قريباً .. مؤتمر صحفي لزعيم تنظيم ” جبهة النصرة ” أبو محمد الجولاني في إدلب

اخونا سوري مشرد هناك مثل اميركي يقول don’t hate the players hate the game ، انو شو بيجمعون لهؤلاء الاربعة ، كراهية بشار موسى العمر من الجنون والحقد بيحط فيصل القاسم بيجيتوا الصغيرة حتى انه من اشد المتضامنين مع داعش ، وهداك يلي بالزاوية من يوم يوموا ضد بشار كانوا يجيبوا على الجزيرة ويلعبوا بصوتوا يطلع صوتوا متل الخنتة بعدين اكلها بالقصير وتبهدل وهرب الى حمص ومن حمص لريف دمشق ومن ريف دمشق لحماه ومن حماه لادلب ، اخي هادول وين مافي حدا ضد بشار بينفخوا في حتى لو ابليس شخصياً ، ووقت الجد لو رحل بشار ولا واحد بيعيش بسوريا واولهم الصعلوك موسى العمر ، وهدا دوا واحد يرفع عليه دعوى ببريطانيا متل التوتو بيخاف ما يسحبوا منوا الاقامة بلندن بدعوى التواصل مع ارهابيين ساعتها بيضب لسانوا وغير هيك لئيم ما بيفهم

لازلنا في بلادنا نتمتع بإسلوب الإقصاء والإلغاء … التعددية تغني الحراك السياسي في البلد وتعطيه أفق أوسع ؛ لا حظوا في إسرائيل مثلا حزب شاس المتشدد حائز على مقاعد في الكنيست الإسرائيلي وفي الغالب دائما يمرر على كاهله إتخاذ القرارات المحرجة للدولة بشكل عام كدولة( علمانية متحضرة ) أمام الرأي العام العالمي … ليقولوا بأن السبب هم المتشددون في الدولة ونحن دولة ديمقراطية لا نستطيع إقصاء أحد .. جبهة النصرة مكوناتها سوريون ومسلحة ويجب إحتوائها بين كل المكونات السورية لتأخذ دورها ويتمثل بها من يؤيد نهجها وسياستها كحق من حقوق كل مواطن حر … وإلا لا نستطيع التكلم عن إننا نهدف إلى دولة ديمقراطية تحترم القانون والحريات وحقوق الإنسان .. ولا يمكننا التقدم نحو دولة مدنية بهذا الشكل دون ضمان حقوق الجميع والدفاع عنها .