أكاديمي تركي : الاتفاق ” الأوروبي – التركي ” تضمن مساومات على حساب اللاجئين ( فيديو )

أكاديمي تركي : الاتفاق ” الأوروبي – التركي ” تضمن مساومات على حساب اللاجئين ( فيديو )

سمير صالحة : أستاذ العلاقات الدولية بجامعة اسطنبول والعميد المؤسس لكلية القانون في جامعة غازي عنتاب وأستاذ مادتي القانون الدولي العام والعلاقات الدولية في جامعة كوجالي

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫7 تعليقات

    1. الكردي الذي علق .. دعاه عقله القاصر ليظن أن في كلام سمير صالحة ما يمس تركيا .. بينما كلام سمير صالحة يشير بكل وضوح إلى مواقف تركيا الثابتة ..
      دول أوروبا حاولت ابتزاز تركيا في ما يخص موضوع اللاجئين كما حاولت سابقاً ابتزازها في طلبات عديدة لم تستجب لها تركيا ولهذا السبب هي خارج الاتحاد الأوروبي حتى الآن ..
      الاتحاد الأوروبي سبق وأن حاول استخدام عدة مواضيع لمساومة تركيا عليها … بدءاً من موضوع الأرمن إلى الطلب منها التخلي عن دعم حقوق أتراك شمال قبرص .. ولا ننسى قضية الحجاب في الجامعات والوظائف .. وطلب الابتعاد عن دعم الفلسطينين ولو حتى بدافع إنساني .. ومرات مساومتها للتنازل في قضايا تخص أتراك بلغاريا .. أو العلاقات مع اليونان .. واليوم جاء دور اللاجئين ..
      عدم دخول تركيا للاتحاد الاوروبي سببه عدم استجابة تركيا لطلبات دول اوروبا الداعية للتنازل عما تراه تركيا حقوقاً لا يمكن التنازل عنها ولو كان الثمن عدم الدخول في الاتحاد الأوروبي …
      كل ذلك بعيداً عن خشية تلك الدول من القوة السكانية (المسلمة) و الميزة الجغرافية لتركيا التي قد تجعل منها القوة الأكبر مع ألمانيا في اوروبا حال دخولها الاتحاد الاوروبي.

  1. كانوا متوقعين انه تركيا تريد تحرير الشعب السوري من الظلم … لوجه الله ….

  2. إلى روج آفا. أنت تعتقد أن تاريخ تركيا بدأ مع أردوغان و تسرد مواقف لا علاقة لها بالموضوع لتجعلها سياسة مقدسة لتركيا لن تتخلى عنها أبدأً. تركيا أسسها أتاتورك العلماني ( يمكن الماسوني) و قضى على كل شي يدل على الاسلام حتى سمحت له أوربا بأن ينهض من بين ركام الهزيمة في الحرب العالمية الأولى بعدما خسرت تركيا كل أراضي السلطنة و تآمر عليها العرب الذين تحالفوا مع الانجليز و فرنسا و قاموا بما يسمى الثورة العربية الكبرى! لذلك قال سعيد النورسي عن تركيا أنها حامل من أوربا و يوماً ما ستلد من شدة تخلي تركيا الأتاتوركية عن الاسلام و قيمه حتى من لباس و تقاليد و عطلة أسبوعية! أما موضوع مجازر الأرمن فهي حقيقة و لكن أوربا الخبيثة تلعب من أجل مصالحها لذلك تبرزها كلما أرادت تنازلاً من تركيا و لا يهمها العدل أو الحق و هي تبتز بها تركيات منذ قيامها و ليس منذ زمن أردوغان و تركيا ترفض لأن لها تبعات قانونية و أخلاقية! أما موضع القبرص فاجتاحتها تركيا عام 1974 و سكتت أوربا و ناصرتها لأنها لم تحرك ساكناً بل كان مجرد كلام كما يفعل أوباما مع الأسد. و الموضوع لتركيا هو نفوذ و مصلحة و ليس دفاعاً عن السلام لأنها بنيت على أنقاض المشروع الاسلامي كما أسلفنا. أما رفض أوربا لدخول تركيا الاتحاد الأوربي فهو أيضاً قبل و بعد أردوغان و السبب كما قلت فقط لأن تركيا مسلمة و هم لا يريدون شعب مسلم حتى لو كانت العلمانية هي قانون الدولة لأنهم يعرفون يوماً ما ستعود الأمر إلى نصابها فالشعب لن يتخلى عن الاسلام فلذلك تحاول أوربا بشتى الوسائل تقديم حجج لتمنع تركيا من دخول هذا النادي المسيحي. فتارة تبرز في وجهها ورقة مجازر الأرمن و أخرى قمع الأكراد و ثالثة عدم وجود ديمقراطية حقيقية! و موضوع قبرص التي هي عضو مع اليونان و لن تحلم تركيا بالعضوية طالما لم تحل مسألة قبرص! أما هرولة تركيا و سعيها فلا علاقة له بمواقف ثابتة بل بمصالحها القومية البحتة و لا علاقة للاسلام بها! كيف يمكن لدولة في حلف الناتو و على علاقات استراتيجية مع اسرائيل و تسعى بكل قوتها دخول الاتحاد الأوربي و تترك العالم الاسلامي و هي ابنة غير شرعية لأوربا على أنقاض خلافة اسلامية كيف يمكن لها الادعاء بأنها تمثل الاسلام و تدافع عنها! أما موضوع دفاعها عن السوريين كما تتدعي فهي مصلحة بحت مغلفة بالدين و الكلام المعسول! تركيا تدرك أنها على خلاف تاريخي مع إيران التي تجاورها و سيطرت عل العراق و لبنان و تحاول السيطرة على سوريا فبذلك ستحاصر تركيا التي تعلم أن أمريكا و أوربا سيتخلو عنها لأنها مجرد كلب حراسة لهم و لمصالحهم و لا يمكن أن تكون واحدة منهم! يسلملي العقل الكامل!

  3. الاتراك صاروا مسخرة. وخسروا في كل خططهم. الاكراد أفشلوا كل أحلامهم.