ألمانيا ترحل أسرتين من الغجر بعد إقامتهم فيها لمدة 17 عاماً

سمحت محكمة مدينة جوتينجن غرب ألمانيا لشرطة المدينة بترحيل أسرتين من الغجر رغم أنهما تعيشان في ألمانيا منذ 17 عاماً ورغم أنّ أبناء الأسرة ولدوا في ألمانيا.

وبررت المحكمة الإدارية بالمدينة، يوم الأربعاء، قرارها، بحسب ما أوردت شبكة “إرم نيوز”، بعدم استعداد الأسرتين للاندماج في المجتمع الألماني.

وقالت المحكمة إنّ الآباء في الأسرتين لم يستطيعا كسب عيشهما بشكل مستقل على مدى الفترة التي عاشوها في ألمانيا رغم أنهم حصلوا على تصريح عمل، وإنّ أطفال الأسرتين لم يذهبوا إلى المدرسة بشكل منتظم، بالإضافة إلى أنّ كلا من الوالدين أدينا في قضايا سابقة بتهمة إصابة آخرين بجروح.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. درس للكثير من السوريين الذين ظنوا ان الالمان اغبياء وما بيطلع بايدهم شي بعد كم سنه رح نسمع بالاف السوريين الذين سيطردوا من المانيا بسبب عدم الاندماج والرغبة في العمل لان الشباب ظنو الماعدة الماليه المقدمه راتب للابد لانهم شرفو المانيا

    1. السوريين بالمانيا اثبتوا وبجدارة التفوق في مجال العمل على اغلب الجاليات الموجودة في المانيا منذ عشرات السنين

    2. واخيرا واحد بيفهم.احييك!! هادا الحكي يلي بينحكى. اللاجئ يلي مفكر المانيا تكية حيتقلع. ومو بعد 17 سنة. اقل من هيك بكتيير. الالمان صحيوا وعرفوا شو اهداف بعض اللاجئين. لهيك باكدلكن ما حيصبروا عليهن. يلي جاي يشتغل او يدرس حينحط عالراس وياخد اقامة وجنسية بعدين. ويلي مفكر الحكاية شوربة حيشوف النتيجة. وانا بتوقع كمان نسبة من اللاجئين حتتقلع. وهاد رد على كل المغتربين اصحاب القلوب الرقيقة يلي خايفين على المانيا تخرب!! الالمان عارفين شو عم يساووا. والازعر لا مكان له في المانيا!!خيرا تعليق منطقي خالي من العقد النفسية.احلى ابو احمد!!!

  2. انا شايف المعلقين انبحتوا فرد بحتة وكأنوا المانيا كمالة العيلة وكأنوا بالفعل جايين على بلدهم الام. وسوريا يلي حوتكم وسترتكم رميتوها لك بس يا حيف على كل لقمة خبز أكلتوها… انتوا ابقوا ببلدكم الجديد تهنوا فيها ونحن رح نرجع لحضن أمنا سوريا… شبعوا مولات وموضة وخنزير وشبعوا ولادكم بمدارسهم افكار شيطانية والله لحتى تعضوا القنادر ندم وما رح تجيكم القنادر الا من اولادكم… تهنوا ريتوا الف مبروك.