الشرطة النرويجية تكشف عن وجود المئات من الصور و مقاطع الفيديو لرؤوس مقطوعة و أطفال قتلى و عقوبات وحشية في هواتف اللاجئين السوريين النقالة
كشفت الشرطة النرويجية عن أن المئات من طالبي اللجوء الذين يدخلون إلى النرويج ومعظمهم من السوريين، يحملون صوراً لحالات “الإعدام” و “الرؤوس المقطوعة” على هواتفهم النقالة.
وذكرت صحيفة دايلي ميل البريطانية أن هذا الاكتشاف يأتي وسط مخاوف متزايدة من أن تنظيم داعش يستغل أزمة اللاجئين لتهريب المقاتلين إلى أوروبا.
من جانبها أشارت الشرطة النرويجية، بحسب الترجمة التي أوردها موقع هافينغتون بوست بنسخته العربية، إلى أن “التدفق الكبير” للاجئين الذين عبروا الى البلاد خلال فصل الصيف وخلال الأشهر القليلة الماضية، يعني أن عمليات التفتيش الأمنية كانت أقل من المطلوب، ولم يتم فحص خلفية أولئك الذين يدخلون البلاد.
وقد اضطرت دائرة شرطة الهجرة في النرويج إلى العمل لأوقات إضافية وتحت ضغط شديد بسبب الأعداد الهائلة من طالبي اللجوء الذين يأملون في الحصول على اللجوء في البلاد.
ولكن بعد البحث في ممتلكات وهواتف اللاجئين المحمولة، كشفت الشرطة عن “مئات” من الصور ومقاطع الفيديو التي تعرض حالات الإعدام والعقوبات الوحشية، ومن بينها صور لأناس يحملون رؤوس مقطوعة، وكذلك صور لأطفال قتلى وغيرها من ضحايا الحرب، والجرائم والإرهاب.
كما عثر على العديد من الصور لأعلام تنظيم داعش وشخصيات تنتمي إلى منظمات إرهابية أخرى، وفقاً لصحيفة نيتافيسن النرويجية.
واستبعد إريك هوغلاند، رئيس برنامج اللجوء في النرويج، أن تعكس تلك الصور عن دوافع سيئة للاجئين.
وأوضح أن طالبي اللجوء قد يكونوا قد حملوا الصور من أجل أن تكون شاهداً على الحرب والأهوال التي يفرون منها في أوطانهم، أو أنها قد تكون تكتيكاً للتسلل عبر المناطق التي تسيطر عليها المنظمات الجهادية، دون أن يصابوا بأذى.
وأضاف أنه بالرغم من أن الصور قد تبدو مقلقة، إلا أن هناك تفسيرات بريئة ممكنة لحملها.[ads3]
وكالعادة لم تجد هذه الدولة النرويجية صور ..جرائم الاسد الذي ماذال يصنع
كل هذا الارهاب..
ما لنا الا الله
والله والنعم من العشائر العربية يللي بتبايع مين ماكان. بتلبس العباية لحافظ وبشار وبيربو دقنن مشان البغدادي. اي والله والنعم بيسرقو آثار ونفط وببيعو باسم العروبة والنخوة والشهامة. والنعم من العشائر العربية رمز الخسة والنذالة والتخلف والحنث بالعهود.
مهد العشائر العربيه هي اليمن