أطباء بلا حدود : وفاة 23 شخصاً في مضايا السورية المحاصرة من قبل النظام و حزب الله

أعلنت منظمة أطباء بلا حدود عن 23 حالة وفاة ببلدة مضايا السورية، المحاصرة من قبل قوات بشار الأسد وحليفه مليشيات حزب الله الشيعي المدعوم من إيران.

وقالت المنظمة الإنسانية في بيان لها وزعته على وسائل الإعلام “حالات الوفاة الـ 23 هم فقط مرضى في المركز الصحي المدعوم من قبل أطباء بلا حدود، منذ الأول من كانون أول/ ديسمبر (الماضي) ” بينما يؤكد الأهالي أن عدد الوفيات ارتفع اليوم الجمعة (الثامن من يناير/ كانون الثاني 2016) إلى 35 حالة بينهم 8 أطفال .

وطالبت المنظمة في بيانها “إخلاء طبي فوري للمرضى والسماح دون أي عوائق بدخول الإمدادات الأساسية المطلوبة لإنقاذ حياة المدنيين بمدينة مضايا”، القريبة من العاصمة دمشق.

وكانت المنظمة شرحت في بيان رسمي لها في وقت سابق ظروف بلدتي الزبداني ومضايا المتجاورتين وتداعيات الحصار عليهما… وأنه لم يتم توزيع المواد الغذائية منذ 18 تشرين أول/ أكتوبر الماضي حيث يحرم الحصار هناك قرابة العشرين ألف شخص من أدنى مقومات الحياة. (DPA)[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫7 تعليقات

  1. الى اي مستوى وصلوا بإذلالنا. ، هنا نستطيع أن نتسائل لماذا يكرهوننا ؟؟؟ وأي كره!!! ###؛.

  2. دخلت المساعدات و انتهت القصة…اذا فی حد یموت بعد الیوم ای من یحکم ع مضایا(من یملك السلاح!) وضع ایدو علی المساعدات و منعها عن الناس…

    1. رئيسك سمح بادخال المساعدات بدءا من يوم الثلاثاء القادم
      يعلم انه مجرم ونحن نعلم انه مجرم وانت تعلم انه مجرم

  3. السنه اغلبيه بسوريا وسوريا بلد الخير وبلد العطاء المشافي مجانيه والتعليم مجاني والخبز والاطعمه الاخره شبه مجانيه.البيت والسياره ما عليهم ضرائب شهریه المواصلات شبه مجانیه للي ما عندو راتب عايش ولي ما عندو راتب نظرا للرخص كمان عايش .وقس على ذلكيعني الاغلبيه الشعبيه هي المستفيده من هاد الشي يعني السنه.عشنا بكل طوائفنا ومذاهبنا اید وحده وبمحبه وحقوق وحده وقانون واحد ولو استمرینا کم سنه تانیه کنا صرنا اخوه.لحتی اجو العربان ونکشو العرق والشریان التکفیری داخل الاغلبیه من تلک الاغلبیه فثارو مثل الرعاع والهمج وعادو الی اصلهم القدیم الی القتل وشرب الدم.ندعو الله ان تتخلص الطائفه السنیه الشقیقه من مغفلیها ویهدینا وایاهم الی الصواب .لافرق بین سني وعلوي ولا اكراه في الدين.ولم يفرقنا سوى دعاة الاسلام الاجنبيه والعربيه الكافره.فل نكن يد واحده في وجه الغزاة الطامعين بوحدتنا.لعن الله من يوقظ الفتنه.انا مسلم انا سوري ولست عربي من تلك الطائفه او تلك.اخي السني انا احبك واريد العيش بجانبك

    1. ايه الله لا يوفقك شو كذاب ومنافق يا تركي.. مين يلي نكش عرق الارهاب غير النظام العلوي الطائفي .. وبدأ باستخدام الارهاب والقتل ضد المتظاهرين والذين يطالبون بحقوقهم المشروعة . هذا عدا عن ان التكفيريين الدواعش ليسوا بسوريين.. اتوا من كل الدول وغالبيتهم مغاربة وعراقيين…ونظامك هو من سمح لهم بالتمدد … لا تصيد بالماء العكر… وانته من جماعة قيقي الاوباش.