التلفزيون السويدي يعلن عن وصول رسائل تهديد بالذبح مرفقة بشعار تنظيم “داعش” إلى العشرات من المواطنين
قال التلفزيون السويدي الرسمي إن العشرات من المواطنين في عدة مدن تلقوا رسائل تعرض عليهم الاختيار ما بين إعلان الإسلام أو دفع الجزية أو قطع الرأس بالإضافة إلى شعار تنظيم “داعش”.
وأشارت إلى أن الرسائل التي وزعت على عدّة مدن في ذات التوقيت دفعت الشرطة السويدية لأخذ التهديدات على محمل الجد.
وجاءت الرسائل مكتوبة باللغة السويدية وموقعة باسم التنظيم، تخيّر الأشخاص المتلقين ما بين اعتناق الدين الإسلامي أو دفع الجزية وإلا سيكون القتل بقطع الرأس هو مصيرهم أو ربما تفجير منازلهم فوق رؤوس ساكنيها بعد مهلة حددها المرسل بثلاثة أيام من تاريخ الإرسال بالإضافة إلى عبارات تتحدث عن أن الشرطة لن تنقذ المستهدفين والموت سوف يطال الجميع، الرسالة جاءت مذيّلة بالرقم الوطني للشخص المستهدف في محاولة لإظهار التهديدات على أنها جديّة وتستهدف أشخاصاً بعينهم، بحسب موقع “صدى البلد”.
الشرطة بدورها أعلنت عن تلقيها اليوم لعدّة بلاغات من مناطق مختلفة في السويد تشير إلى استلام رسائل مشابهة تحمل توقيع “داعش” خاصة في مدن “رونبي، سيغتونا، فستروس” والعاصمة ستوكهولم.
وصرح إيميل أندرسون قائد الشرطة في مدينة سغتونا لوكالة الأنباء الرسمية السويدية بأنهم لم يتأكدوا حتى الآن ما إذا كان هناك تهديد حقيقي تجاه من تلقّوا الرسائل، لكن الشرطة اعتبرت التهديدات جدّية وشاركت في التحقيقات مع جهاز المخابرات السويدية “سابو” بهدف إجراء تقييم شامل.
كما نشرت شبكة “كومبس” الإخبارية في تقرير لها نشرت صورة عن التهديد وذكرت بأن أحد من تلقّوا التهديدات كان شابة سويدية من أصول إيرانية مقيمة في مدينة رونبي والتي سارعت إلى نشر صورة التهديد بداية على صفحتها على فيسبوك لكنها سرعان ما حذفته.
[ads3]
أي جهاز مخابرات صهيوني أو سواه بامكانه طبع منشورات كهذه بأسماء مواطنين مختلفينن وارسالها والهدف تخويف الناس من اللاجئين خصوصاً والاسلام عموماً .
للاسف داعش هي الاسلام الحقيقي
الله يلعن الوهابية الخنازير
معروف مين عم يبعث هالرسائل يعني بصراحة
البعض من المهاجرين القدماء من سورية والعراق
واضح الملعوب على أساس تنظيم داعش يلي بالعراق والشام خلص كل شغله وما بقي عليه غير السويد يلي فيها أحد أكبر الجاليات السورية الاجئة مشان يخرب عليها. في جهة شيطانية تريد الإساءة للمسلمين والسوريين باسم الفزاعة داعش.
الجهة هي بعض السوريين السريان والعراقيين هم من أرسلها للحكومة السويدية
فتحت أرشيف قناه تلفزيونيه أوربيه معروف و كان البرنامج من عام 2011 يتحدث عن احتمال وصول الأسلاميين للحكم سواء بالطريقه الديمقراطيه كما حصل في الجزائر بالتسعينيات و شاركت فرنسا في احباطها و اعادة الدكتاتوريه فيها بعد حرب أهليه مصطنعه قتل فيها ربع مليون جزائري, أو عن طريق الثورات المسماه بالربيع العربي كما حصل في مصر و سوريا و كانت النتيجه أن الغرب عليه منع المسلمين من الوصول للحكم مهما كلف الثمن.
بالطبع هذا كان قبل ظهور النصره و داعش و أخواتها في سوريا.
فتحت أرشيف قناه أمريكيه فصعقت كيف يدعون و بأدله تاريخيه و توراتيه حسب زعمهم بأن المسلمين هم عباد المسيح الدجال و أن معنى خليفه بالأسلام هو المسيح الدجال نفسه و أن على أمريكا تدمير مكه و المدينه بالسلاح النووي لمسح الشر من العالم.
هذه حقائق لا يمكنهم تكذيبها لأنها من أرشيفهم.
شو الغريب بهالخبر؟!؟!
سورة آل عمران آية 151 “سنلقي في قلوب الذين كفروا الرعب بما اشركوا بالله ما لم ينزل به سلطانا و مأواهم النار وبئس مثوى الظلمين” صدق الله العظيم!!!