الممثل الكوميدي ساشا بارون كوهين و زوجته يتبرعان بمليون دولار لمساعدة اللاجئين السوريين
تبرع الممثل البريطاني ساشا بارون كوهين، نجم فيلم “بورات” وغيره من الافلام الكوميدية، وزوجته الممثلة الأسترالية اسلا فيشر بمليون دولار لمساعدة النازحين السوريين، بحسب ما أعلنت الأحد منظمات تلقت هذه التبرعات.
و قدم الزوجان مبلغ 450 ألف يورو إلى منظمة “سايف ذي تشيلدرن” لدعم حملة تلقيح ضد الحصبة تستهدف 250 ألف طفل يعيشون في شمال سوريا.
وقدم الزوجان مبلغا مماثلا إلى منظمة “انترناشونال ريسكيو كوميتي” لمساعدة النازحين السوريين الذي يبلغ عددهم داخل سوريا وخارجها 11 مليونا.
ونقلت وكالة فرانس برس عن جاستن فورثيس المدير العام لمنظمة “سايف ذي تشيلدرن/أنقذوا الأطفال” قوله إن هذا المال سيساهم في “إنقاذ حياة آلاف الأشخاص”.
وأضاف، “وبموافقتهم على اعلاننا عن تبرعهم السخي للاطفال السوريين، يساعد ساشا وايسلا في اثارة انتباه العالم الى المأساة الدائرة اليوم.”
وقال ديفيد ميليباند وزير الخارجية البريطاني الأسبق، ورئيس منظمة “انترناشونال ريسكيو كوميتي” ان تبرع ساشا وايسلا “يشكل مبادرة انسانية رائعة”.[ads3]
وهو يهودي هه .. لكنه ليس صهيوني ؛ شكرا أصدقائنا اليهود ونحن أولاد عم اللزم حقيقة.
الممثل يهودي ولكن تبرعه انساني
وبالنسبة لزوجته اسمها آيلا فيشر وليس ايسلا
تصرفا بانسانيتهما! الموقف مشرف و يشكران عليه. نتمنى من كل انسان أن يساعد المظلومين !
وانا رح اتبرع بخازوق لحطو بمؤخرة بشار الجحش.
يظن النظام السوري انه يمتلك البلد و انه الان على حسب ما يظنون انه افروغها من المعارضين،و لكنهم نسو ان الملك لله الواحد القهار و نسو ان الله هو الرزاق و هو المعطي ،نعم ربما دمروا سوريا و حولها الى خراب و دمار و حولوها الى ارض جرداء و نسو ان الحياة من ينيمها هو الانسان و ان سوريا فقدت من القدرات البشرية ملا يمكن تعويضه فقدت من الاطباء و المهندسين و المثقفين الكثير الكثير هم من كانو امل سوريا لتبنى الان سوريا تنزف بقوة لانها فقدت اكثر من يستطيع بناء هذا الوطن المجروح نعم ايها النظام السوري تظن انك الرابح في هذه اللعبة،لكنك في الحقيقة خسرت و تضحك على نفسك و ستريك الايام ايها النظام السوري ان ما فقدته من مبدعين لن تعيده الايام..
و السلام …
لم يعتد الرسول قط على اليهود بل حماهم وضمن حقوقهم وفي الأندلس لم يحصل اليهود على حقوقهم الا ابان حكم المسلمين عندما كان السلام علمانيا يشجع العلم والعلماء ويحترم الأخر وانما اليوم وعندما اصبح زمام الأسلام بيد يهود خيبر حكام ال سلول ومفرزاتهم القذرة مثلهم من وهابية وسلفيه وغيرها من مشوهات الاسلام وصلنا الى ما نحن عليه من قطع الرؤس والسبي وتدمير الكنائس والآثار التي عرها الاف السنين ولا مرت عليها كل الحكومات الاسلامية ولم تمسها باذي .. عليكم ما تستحقون من الله يا ال سلول