داوود أوغلو : روسيا أحد المسؤولين عن غرق اللاجئين في البحر
قال رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو إن روسيا أحد المسؤولين عن الكوارث التي يشهدها بحر إيجه والتي يروح ضحيتها يوميا العديد من اللاجئين بدعمها للنظام السوري واستخدامها حق الفيتو في الاعتراض على قرارات الأمم المتحدة بشأن سوريا.
وأوضح داودأوغلو في كلمته أثناء الاجتماع التعريفي بمشاريع أنقرة أن روسيا أصبحت شريكا في هذا الظلم.
وتناول داود أوغلو كارثة اللاجئين التي وقعت يوم أمس في كل من بلدة أيفاليك وديكيلي قائلا:”المجتمع الدولي، الذي ظل صامتا أمام هذه المأساة، هو المسؤول عن جثامين الـ36 لاجئا التي ألقاها البحر على سواحلنا. وذنب هذا في عنق العقليات التي تستخدم حق الفيتو في كل القرارات وعلى رأسهم روسيا”.
وأضاف داودأوغلو أن تركيا تأوي 2.5 مليون لاجئ سوري قائلا:”لم نفكر للحظة في أوضاعنا الاقتصادية الصعبة. وفتحنا صدورنا لهم جميعا. لم نستطع تركهم في العراء. والعالم في صمت رهيب.هم فقط يقرأون عناوين الصحف كصورة الطفل السوري أيلان. فالنظام السوري، الذي يمطر القنابل على الأبرياء في سوريا، وأعوانه وروسيا أيضا شركاء في هذا الظلم. والمجتمع الدولي، الذي ظل صامتا أمام هذه المأساة، هو المسؤول عن جثامين ال36 لاجئا التي ألقاها البحر على سواحلنا. وذنب هذا في عنق العقليات التي تستخدم حق الفيتو في كل القرارات وعلى رأسهم روسيا. نحن سنحتفظ بهذا المشهد في قلوبنا وسنواصل الدفاع عن حقوق إخواننا في كل مكان”. (CIHAN)[ads3]
حوالي ألف لاجئ سوري يصلون السودان شهرياً
—
لم يكن بوسع أم محمد أن تتعرف على موقع لجنة دعم العائلات السورية فى شارع محمد نجيب بوسط الخرطوم لولا مساعدة ابن عمها الذى سبقها إلى السودان وعمل فى أحد المعامل الصناعية التى يمتلكها رجل أعمال سورى.
تكابد أم محمد مشقة العيش مع زوج مريض طريح الفراش وطفلين إحداهما فاطمة التى لم تتجاوز السبعة أشهر وتسكن فى الأطراف البعيده من مدينة الخرطوم.
لا تملك شيئاً من متاع الدنيا سوى رقم ملف فى سجل لجنة دعم العائلات السورية يمكنها من صرف مؤونة شهرية تتكون من الزيت والطحين والسكر والشاى وقليل من المواد الغذائية،
ومع ذلك تبدو أم محمد أسعد حالاً من غيرها من جملة الأربعمائة أسرة التى لجأت إلى السودان وتكابد مشقة العيش بعد أن شعرت بالسلام والأمن بعيداً عن البراميل المتفجرة التى تحصد البشر والحجر.
ألف لاجئ سوري يصلون السودان كل شهر
وبحسب إحصائيات لجنة دعم العائلات السورية فإن أكثر من 80 ألف سوري لجاء إلى السودان منذ اندلاع الثورة بعد أن تفاقم العدد فى الأشهر الأخيرة بعد اشتداد حدة المعارك واتساع نطاق المواجهات وتضاؤل فرص السلام.
وبحسب إفادات أعضاء اللجنة فإن 450 لاجئ سوري يصل عبر مطار الخرطوم قادماً من سوريا فى كل شهر، بينما يدخل أكثر من 500 شخص شهرياً قادماً من تركيا والأردن ومصر ولبنان طمعاً فى حياة جديدة بعدما تقطعت بهم السبل هناك وأصبح السودان واحداً من الخيارات القليلة المتوفرة، خاصة أنه لا يطلب فيزا للدخول ويسمح بحرية الإقامة والعمل ومجانية التعليم فى المدارس الحكومية للمراحل قبل الجامعية.
مطلوب لشركة هندسية في دبي منطقة الكرامة مقيمة في دبي -فتاة سورية خريجة جامعية للعمل على ادخال بيانات وتجيداللغة انكليزية براتب ٤٠٠٠ يرجى ارسال السيرة الذاتية dubaiemirtes@hotmail.com
والله العظيم جدبة لا جدبة ومكتر لو راس بشار هلق ومن زمان لن يتغير شيء الا قليلا بتفكير هذا المريض ، حتى لو هديت بسوريا ووجد حل سياسيي لن تتوقف الهجرة ابدا ، فالبلد مدمر ولا توجد اموال لاعادة بناءه ، هذا الكلام نوع من ذر الرماد في العيون اول مرة اخذناه جد بس بالنهاية عرفنا انو حكي بحكي ، نفس الشي صاحبو اردوغان تبع حلب خط احمر
عمر سليمان: من مطرب شعبي الى مغني مشهور عالمياً
2014-01-04
ولاتي
في شهر أوكتوبر المنصرم توجه أحد صحفيي جريدة “ذي الغارديان” الى تركيا لإجراء لقاء مع شخص تحول الى ظاهرة فريدة. كان بإنتظاره في المقهى شخص في هيئة بدوية وعيناه مختفيتان وراء نظارات داكنة اللون. تحدث المغني عمر سليمان للصحفي البريطاني عن الحرب ومآلاتها ولكن قبل كل شئ عن الموسيقى التي أوصلته لمستويات ما كان ليحلم بها.
إضطر عمر سليمان الى هجر بلدته سرى كانييه بسبب الحرب ولكن ما بدى وكأنه الطريق الى المجهول، تحول بالنسبة لسليمان الى فرصة لتسلق سلم الشهرة العالمية. فقد شارك في حفل توزيع جائزة نوبل للسلام لعام 2013 الى جانب اسماء عالمية من قبيل جيمس بلانت و موريسي. وأصبحت أكثر مهرجانات الموسيقى شهرة في العالم تتنافس على دعوته للمشاركة فيها.
وقد تعاون عمر سليمان مع مغنين عالميين لتسجيل أغاني إشتهرت عالمياً مثل أغنية “كريستالاين” مع المغنية المشهورة “بيورك” وتم الإستعانة به من قبل فرق موسيقية عالمية مثل فرقة “ا سي دي سي” الاسترالية وغيرها.
وكتبت العديد من الصحف العالمية عن عمر سليمان مثنية على موسيقاه البسيطة ولكن الغنية والمفعمة بالحيوية. فقد كتبت صحيفة “بوسطن” الأميركية عن الحفل الذي أقامه في المدينة “عندما يصل عمر سليمان من شمال شرق سوريا ليغني مع موسيقى الدبكة في مسرح باراماونت في 4 تشرين الثاني، لن يكون مدعوماً بفرقة موسيقية ولا حتى بالحد الأدنى من الألات الموسيقية الشرقية، بل فقط بعازف أورغ وحيد، هو ريزان سعيد، يحمل آلة تجدها في كافة محلات بيع الالات التي تصنعها الصين”.
وإكتسب عمر سليمان شهرة كبيرة على المواقع العالمية فقد بلغت أعداد مشاهدة أغانيه المصورة على اليوتيوب مئات آلاف المرات وقام المشاهدون من كافة انحاء العالم بنشر تعليقات مشيدة بموسيقاه وآداءه ومظهره الغير مألوف. وعبر العديد من المعلقين عن أمنيتهم بالتعرف على نصوص أغاني سليمان وتعلم الرقصات التي ترافق أغانيه.
الكويت:حفل زفاف اسطوري لابنة الشيخ خالد الصباح…شاهد الصور!
يا ابن الكلب شو دخل روسيا…..انتو لو كان عندكم رحمة بهالشعب ما تساومتو على ارواح السوريين مع الأتحاد الأوربي….ما كنتو عملتو الفيزا….صرفتوا المعونات عليهم….و اصدرتوا لهم قانون خق العمل….شو معنى يبقى عندكم السوري 3 سنين بعدها بهرب و مابطلع وراه
كلكم شركاء في القتل
سمحتم للاجئين بالتدفق على اوروبا لتستخدموهم كورقة ضغط واستفدتم ب3مليار يورو وتأشيرات تشينغن مجانية للأتراك
حاج كذب بعمى يلي استحوا ماتوا ببحر ايجة