التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها
8 تعليقات
يعني من يستمع لهكذا تعليق من قناة العربية لا يتذكر سوى تلفزيون.النظام السوري ….. بس هداك كان الكل مأجمعين عليه
يعني شو هالعلاك الفاضي …. ما ناقص يحكوا الا في مندسين
النظام السعودي لسا دكتاتوري اكتر بمراحل من النظاو السوري بس مع هيك بيعطي نصائح للحرية و هو مع حرية كل شعوب العالم الا شعبه مثل نظام سوريا
للأسف الدول العربية بطريقة تفكيرها غير قادرة على ان تكون حرة …. الشعب العربي شعب مارق لا يفقه الا بتطبيق الدين و القرآن … و الدليل على ذلك ان اغلب الناس قلبيا مع داعش رغم انكارهم هذا
بلاد سيئة لا تحترم الانسان …. بينما اوروبا الكافرة تحترم الانسان
فأيهما افضل
التعزير هو الردع حتى لا يعود المذنب لذنبه
و لا يوجد أي معنى لعبارة قتل تعزيرا يعني أنت أنهيت حياته و تسمي هذا تعزيرا
أما التعزير فهو عقوبة لم تحدد الشريعة مقدارها، وتركت للقاضي التقدير الملائم لنوع الجريمة ولحال المجرم وسوابقه ؛ بل أعطى الشارع الحكيم الصلاحية للقاضي بفرض العقوبة المناسبة والتي يراها كفيلة بتأديب الجاني وإصلاحه، وحماية المجتمع وصيانته، وهى تبدأ بالزجر والنصح، وتتراوح بينهما الحبس، والنفي والتوبيخ، والغرامات المالية، ومصادرة أدوات الجريمة، والحرمان من تولي الوظائف العامة، ومن أداء الشهادة، وقد تصل إلى أشد العقوبات كالسجن والجلد والقتل .
ألف مبروك تخلص السعودية من المخربين الذين يهددون الأستقرار والأمن الذي تنعم به بلاد الحرمين الشريفين بالمملكة العربية السعودية وخاصة زعيم الروافض بالسعودية الخائن نمر النمر الذي كان يحرض بخطبه إلى فصل المنطقة الشرقية الغنية بالنفط عن السعودية وكان يدين بالولاء للحكومة الأيرانية في طهران
وليش لما كنت عايش بالامن والامان تتمسخر عليه الله يديم الامن والامان ع كل بلاد الارض بس نحنا كنا خامس اامن دولة بالعالم كنتوا تتمسخروا لما حدا يحكي بالموضوع وتبلشوا مؤيد شبيح طائفي قوائم العار اللخ من الحكي المفزلك
أليس غريبا ان يقف الجميع بما فيهم امريكا و اوربه ليدينوا قتل النمر و لا أحد يدين قتل البقيه.
امریکا لوکان حقا ضد هذا القرار لما اعطی الرئاسة “حقوق الانسان!” فی الامم المتحدة للسعودیة و نظامها الشهیر بنقض حقوق الانسان…علسی فکرة امریکا یدین مقتل علوش رجل السعودیة فی سوریا و فی نفس الوقت یدین مقتل نمر النمر علی ایدی السعودیة….مجرد استهلاك اعلامی علی انو “نحن الوردیین کتیر کتییییر”!
اما بنسبة البقیة الله اعلم بحالهم ولکن المتهم رقم ال30 قبل سنوات اتو بها فی التلفیزیون السعودیة و کان یحکی عن المعاملة الحسنة معها فی “السجن الحائر!” و یدعو باقی المسلحین فی السعودیة بالتسلیم نفسهم..و ما ادری منذ ذاك الزمان حتی الآن عامل ای الارهاب و هو فی السجن حتی یستحق الاعدام؟!!
طبيعة إعدام هذا الرافضي النجس مع 46 من السنة يظهر نوع من الخوف من إيران لإظهار أن الثقل وُضع على الإرهاب بغض النظر عن الطائفة و مع ذلك حركت إيران كل أحذيتها في المنطقه مدعومة بإعلام عالمي مناصر للروافض ضد كل ماهو سني كما عهدناه طوال السنوات الماضية.
كان المفروض أن يُعدم هذا التابع الإيراني لوحده علناً و استتابة البقية و ذلك كي تُقلع عين إيران الثانية بعد ما قُلِعت الأولى في عاصفة الحزم.
يعني من يستمع لهكذا تعليق من قناة العربية لا يتذكر سوى تلفزيون.النظام السوري ….. بس هداك كان الكل مأجمعين عليه
يعني شو هالعلاك الفاضي …. ما ناقص يحكوا الا في مندسين
النظام السعودي لسا دكتاتوري اكتر بمراحل من النظاو السوري بس مع هيك بيعطي نصائح للحرية و هو مع حرية كل شعوب العالم الا شعبه مثل نظام سوريا
للأسف الدول العربية بطريقة تفكيرها غير قادرة على ان تكون حرة …. الشعب العربي شعب مارق لا يفقه الا بتطبيق الدين و القرآن … و الدليل على ذلك ان اغلب الناس قلبيا مع داعش رغم انكارهم هذا
بلاد سيئة لا تحترم الانسان …. بينما اوروبا الكافرة تحترم الانسان
فأيهما افضل
التعزير هو الردع حتى لا يعود المذنب لذنبه
و لا يوجد أي معنى لعبارة قتل تعزيرا يعني أنت أنهيت حياته و تسمي هذا تعزيرا
أما التعزير فهو عقوبة لم تحدد الشريعة مقدارها، وتركت للقاضي التقدير الملائم لنوع الجريمة ولحال المجرم وسوابقه ؛ بل أعطى الشارع الحكيم الصلاحية للقاضي بفرض العقوبة المناسبة والتي يراها كفيلة بتأديب الجاني وإصلاحه، وحماية المجتمع وصيانته، وهى تبدأ بالزجر والنصح، وتتراوح بينهما الحبس، والنفي والتوبيخ، والغرامات المالية، ومصادرة أدوات الجريمة، والحرمان من تولي الوظائف العامة، ومن أداء الشهادة، وقد تصل إلى أشد العقوبات كالسجن والجلد والقتل .
ألف مبروك تخلص السعودية من المخربين الذين يهددون الأستقرار والأمن الذي تنعم به بلاد الحرمين الشريفين بالمملكة العربية السعودية وخاصة زعيم الروافض بالسعودية الخائن نمر النمر الذي كان يحرض بخطبه إلى فصل المنطقة الشرقية الغنية بالنفط عن السعودية وكان يدين بالولاء للحكومة الأيرانية في طهران
وليش لما كنت عايش بالامن والامان تتمسخر عليه الله يديم الامن والامان ع كل بلاد الارض بس نحنا كنا خامس اامن دولة بالعالم كنتوا تتمسخروا لما حدا يحكي بالموضوع وتبلشوا مؤيد شبيح طائفي قوائم العار اللخ من الحكي المفزلك
أليس غريبا ان يقف الجميع بما فيهم امريكا و اوربه ليدينوا قتل النمر و لا أحد يدين قتل البقيه.
امریکا لوکان حقا ضد هذا القرار لما اعطی الرئاسة “حقوق الانسان!” فی الامم المتحدة للسعودیة و نظامها الشهیر بنقض حقوق الانسان…علسی فکرة امریکا یدین مقتل علوش رجل السعودیة فی سوریا و فی نفس الوقت یدین مقتل نمر النمر علی ایدی السعودیة….مجرد استهلاك اعلامی علی انو “نحن الوردیین کتیر کتییییر”!
اما بنسبة البقیة الله اعلم بحالهم ولکن المتهم رقم ال30 قبل سنوات اتو بها فی التلفیزیون السعودیة و کان یحکی عن المعاملة الحسنة معها فی “السجن الحائر!” و یدعو باقی المسلحین فی السعودیة بالتسلیم نفسهم..و ما ادری منذ ذاك الزمان حتی الآن عامل ای الارهاب و هو فی السجن حتی یستحق الاعدام؟!!
طبيعة إعدام هذا الرافضي النجس مع 46 من السنة يظهر نوع من الخوف من إيران لإظهار أن الثقل وُضع على الإرهاب بغض النظر عن الطائفة و مع ذلك حركت إيران كل أحذيتها في المنطقه مدعومة بإعلام عالمي مناصر للروافض ضد كل ماهو سني كما عهدناه طوال السنوات الماضية.
كان المفروض أن يُعدم هذا التابع الإيراني لوحده علناً و استتابة البقية و ذلك كي تُقلع عين إيران الثانية بعد ما قُلِعت الأولى في عاصفة الحزم.