زعيم المعارضة التركية : أردوغان يقول نحن محتاجون لإسرائيل.. والإسلاميون يصمتون
وجه زعيم حزب الشعب الجمهوري أكبر أحزاب المعارضة في تركيا كمال كليتشدار أوغلو انتقادات شديدة للإسلاميين في تركيا الذين لم يبدوا ردة فعل على تصريحات الرئيس رجب طيب أردوغان التي قال فيها إن تركيا وإسرائيل في حاجة إلى بعضهما البعض.
وانتقد كليتشدار أوغلو هذا الصمت قائلا: “أخاطبُ الذين يدعون أنهم إسلاميون والذين يصيحون ويصرخون في وجه إسرائيل وأسألهم لماذا تسكتون على هذه الكلمات (تصريحات أردوغان)، هل ضيعتم أخلاقكم؟ لماذا أصبحت تركيا القرن الحادي والعشرين مُحتاجة لإسرائيل؟ إن لم تطرحوا هذه الأسئلة فأنتم لستم رجالًا”.
جاء ذلك في كلمة ألقاها كليتشدار أوغلو خلال اجتماع الكتلة البرلمانية لحزبه أول من أمس بالبرلمان أوضح فيها أن ثمة أطفالا ينضمون من 70 مدينة في تركيا إلى تنظيم “داعش” الإرهابي، مضيفا “إن الإسلام الذي تعلمناه لا يدعو إلى أن نكون انتحاريين وإلى قتل الناس الأبرياء. لكن ماذا تفعل هيئة الشؤون الدينية بتركيا. إن لم نكن قادرين على شرح ديننا في بلدنا فلمن سنشرحه إذن؟”.
وأفاد كليتشدار أوغلو بحسب وكالة جيهان بأن الديكتاتوريين لديهم مهارات كبيرة جدًّا في تلفيق الأكاذيب. وأضاف “التكتيكات نفسها تنطبق علينا أيضًا. إنهم لا يملون ولا يكلون في الحديث عن النظام الرئاسي. إن أردتم أن تقسموا هذا البلد فطبقوا النظام الرئاسي. لكنه (أردوغان) يصر على النظام الرئاسي. لم يكل أو يمل من الحديث عن هذا، لكن أقول له لن يمكنك أن تصبح رئيسًا يا أخي”.
وأضاف كليتشدار أوغلو الذي تحدث عن غصن الزيتون الذي مده أردوغان لإسرائيل بعدما كان يحصل على الأصوات عبر خطاباته التي كان يهاجمها فيها “يقول أردوغان إننا في حاجة إلى إسرائيل. أي يقول إننا محتاجون لإسرائيل. لماذا تسكتون على هذه التصريحات، هل انعدمت أخلاقكم؟ لماذا أصبحت تركيا القرن الحادي والعشرين مُحتاجة لإسرائيل؟ إن لم تطرحوا هذه الأسئلة فأنتم لستم رجالًا”.[ads3]
يسلم البطن الذي حملك , هذه هي تركيا التي تستحق الاحترام فهذا المنافق الدجال المراوغ أردوغان قد أدخل تركيا في دوامة ليس لها أول من آخر وجمع من الاعداء أكثر بكثير مما يجمع من الاصدقاء وفوزه في الانتخابات لم يكن ممكناً إلا بسبب ما تسرب من أنه كان يتغلغل في المدن والقرى الفقيرة ويسخى عليها بالمال والماديات ليكسب أصوات ناخبيها .
نعم معظم من صوت لأردوغان من الفقراء وليس من اللصوص ومصاصي دماء الشعب
لماذا تغير الموضوع نحن نتحدث عن أردوغان فإذا كان رأيك بغيره أنه ينجح عن طريق اللصوص ومصاصي الدماء فربما يكون لنا نفس الرأي عن ذلك الذي تتحدث عنه ولكن هذا لا يبرّء أردوغان من كونه منافق ودجال ونصاب.
كذاب
يلعن البطن الذي حملك والذي حمله … أنت وهو منافقين ملحدين تافهين..
قليشدار طاش صوابه .. خسارة الانتخابات 14 مرة أمام أردوغان جعله حقده لا حدود له على اردوغان وحزب العدالة.
وللمنافق الدجال الذي يدعي أن حزب العدالة يفوز بالمال .. طيب يا حمار لو صدقنا أكاذيبك لقلنا أنه يفوز مرة .. مرتين .. سبع مرات .. ولكن 14 مرة خلال 12 سنة .. هذا يعني أن هذا الحزب بالفعل يمثل غالبية الشعب التركي من كل قومياته أتراك وأكراد وارناؤوط وشركس وتركمان وعرب ولاز و روم ……..
14 مرة … ليت 14 صرماية في فم قليشدار ومن يؤيده ..
بحياة أمك .. قلنا اسم كم مدينة فقيرة تغلغل فيها المال .. حتى يفوز بها حزب العدالة والتنمية!!!!!!
فاز في أنقرة .. أنقرة فقيرة!!؟
فاز في اسطنبول .. في طرابزون .. في بورصة في بولو في باليكسير في هاتاي في ريزا … شانقله .. ادرنه ..
هل تلك مدن فقيرة .. تلك هي أغنى المدن في تركيا … أضف إلى ذلك المدن ذات التنوع القومي .. شانلي اورفا .. غازي عنتاب مرعش مرسين انطاليا اردهان (على فكرة اردهان فيها أكثرية كردية) … هل تريد أكثر …..!!؟
لما بدك تكذب حاول تكون الكذبة ممكن تصديقها ..
حزب العدالة والتنمية فاز في 14 دورة انتخابية مختلفة خلال 12 سنة .. فعن أي مال تتكلم ..
على فكرة يا منافق .. في عهد حكومات حزب الشعب الجمهوري كان أي كلام عن قضية كردية في تركيا تشكل جريمة وخيانة عظمى ..
بينما في عهد العدالة والتنمية نال الأكراد ما لم يكن يحلمون به في عهد الحكومات الجمهورية الكمالية ..
لا يأتينا الآن من يتحفنا بالشعارات القومية والهتافات الفارغة .. كلنا نتمنى لكل الشعوب والقوميات أن تنال كافة حقوقه كاملة بلا أي نقصان في كل مكان في العالم .. ومن يحب الحرية لنفسه يحبها للآخرين .. ولكن أن تمدح البطن الذي خلف هذا السخيف الفاشل الذي لا يقبل سماع كلمة (قضية كردية) بصفته وارثاً لايديولوجية أتاتورك بينما تسب اردوغان الذي قام تجاه الأكراد بما لم يكن يجرؤ أحد غيره على القيام به .. فذلك نفاق ونذالة وخسة.
يعني هذا الصهيوني يريد أن يظهر مراجله إستغلالاً لموقف أردوغان و كأنه هو ضد إسرائيل.
إذا جاء هذا الوضيع إلى الحكم لاسمح الله فسيقطع كل علاقاته بالدول الإسلامية و تصبح إسرائيل و بشار أكبر حلفائه و سيركع لأوروبا و أمريكا.
لا ينطلي هذا الدجل السياسي إلا على أمثال Dr. Y الكردي أو النصيري لأنهم من نفس الطينة.
أنك أسخف من أن أرد عليك
كليتشدار أوغلو هو تركي علوي و ديمرطاش كردي علوي … وفهمكم كفاية..
على أساس كمال أفندي مسلم !!!
واحد مفلس من بقايا العهود البائدة ..
ويلعن روحك ياحافظ .. ع البيعة
يالله مين بحب إسرائيل أكثر: السلطان أردوغان أم كمال أفندي؟