ديمرتاش من موسكو : أنقرة أخطأت بإسقاط الطائرة الروسية ( فيديو )

نقلت وكالات أنباء روسية عن صلاح الدين ديمرتاش زعيم حزب الشعوب الديمقراطي التركي المعارض المؤيد للأكراد قوله،الأربعاء، إن القيادة التركية أخطأت عندما أمرت باسقاط طائرة حربية روسية قرب الحدود التركية السورية.

وأدلى ديمرتاش بهذا التصريح خلال اجتماعه بوزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف في موسكو، بحسب وكالة “رويترز”.

وتأتي زيارة ديمرتاش إلى العاصمة الروسية وسط أزمة دبلوماسية أثارها اسقاط الجيش التركي طائرة حربية روسية نهاية نوفمبر الماضي.

والثلاثاء، انتقد رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو زيارة ديمرتاش إلى موسكو.

وصرح أوغلو في خطاب ألقاه أمام نواب حزب العدالة والتنمية الحاكم :” يمكنهم الذهاب أينما يشاؤون، لكننا نتساءل لماذا يزور أعضاء حزب الشعوب الديموقراطي روسيا الآن، فيما نشهد أزمة معها، وليس قبل شهرين”، بحسب فرانس برس.

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

5 Comments

  1. أردوغان رح يدفع بالجملة و بالمفرق ثمن تخاذله و تردده بل و تآمره على ثورة الشعب السوري المظلوم و كل خصومه سيتكالبون عليه و لن يجد من يقف معه مثلما خذل الشعب السوري و منع عنه السلاح النوعي

    1. مع احترامي الك انت واحد مصيف و صاير قيك متل المتل الطبل بدوما و العرس في حرستا

  2. دميرتاش رئيس حزب الكردي المؤيد ل ب ك ك . يزور روسيا في قمة الخلاف بين تركيا و روسيا الى درجة أن طبول الحرب تقدق بينهما. و هذا يدل على أمرين:
    1- نضوج الديمقراطية التركية و ما أعظم هذان الرجلان الرئيس رجب طيب أردوغان و رئيس وزراء أحمد داوود أوغلو.
    2- إن الشعب الكردي شعب مسلم وشعب عظيم و هم أحفاد صلاح الدين الأيوبي و لكن بسبب القيادات العميلة و الخائنة من أمثال دمرتاش فقد هذا الشعب كثير من حقوقه. إن دمرتاش لا يمثل الشعب الكردي لأنه خائن لبلده و شعبه و أمته.

  3. الكثير من المعلقين يجهلون أو يتجاهلون أو حتى ينكرون أبسط حقوق الشعب الكردي لحقد أو جهل أو ازدواجية المعايير لمصالح دنيوية! يحاول هؤلاء المعلقون إظهار مدى التزامهم بالحرية و العدل و غيرها من القيم عندما يمنون الشعب الكردي أن شخصاً ( أردوغان) يدعي أنه يريد أخوة اسلامية يحكم تركيا فهذا كاف على الشعب الكردي أو يمنون الأكراد بديمقراطية تركيا!!! عجباً لمعايير هم!! مهما كانت أي دولة ديمقراطية كأمريكا أو أوربا كفرنسا و بريطانيا فهي لم تكن يوماً ديمقراطية مع الشعوب التي احتلتها أو حكمتها! ديمقراطية اسرائيل قوية و لا يستطيع أحد نكرانها و لكن انظر إلى تعاملهم مع الفلسطينيين!! تركيا تصرع رؤوسنا و كذلك المسحورين بها أن ب ك ك ارهابي!! ألم يسألوا لماذا ظهر ب ك ك منذ 40 سنة تقريباً! الشعب الكردي لا يتمتع بأي شيء كشعب كردي! تركيا قوة احتلال للشعب الكردي و أقل من التحرير الكامل هو حماية للاحتلال! لماذا يأتي الأتراك من حدود الصين و يحق لهم دولة و نحن شعب من هذه المنطقة و لا يحق لنا ذلك !!! أي دين أو شريعة أو انسانية تقبل بذلك سوى شريعة الغاب! و مهما يكن فلا بد من تحرير كردستان!

  4. تضحكني تعليقات العنصريين من العرب العاربه والمستعربة، عشاق العثمانيين والسلجوقيين والكهنوتيين والاخوانيين والسلفيين، وعملاء حلف الناتو وامريكا واوروبا.

    يعني انتم حلال عليكم كل انواع العمالة والخيانة والتبعية في شريعتكم المصنوعة على مقاسكم، والتي تفسرونها كيفما تريدون حسب الاحوال الجوية !؟ يعني اردوغان وحزب الاخوان المسلمين الذي يحكم تركيا حلال عليه ان يعقد الصفقات مع اسرائيل اقتصاديا وعسكريا وسياسيا، وليشتري منها الغاز الفلسطيني المسروق، ولأن يتعامل مع نظام قام بقتل مئات الالاف من الفسلطيين والعرب، وحلال عليه ان يتعامل مع حلف الناتو الذي قتل مئات الالوف من المسلمين في العراق وافغانستان وباكستان وغزه والجزائر والصومال وغير ذلك من مناطق الحروب، وحلال عليه ان يستغل القضيه السوريه في صفقه الانظمام للاتحاد الاوروبي !؟ لكن الاكراد ان يطالبوا بحقوقهم المشروعة فهم خونه وعملاء ووحوش واعداء ، وهم على ارضهم ولم يسرقوها من احد، بل المحتل هم الاتراك وغيرهم من الشعوب القادمه من الصحاري العربيه !؟

    وانتم، من سلم من خياناتكم وغدركم وتكفيركم !؟ لا أحد
    هناك مثل عربي يقول “عدو عدوي صديقي”، وكما السعوديه وقطر وتركيا وبعض الدول الخليجيه يتحالفون مع الافنجيليين الصهاينه في امريكا ومع حلف الناتو الغربي الاستعماري، ومع انهم اعداء فيما بينهم سياسيا ودينيا وايديولوجيا، فتقاطع المصالح ضد ايران وسوريه قد جمعهم في تشكيل حلف يحارب هاته الانظمه، وبما ان النظام العثماني في عداء ضد الروس، ويمول الميليشيات التركمانيه التي قتلت الطيار الروسي، فإن الروس سيستغلون نقاط الضعف في الطرف التركي للضغط عليه……….وبما ان العثمانيين العنصريين تجار الدين قد اعلنوا حرب اباده ضد الاكراد، ويرتكبون جرائم القتل والاغتيال ضد المعارضين والمحامين والصحفيين والنشطاء، ويستغلون التكفيريين لتنفيذ التفجيرات الانتحاريه لقتل الاكراد في المظاهرات، فللأكراد الحق ان يستغلوا اي فرصه للضغط على هذا النظام العنصري الكهنوتي الحاقد.

    الاكراد لم ولن يبعوا ارضهم، فهم لم يهربوا مثلكم، بل واجهوا وحاربوا الدواعش رجالا ونساءًا، وضحوا بالغالي والنفيس لمواجهه الدواعش في سوريه والعراق، بل بفضلهم انهارت الاسطوره الداعشيه (باقيه وتتمدد)، واستطاعوا ان يهزموهم في كل المواجهات، وآخر من يعطي الدروس في الشهامه هم من باعوا انفسهم في سوق النخاسه القطريه والسعوديه والتركيه والامريكيه.

    نعلم علم اليقين حقدكم وكراهيتكم لكل من لا يوافق ايديولوجيتكم التكفيرية (سلفيه واخوانيه وداعشيه وقوميه)، ونعلم عشقكم للعبوديه والعامله للاتراك والانجليز وكل انواع المستعمرين، فالتاريخ لا يكذب…..ونعلم انكم تكرهون ماتسمونهم بالاقليات الدينيه والعرقيه والمذهبيه، وتلصقون بها فشلكم وكوارثكم وصراعاتكم، مع انها في ارضها وموجوده قبل قدومكم في موجات الاحتلال التي تسمونها بالفتوحات والغزوات، وتدعون انكم متسامحون لدرجه انكم تقبلون بتوزيع بعض الحقوق كصدقات على هاته الشعوب، لكن طبعا لا يجب تجاوز الخطوط الحمراء، فيجب الطاعه لكم ولأسيادكم ولإيديولوجياتهم الجهلوتية !؟

    النظام العثماني قد اباد الأرمن، ويقوم بعمليات اباده ضد الاكراد كما فعلها نظام صدام حسين من قبل، وللشعب الكردي الحق في الدفاع عن نفسه بكل الوسائل، شعب الكردي قد فتح بيوته للاجئين السوريين والعراقيين وحمى المسلمين والمسيحيين، وليس كمثل من يريد خلق نظام عرقي وديني بلون واحد، ويريد ان يفرض على الاخرين ان لا يخرجوا من بيت الطاعة والا فالقتل والذبح والاباده مصيركم.

    تفسرون الدين والشريعه والاخلاق حسب مصالحكم ومصالح اسيادكم، يعني النظام العثماني له الحق في كل انواع الصفقات مع الاسرائيليين والامريكيين والاوروبيين والخليجيين والدواعش، وان يتاجروا بقضايا شعوب المنطقه لتحقيق مصالحم، وان يحتلوا ويمولوا الميليشيات التركمانيه والداعشيه والاخوانيه في سوريه والعراق، وان يفتحوا قواعد عسكريه للامريكيين وان يرفرف العلم الاسرائيلي في اسطنبول وان يشتروا الغاز الصهيوني الملطخ بدماء الفسلطينيين واللبنانيين……..لكن طبعا، كل مايهمكم هم الوحوش والبرابره والارهابيين الاكراد، فشريعتكم الاسلاميه التي تفسرونها كما تعشقون قد ذكرت في آياتها وأحاديثها النبويه، ان للعرب والاتراك الحق في يعيشوا في دول تحميهم، ولهم الحق المقدس في عقد صفقات كلها خيانه للدين وعماله للملاحده والصهاينه والصليبيين (كما تعشقون ذكر ذلك ضد خصومكم)، لكن الاكراد فحقهم الوحيد هو الطاعه لكم ولانظمتكم الجهلوتيه والكهنوتيه !؟

    الظلم والاحتلال والاستبداد والقتل والقهر لهم لون واحد، ولا يتغير حسب تفسيركم…….اردوغان مجرم مستبد وكذاب وتاجر دين، قبل ان يكون مسلما فهو عثماني عنصري، يظن ان جيشه ورجال الامن والمخابرات وتحالفه مع حلف الناتو سيكسر شهامه وشجاعه الشعب الكردي، وانه سيفرض حلوله الاستبداديه وشروط العبوديه والاستعمار ضد الاكراد، لكن الشعب الكردي سينال حريته عاجلا ام آجلا، وتعليقاتكم العنصريه لن تزيده الا اصرارا لخيار الاستقلال، فكيف تعيش مع اناس قد يغدرون بك في اي وقت كما فعل الداعشيون والتكفيريون من العرب العاربه والمستعربه في سوريه والعراق وفي كل الدول تقريبا.