وحدات حماية الشعب الكردية لأعطوه وسام الشجاعه.
    أمريكا أبعدما تكون عن صداقة الشعب السوري بل هي ألد أعدائه.

    1. أي وحدات الحماية هي الوحيدة التي تكافح ارهاب الجماعات التي تتستر تحت اسم الاسلام لتشويهه

  2. يقول الست زينب بخير… حملة إعلامية رافقت طقوس الأربعينية لاستقطاب المزيد من الميليشيات إلى دمشق:

    توافد عشرات الآلاف من الزائرين الشيعة إلى منطقة السيدة زينب جنوب العاصمة دمشق ذكرى الأربعينية التي يحييها الشيعة كل عام، وظهر في مقدمة الزائرين عناصر الميليشيات الذين تقصدوا الظهور بزيهم العسكري كمدافعين عن (المقدسات).

    وتواكبت الزيارة لهذا العام مع حملة إعلامية حاولت إظهار المنطقة بأنها تنعم بالهدوء والأمان لاستقطاب المزيد من الشيعة في بلدان أخرى، ونقلت وسائل إعلام موالية للنظام عن مصدر في وزارة السياحة في حكومة النظام تأكيده وصول ما يقارب من 20 ألف زائر خلال الأيام القليلة الماضية إلى دمشق، قادمين من لبنان والعراق وإيران ودول الخليج وباكستان والهند، بحسب المصدر.

    كما غادرت مواكب ضخمة من الزائرين في دمشق لإكمال طقوس الزيارة في العراق عبر مطار دمشق، وسط تشديدات أمنية وحراسة للوفود من قبل الميليشيات الموالية العابرة للحدود، كميليشيا “أبو الفضل العباس” و”حزب الله” اللبناني، إضافة لعناصر من ميليشيا “الدفاع الوطني”.

    مواكب الزائرين بعد وصولهم دمشق انطلقت من محيط الجامع الأموي وسط العاصمة، ثم توجه موكب “المشاية” كما يدعونه من مقام السيدة رقية في حي العمارة إلى مقام السيدة زينب في منطقة السيدة زينب جنوبي دمشق، حيث تقام الاحتفاليات والفعاليات الأضخم.

    ولوحظ هذا العام ازدياد أعداد المقاتلين في صفوف الميليشيات الذين يزدادون عاماً بعد عام، ويحاولون بحكم علاقتهم بإيران إبراز قوتهم وتسلطهم على أبناء العاصمة الذين لم يروا مثل هذه الطقوس إلا في السنوات القليلة الماضية.

    وأشار الناشط رواد الدمشقي عضو مركز تجمع شرق دمشق إلى وصول مئات العائلات من شتى أنحاء العالم إلى دمشق وأحيائها بقصد الاستيطان وليس فقط الزيارة، وخاصة للسيدة زينب وسط مباركة من وزارة الأوقاف و وزارة السياحة.

  3. حركة احرار الشام تنظيم وهابي بامتياز ، وآخدها حنبلية من العيار الثقيل ولكن حالياً بما انه يقاتل الجيش السوري بشراسة صار فرفور وذنبو مغفور

  4. من شان الله هدول اشرار الشام اقسم بلله العظيم سرقوا ونهبوا اموال الشعب السوري