بعد 17 عاماً .. سيدة بريطانية تبحث عن عائلة دمشقية ساعدتها خلال أزمتها في سوريا بهدف رد الجميل
طلبت سيدة بريطانية في منشور لها على صحفتها في فيسبوك، مساعدتها بالعثور على عائلة سورية فقدت التواصل معها منذ زمن طويل.
وكانت العائلة، قد ساعدت البريطانية “أغاتا شيمانوفيتش” Agata Szymanowicz خلال زيارة قامت بها لسوريا قبل سنوات، وتريد الآن معرفة مصير العائلة ومساعدتها، في ظل الأوضاع التي تشهدها سوريا.
وقالت أغاتا، بحسب منشورها الذي ترجمه عكس السير، إنها كانت تقضي عطلتها في سوريا عام 1999 عندما أضاعت كل ما تملك من مال وبطاقات تأمين إلى جانب جواز سفرها، لتجد نفسها وحيدة خائفة ولا تملك أي شيء في بلد غريب، إلا أن هذه العائلة السورية لم تكتف بمنحها الطعام بل استقبلوها في منزلهم كضيفة عزيزة.
وأكدت “أغاتا” أنها شعرت حينها بالأمان والترحيب، كما قامت العائلة بتقديمها إلى أصدقائها واصطحابها لمشاهدة مدينة دمشق.
وتوضح أن أفراد العائلة شرحوا لها في حواراتهم عن ثقافتهم ودينهم، وكيف غيرت هذه التجربة حياتها، وجعلتها تهتم لبقية عمرها بالشرق الأوسط والإسلام، مؤكدة أنها شعرت بالامتنان لهم لفترة طويلة، وكلما تذكرت أن هناك أناساً طيبين يهتمون بالناس على هذا النحو، تشعر بالأمان في عالمنا المضطرب، على حد تعبيرها.
وتبين “أغاتا” أن الصورتين التقطتا في دمشق، ويدعى الشاب الظاهر فيهما “فادي”، وكان حينها طالباً في كلية الطب البشري، وسيكون الآن في أواخر الثلاثينات من عمره، أخته تدعى “رالا” (ليست متأكدة من الاسم 100% )، وكانت تدرس الهندسة المعمارية حينها وستكون في منتصف الثلاثينات من عمرها، ولديهم أخ صغير، كان عمره حينها 7 سنوات أي سيكون في العشرينات من العمر الآن، كما يظهر الأب وهو طبيب، والأم، في الصورتين.
وتوضح أنها فقدت كل سبل التواصل معهم نظراً لمشكلة في إغلاق حسابات البريد الإلكتروني، ولم يتبق لديها سوى هاتين الصورتين، مشيرة إلى أنه في ظل الأوضاع التي تمر بها سوريا، ربما يحتاج هؤلاء الناس الطيبون للمساعدة، وهو ما دفعها لكتابة المنشور على صفحتها بموقع فيسبوك، رغبة منها في رد بعض الجميل لهم، داعية إلى مشاركته، ما قد يؤدي إلى تعرف أحدهم على العائلة ومساهمته في إعادة التواصل بين الطرفين.[ads3]
الانسانیة لن تموت…
شكلهم دواعش من لبس البنت
يقطع عمرك على تعليقاتك السخيفة ، إنتي شكلك لما بتسمعي وردة وردة على القطن تعالي بتبكي من الرومانسية
hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh
بشرفك داعش انتي شو بتملكي من الثقافة لا تحكي هيك ليكي كل الناس خير وبركة بس ما بدي احكيلك مين الرقة خلي الطابق مستور؟؟
أقطع يدي إن لم تكني بندوقة أو بندوق متعة.
لأن هل الكلام لايخرج إلا عن بناديق المتعة.
قال رقاوية الله يعلن التقية وأهلا
یعنی ثورتجیة ابو ان یخلو موضوعا بدون طائفیة…یلعن انت یللی تعبدو(قطعا هو الشیطان الرجیم)…
يا بهيمة هؤلاء هم شعب سورية الوسطي و الحضاري الأب طبيب و الشاب طبيب و الفتاة مهندسة و هم منفتحون على الثفافة الغربية . سورية دولة مسلمة و ستظل مسلمة غصبا عن االكل و تحترم كل الأفقليات غير المجرمة التي تحت رعاية الدولة
هي الأخت الرقاويه معها مو الوان وظمور بالدماغ
بس الحق على ابوي ما خلانا نساعد شي سويدية او المانية ^=^
لسا الدنيا بخير من البريطانية التي لم تنس رد الجميل والمعروف رغم طول المدة و من العائلة السورية المحترمة التي ساعدتها بدون مقابل
جهد تشكر عليه.. ولكن ما قولكم وأنا والشهادة لله ومنذ شهر سبتمبر 2011 كنت أحاول بقدر استطاعتي وجهدي التعرف على سائق تاكسي سوري يسكن في جرمانا، هو من أطيب خلق الله الذين عرفتهم في حياتي، ولكن للأسف فقدت رقم جواله سنة 2010م.. يعلم الله أني تواصلت حينها (أي في شهر سبتمبر 2011) مع الكثير من السوريين المؤيدين حينها للثورة ضد الظلم والاستبداد الأسدي.. وسألتهم في كيفية الاستفسار والسؤال عن ذلك الأخ والوصول إليه إن أمكن.. لكنهم كلهم نصحوني بعدم الإتيان على اسمه لا من قريب ولا من بعيد إن كنت فعلاً حريصاً على سلامته وعدم تعرضه للأذى خصوصاً أن جرمانا يسكنها عدد لا يستهان به من الموالين للأسد (الشبيحة).. وعندما أسألهم عن الحل يكون ردهم (الحل إنك تنزل إنت شخصياً على سوريا وتدور عليه!) .. تخيلوا!.. لكني لم أكتفي بهذا بل ظللت أتابع وأبحث في صمت في سجلات الشهداء بمساعدة عدد من المواقع المخصصة لذلك.. وفي إبريل الماضي راسلت واحداً منها بعد الاشتباه لتطابق اسم أحد الشهداء مع اسم من أبحث عنه.. فطلب مني مدير الموقع معرفة السبب والدافع من وراء السؤال والاستفسار عن ذلك الشهيد كما طلب أيضاً معلومات أخرى للمطابقة مثل اسم الأم والكنية ومعلومات أخرى.. فأعطيته ما طلب ولم أكتف بذلك بل شرحت له قصتي مع ذلك الأخ الطيب بحذافيرها من الألف إلى الياء.. ولما اطمأن إلى كلامي وتأكد من صدقي أفادني أنه ليس هو ذلك الشهيد.. ورغم حزني الكبير على ذلك الشهيد ودعائي إلى الله أن يتقبله في جنته إلا أن فرحتي كانت أكبر لعلمي بسلامة من أبحث عنه وأنه على الأقل ما زال حياً.. أقول: والله إني تعرضت في مرة من المرات إلى سيل كبير من الشتائم والسباب من بعض أولئك السوريين الذين سألتهم.. كل ذلك لأني سألت عن جدوى نشر صور لذلك الأخ ولعائلته والطلب ممن يعرف أي معلومة عنه أن يتصل بي (تماماً مثلما فعلت المرأة الإنجليزية التي يتحدث عنها المقال أعلاه).. اقترحت ذلك لأن كل من سألتهم لا يعطونني حلاً بل يسدون الباب في وجهي وفي الوقت نفسه لا يعرفون مدى حرصي ولهفتي لمساعدة ذلك الأخ باستضافته هو وعائلته الكريمة في بيت أسرتي في السودان مهما طال الزمن (وبالمجان ودون أن يدفع قرشاً واحداً وذلك حتى تنتهي الحرب في سوريا).. كل هذا كان في سبتمبر 2011م ولا زال البحث جارياً حتى اللحظة!!
تبهدلنا الله لا يعطيكم العافية على التعليقات بدل المساعدة والله بشار والدواعش كثير عليكم ومارح تتربوا غير عمو بوتين يضربكم في النووي . بنت بدها مساعدة
البنت شقفة :).
انا أعرف هذه العائلة وهي مقيمة في منطقة الطلياني
ما تصنيف هذه المنطقة: هل فيها خليط من الأعراق والأديان أم أنها سنية شامية تقليدية؟
كل التعليقات على راسي …بس سؤال
في احيانا بشوف واحد كاتب تعلقيات طائفية متل(( النصيرية الكفار ومدري شو كمان ……))
انا برأي يلي طول الحرب هي هدول العالم متل واحد اسمو اللادقاني الاصل والباقي …كل تعليقاتو طائفية وعنصرية
بس هلئ كتب ” الانسانية لا تموت ”
مع انو العيلة الدمشقية تدل على طيب الاخلاق وبنفس الوقت البريطانية ايضا ما نست الجميل
يعني بالخلاصة نحنا كلنا بشر بغض النظر شو دينا وطائفتنا ..يعني حاج تقولو هاد مسيحي وهاد علوي وهاد شيعي
وهاد الشي موجود من زمان عنا انا بالشام وبعرف …. اذا الواحد ما بصلي وبصوم معناتا زلمة مو منيح …..؟؟؟؟؟!!!!\
مع العلم اغلب المتدينين بيعملو السبعة وزمتها وبقلك كل شي لحال
انت لما عم تكتب تعليق تافه وطائفي عم تشجع على الكره فا بتمنى انو العالم تحترم بعضها وكل شي بينحل لان الحل لازم من سوريا مو لازم يجي لا من روسيا ولا تركيا وسعودية ولا حدا ……
صبحان الله، الحجاب قميئ ويظهر الرجل كجبان والمرأة كجارية. إنظر على جمال الزائرة وفقر العائلة السورية! يجب أن يعرف الغرب أننا أرقى مما يتخيلون.
هاد تعليك وليس تعليق
حتى (سبحان الله) لا تعرف كيف تكتبها !!
صحيح، ولكنك الآن مجبر أن تصحح الكثير منها على الإنترنت.
مع احترامي
لك انا اللي لقيت الشنطة وسلمتا لقسم القصاع الله لايوفقو معناتا الرائدشفطا وهو يقلي انت مثال للمواطن الشرف ( لو في متلك كتير بهالبلد]
طبعاً بدو يشكرك ويتمنى يكترو امثالك، لأنو لو كل واحد لقى شغلة اجى سلّمو اياها كان الرائد صار ملياردير :)
طبعا النصيرية كفار و نص لان لا بيحللو و لا بيحرموا و بقيت معهم على تماس لفترة طويلة بحكم العمل
الخبز و الملح ما ضاع غير مع العلوية لان الخيانة و الغدر بدمن
الدرزي و المسيحي ما تنكر
اقرأ التاريخ و رح تعرف عن شو عم احكي
المسيحي على العين و الراس
الدرزي على العين و الراس
اما الشيعة و ما يتفرع منهم من جعفري و مرشدي و علوي و سمعولي و بطيخي ما بينفع معن غير الاسيد
ماعرفنا الطائفية الا من خلال حقدن على كل مين وقف ضدن
حبيبي مو شايف امريكا كيف سلمت المنطقة برمتها لايران الشيعية و ميليشياتها
على الأكثر الأب اشتبه ان يكون طبيب بولية واسمه د حسامي وكان مدير المستشفي الجامعي ،،،،،
هذه صورة الدكتور ماهر حسامي أخصائي جراحة بولية و وزير الصحة السابق
خيال علمي …. تسلم حالها كانت لاي شرطي بيجيها وزير الخارجية بنفسو و بينيمها ببيتو و بوديها عسفارتها