تنازل عن ” المساعدات المالية ” لعدم حاجته لها .. وزيرة الدفاع الألمانية تستقبل لاجئاً سورياً في منزلها
إستقبلت وزيرة الدفاع الألمانية أورسولا فون دير لاين لاجئاً سورياً في منزلها بصفة مؤقتة في خريف العام الماضي.
وكان “كريم” (اسم مستعار) قد كون صداقة مع شقيقة الوزيرة عندما زار ألمانيا قبل سنوات للمشاركة في بطولة لركوب الخيل، وبقي الطرفان على تواصل، إلى حين عودته كلاجئ لألمانيا.
وذكرت الوزيرة في لقاء مع صحيفة “بيلد أم سونتاغ”، بحسب ما ترجم عكس السير، أنها استقبلت الشاب، البالغ من العمر 20 عاماً الآن، في منزلها قرب مدينة هانوفر في خريف العام 2014، ثم ساعدته في الحصول على وظيفة تدريب والاندماج في الحياة اليومية في ألمانيا.
وأشارت الصحيفة إلى أن الشاب كان قد غادر دمشق وحيداً في العام 2014 نحو الأردن ثم وصل إلى دوسلدورف في ألمانيا.
ووصفت “فون دير لاين” الوقت الذي أمضاه مع عائلتها قائلة :” كان بالنسبة لأطفالي ذا فائدة تعليمية لا تصدق، وهم يرون المصاعب التي تجاوزها”.
والتحق اللاجئ السوري بحسب الصحيفة منذ ربيع هذا العام بمدرسة طيران كمتدرب، ويسكن شقة صغيرة في هانوفر وحصل على إقامة بعد قبوله كلاجىء.
وسيحتفل الشاب السوري بعيد الميلاد هذا العام مع عائلة “فون دير لاين”.
وأكدت الوزيرة أن “هذا السوري يظهر الطاقة الكبيرة الكامنة في هؤلاء اللاجئين الشبان، عندما نمنحهم الثقة في البداية”، مضيفة :” هناك الكثير من اللاجئين الذين يبحثون عن موطىء قدم، وتحقيق شيء ما في ألمانيا، هذا الزخم علينا استيعابه وتعزيزه، فينجح الاندماج”.
من جانبه، يحاول اللاجئ السوري أن ينقل خبراته إلى لاجئين آخرين، لذا يذهب مرتين لمركز استقبال للاجئين ليعمل كمساعد هناك، كما أنه تنازل عن المساعدات المقدمة من الحكومة لأن عائلته تملك مالاً كافياً، وفقاً ما نقلت عنه الصحيفة.
ويقول معلقاً على ذلك، بحسب ما ترجم عكس السير : “هناك الكثير من اللاجئين المحتاجين بشدة لأموال الدولة، أردت فقط البحث عن مكان آمن”.
ونقلت الصحيفة عنه قوله عن أسباب خروجه من سوريا إنه خرج كي لا يحارب في صفوف جيش النظام، ولا مع المعارضة المسلحة.[ads3]
مثال حي عن السوري ابن البلد الشريف .
سقط الاسد
إنه خرج كي لا يحارب في صفوف جيش النظام، ولا مع المعارضة المسلحة.
عادي يا حبيبي ما كل واحد بيقدر يحارب..هناك ملايين مع الثورة ولا يستطيعون القتال..وهناك شبيحة للنظام يهربون لاجئين الى اوروبا..
للحقيقة أنت حمصي بس مانك فهمان أبدا
الاثنين اضرب من بعض، الاثنين مجرمين ،قتلوا وسرقوا الناس بحجة الوطن. وهذا سبب عدم انتهاء الحرب لان الاثنين على باطل
قرفانيين من أسم اللاذقية والقرداحة من تحت راس لقرود !!!
مع العلم أنو أغلب سكان اللاذقية سنة مو قرود !!
شو راي ال سعود بالموضوع…في سوريين صرلن 30 سنة بالسعودية ما معن الجنسية هزلت
وفي فلسطينيين من سبعين سنة بسورية وما عطوهم الجنسية السورية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لاتقلي مافي فرق
مادام ما عطوهم الجنسية فالفرق موجود
مع الصراحة بان افضل الدول للاجئين الفلسطينيين كانت سورية
قبل غزو الاعاريب سوريا قبل ١٤٠٠ سنة – كانت سوريا مثالا للعيش و التنوع و الطاقة الحضارية
حلوه هاي “الأعاريب” ضحكتني…. وين لإيتها؟
الحمدلله انت مسلم سابق, دائما ندعوا اصحاب المخ الفاضي مغادرة هالدين و يلجؤوا للالحاد لنضف هالدين من هيك شكيلات
ها ها كانوا السوريين ما قبل 1400 سنة عبيد عند الرومان و الفرس إلى ان جاء هؤلاء الأعاريب و ساووا منهم سادة العالم فكانت الدولة الأموية و من بعدها الحضارة الأندلسية مؤسسها الأموي عبد الرحمن الداخل. روح اشرب حليب و نام, و بعدين بالنسبة للتعايش ماصار مشاكل غير لما هالأهبل و ابوه وصلوا للسلطة
خسئت لو كان السوريين عبيد عند الرومان لما خرج منهم ثلاثة من أشهر الاباطرة الرومان و أشهر المهندسين في روما كانوا سوريين …. كان من باب أولى للأعاريب ان يقيموا دولتهم (العظمى) في يثرِب حيث مهد الاسلام بدل من بنائها على اكتاف السوريين تحت الحكم الأموي
كلامك صحيح يا أخ…. و كمان في عدة بابوات بالفاتيكان من سورية، ماني متزكر العدد بالظبط….
لمعالوماتك سورية قبل مجئ الإسلام كانت أرض للقوى الكبرى للصراع والاحتلال ومعارك الفرس والروم وقبلها الفرس واليونانيين التي لا تنتهي ولم تكن تحمل هذه الأرض أي هوية قومية أو رابط حضاري ماعدا القومية اليهودية للعبرانيين في فلسطين ومن ينسى حرق مكتبة الاسكندرية من قبل الرومان والقضاء على الحركة العلمية اليونانية بقا روح اتعلم بعدا تعلم بعد تعا احكي
دخيل اهل العمايم السود الشيعه المخمخمين ذو الروائح النتنه المتخلفين الجهله المقرفين
شو صرت يعني كافر حالي؟؟؟؟؟
صحيح وقد ظهر هذا التعايش من خلال حقد العلويين ومعهم الشيعة
كثير من الكذابين و اللصوص وصلوا و ادعوا اللجوء – نرجو وقف الدعم المالي و مصادرة اموالهم
واحد مريش … عندو صداقة مع اخت وزيرة الدفاع ..هوايتو ركوب الخيل وهلق عبتدرب على قيادة الطائرات الشراعية …
لك يا اخي يستر على اختكم لا تخلطو الحابل بالنابل … اللاجئ قاعد في البرد عدمان جوعان هو واولاده …هاد شب لا قدامو ولا وراه غير اب مليونير …هاد راح يصرف ويجخجخ على الوزيرة الالمانية …
هاد من القلة القليلة في سوريا …امثاله كاره للثورة لإنه ما هو بحاجة …وبنفس الوقت كاره للنظام اللي سبب بجحشنته هي الثورة …
بكرة بلاقي لو شي جنسية بيشتريها وبيخلص من اسم سوري إلا الابد ….
لا يمثل إلا نفسه
هذا شخص جبان هرب من سوريا وترك البلد للمحتل الأجنبي الروسي والإيراني الشيعي
أسخف تعليق للمسمى علاء
يعبر عن شخصيته القذرة
انه مثال الانسان المثقف المتزن حيث انه يمثل شريحة واسعة من مجتمعنا السوري
هكذا المواطن السوري الشريف الذي لا يمت للتخلف والتعصب بصلة
انه رمز الانفتاح والاندماج
يليق به تسمية إنسان
ليس كالآخرين الذين يدعون ويؤمنون إلى اليوم بأن مايجري في بلادنا ثورة وليس تخريب وقتل
بيفرجة الله